كتب محمود السقا- رام الله

لأن الذكرى تنفع المؤمنين، فإنني أستأذن اتحاد الكرة وأسرته، الواسعة والعريضة، بإعادة نشر استراتيجيته، التي أفصح عنها في الانتخابات الأخيرة، التي جرت في شهر أيلول الماضي، وتنهض على عدة عناصر.
الهدف من وراء النشر التذكير، أولاً، وثانياً للوقوف على ما تحقق وأنجز، وما بقي على رصيف الانتظار، مع تسليمي أن هناك هامشاً زمنياً واسعاً أمام الاتحاد وبمقدوره، إذا أراد عقد العزم ان يفي بكافة وعوداته، وان يترجم استراتيجيته من أقوال مُرسلة إلى أفعال بحيث تتجسد على ارض الواقع، لأن في تجسيدها قفزة نوعية لواقع الكرة الفلسطينية، الآخذ في النهوض وارتقاء سلم التطور، وفيما يلي بنود وتفاصيل الاستراتيجية.
ـ الانسجام والتناغم.
ـ رقابة ومتابعة.
ـ رؤية استراتيجية للقائمين على الرياضة في القدس.
ـ مأسسة الاتحاد، إدارياً ومالياً وتسويقياً بآليات عمل موحدة.
ـ اللجان الدائمة، وتشارك في رسم سياسات الاتحاد.
ـ الحكام: سيصار إلى استحداث مدرسة لتطويرهم والنهوض بهم باعتبارهم حجر الرحى في عملية البناء.
ـ تطوير الكرة النسوية من جميع الأوجه.
ـ الأكاديميات الكروية، ويتابعها المجلس الأعلى للشباب والرياضة.
ـ الشركاء: ويصطف في مقدمتهم الشعب، ووزارة التربية والتعليم.
ـ تطوير الأندية.
ـ الارتقاء بعمل الاتحادات الفرعية.