عن انتخابات اتحاد الكرة
بال سبورت :
كتب محمود السقا- رام الله في الوقت الذي سارع الراغبون في خوض المعترك الانتخابي الخاص باتحاد الكرة الى الإفصاح عن هوياتهم في محافظات الوطن الجنوبية، وبلغ عددهم 14 مرشحاً، توزعوا ما بين مستقل، ومَنْ تم ترشيحهم من قبل الإطار الحركي الرياضي، فإن أحداً في محافظات الوطن الشمالية لم يُعلن، حتى موعد كتابة هذه السطور، عن ترشحه، وبقيت الأمور مجرد توقعات وتخمينات، استند أصحابها الى ما رشح من معلومات طفيفة، غير رسمية، وغير مؤكدة حتى اللحظة. انتخابات اتحاد الكرة عادة ما تحظى بصخب ووهج إعلامي مُكثف، نظراً لأهميتها، فهي تضاهي من حيث التأثير أرفع الأطر، أكانت رسمية أم أهلية، وفي الغالبية العظمى من الدول هناك سباق ماراثوني حافل بالمنافسة والإثارة، من اجل الوصول الى عضوية الاتحاد، نظراً لقيمته وقوة تأثيره ومكانته المرموقة على الصعيد المعنوي. صراع المرشحين على عضوية اتحاد الكرة في كافة بلدان المعمورة، يتخذ أشكالاً متعددة الأوجه والألوان، فهناك الحملات الإعلانية الترويجية المكثفة للمرشحين، وهناك البرامج التي يتسابق المرشحون في صياغتها بأقلام مهنية كي تكون جاذبة لأعضاء الجمعية العمومية. ثلاثة أسابيع تفصلنا عن انتخابات اتحاد الكرة، ومع ذلك، فإن الهدوء والسكينة والضبابية ما زالت تُغلف المشهد الانتخابي، خصوصاً على صعيد هوية أعضاء المكتب التنفيذي الجديد في الوقت الذي تُمني الأسرة الكروية النَّفس ان ترى المواهب والكفاءات والكوادر وأصحاب العقول وهي تشق طريقها، بسهولة ويسر، سعياً للظفر بعضوية مجلس إدارة الاتحاد، لأنها وحدها القادرة على الإثراء والعطاء والتميز وإضفاء كل ما هو جديد وناجع في عالم الكرة، الذي أصبح ينهض على العلم، كونه من اهم القطاعات في المجتمعات، نظراً لدوره في تحريك عجلة الاقتصاد.
كتب محمود السقا- رام الله في الوقت الذي سارع الراغبون في خوض المعترك الانتخابي الخاص باتحاد الكرة الى الإفصاح عن هوياتهم في محافظات الوطن الجنوبية، وبلغ عددهم 14 مرشحاً، توزعوا ما بين مستقل، ومَنْ تم ترشيحهم من قبل الإطار الحركي الرياضي، فإن أحداً في محافظات الوطن الشمالية لم يُعلن، حتى موعد كتابة هذه السطور، عن ترشحه، وبقيت الأمور مجرد توقعات وتخمينات، استند أصحابها الى ما رشح من معلومات طفيفة، غير رسمية، وغير مؤكدة حتى اللحظة. انتخابات اتحاد الكرة عادة ما تحظى بصخب ووهج إعلامي مُكثف، نظراً لأهميتها، فهي تضاهي من حيث التأثير أرفع الأطر، أكانت رسمية أم أهلية، وفي الغالبية العظمى من الدول هناك سباق ماراثوني حافل بالمنافسة والإثارة، من اجل الوصول الى عضوية الاتحاد، نظراً لقيمته وقوة تأثيره ومكانته المرموقة على الصعيد المعنوي. صراع المرشحين على عضوية اتحاد الكرة في كافة بلدان المعمورة، يتخذ أشكالاً متعددة الأوجه والألوان، فهناك الحملات الإعلانية الترويجية المكثفة للمرشحين، وهناك البرامج التي يتسابق المرشحون في صياغتها بأقلام مهنية كي تكون جاذبة لأعضاء الجمعية العمومية. ثلاثة أسابيع تفصلنا عن انتخابات اتحاد الكرة، ومع ذلك، فإن الهدوء والسكينة والضبابية ما زالت تُغلف المشهد الانتخابي، خصوصاً على صعيد هوية أعضاء المكتب التنفيذي الجديد في الوقت الذي تُمني الأسرة الكروية النَّفس ان ترى المواهب والكفاءات والكوادر وأصحاب العقول وهي تشق طريقها، بسهولة ويسر، سعياً للظفر بعضوية مجلس إدارة الاتحاد، لأنها وحدها القادرة على الإثراء والعطاء والتميز وإضفاء كل ما هو جديد وناجع في عالم الكرة، الذي أصبح ينهض على العلم، كونه من اهم القطاعات في المجتمعات، نظراً لدوره في تحريك عجلة الاقتصاد.