رد مقدسي عاتب و...
بال سبورت :
يقول ياسين الرازم في رسالته: الزميل العزيز محمود السقا، بعد التحية والاحترام.
بدايةً، أشكرك على ما جاء في عمودك "نحث الخطى" بشأن بطولات الفئات المساندة في القدس، ولكني أود التعقيب، فرابطة الأندية، سبق وأن أقامت بطولتين متوازيتين مواليد العام 2003 فما فوق في بلدة بيت حنينا، ومخيم قلنديا، وكذلك الحال بالنسبة لنادي إسلامي سلوان، فقد أنهى بطولتين لمواليد 2013 و 2011، علاوة على ذلك، فان "روزنامته"، تتضمن بطولات أخرى، ما أثار استياء واستغراب بعض الأندية والمؤسسات، التي لم تُذكر في عمودكم، لذا وجب التنويه والإشارة، مع وافر الشكر.
انتهت رسالة الزميل الرازم، شخصياً أقدر، عالياً، كل إنسان او مؤسسة رياضية او ناد، يعمل ويجتهد، من أجل غد أفضل، وأرى أن من الأهمية بمكان إبراز جهده وعطائه، من خلال تسليط الأضواء المكثفة عليها.
القفز عن رابطة أندية القدس ونادي إسلامي سلوان، وغيرها من الأندية المقدسية، التي نعتز ونفاخر بها وبدورها في إثراء واقع الشباب والرياضيين غير مقصود على الإطلاق، لأن ذلك يتعارض مع قناعاتي الرافضة، بشكل قطعي، التعاطي بردات الفعل او تطويع القلم لامتداح هذا أو التقليل من شأن ذاك.
أثمن، باعتزاز، ما تقوم به رابطة الأندية، كما سائر الأُطر الرياضية الأخرى، أكانت أندية أم مؤسسات، وأحيي كل صاحب جهد يجيّره من إجل إبقاء المدينة المقدسة عبارة عن شعلة نشاط متأججة حفاظاً على مكانتها وهويتها ودعماً لأبنائها، وعلى وجه الخصوص عنصر الشباب
كتب محمود السقا- رام الله
يقول ياسين الرازم في رسالته: الزميل العزيز محمود السقا، بعد التحية والاحترام.
بدايةً، أشكرك على ما جاء في عمودك "نحث الخطى" بشأن بطولات الفئات المساندة في القدس، ولكني أود التعقيب، فرابطة الأندية، سبق وأن أقامت بطولتين متوازيتين مواليد العام 2003 فما فوق في بلدة بيت حنينا، ومخيم قلنديا، وكذلك الحال بالنسبة لنادي إسلامي سلوان، فقد أنهى بطولتين لمواليد 2013 و 2011، علاوة على ذلك، فان "روزنامته"، تتضمن بطولات أخرى، ما أثار استياء واستغراب بعض الأندية والمؤسسات، التي لم تُذكر في عمودكم، لذا وجب التنويه والإشارة، مع وافر الشكر.
انتهت رسالة الزميل الرازم، شخصياً أقدر، عالياً، كل إنسان او مؤسسة رياضية او ناد، يعمل ويجتهد، من أجل غد أفضل، وأرى أن من الأهمية بمكان إبراز جهده وعطائه، من خلال تسليط الأضواء المكثفة عليها.
القفز عن رابطة أندية القدس ونادي إسلامي سلوان، وغيرها من الأندية المقدسية، التي نعتز ونفاخر بها وبدورها في إثراء واقع الشباب والرياضيين غير مقصود على الإطلاق، لأن ذلك يتعارض مع قناعاتي الرافضة، بشكل قطعي، التعاطي بردات الفعل او تطويع القلم لامتداح هذا أو التقليل من شأن ذاك.
أثمن، باعتزاز، ما تقوم به رابطة الأندية، كما سائر الأُطر الرياضية الأخرى، أكانت أندية أم مؤسسات، وأحيي كل صاحب جهد يجيّره من إجل إبقاء المدينة المقدسة عبارة عن شعلة نشاط متأججة حفاظاً على مكانتها وهويتها ودعماً لأبنائها، وعلى وجه الخصوص عنصر الشباب