محمد الجيوسي والشهادة رقم 91
بال سبورت :
كتب محمود السقا- رام الله لا حدود للطموح، لأن مداه واسع، وأرضه رحبة، ولا يخوض غماره الا كل مَنْ يتسلح بالعزيمة والإصرار والنَفس الطويل. يفاخر محمد سمحة الجيوسي انه تسلم، مؤخراً، الشهادة رقم 91، وكان مصدرها جامعة بيرزيت، وتحديداً كلية التربية الرياضية. الجيوسي كتب مُعقباً على تسلم الشهادة قائلاً: متواصلون في حصد الشهادات، وذيّل تعليقه بهاشتاغ يقول: استغلال الوقت في زمن كورونا. محمد الجيوسي منغمس في نبض الحركة الرياضية، من خلال موقعه كأحد كوادر الإدارة العامة للأنشطة الرياضية في وزارة التربية والتعليم، وهو حكم دولي بكرة الطاولة، وهو مصدر إثراء للواقع الرياضي، وهذه حقيقة ولا شأن للمجاملة في هذه القناعة الشخصية. على قاعدة الشيء بالشيء يذكر، فان ما دفعني للكتابة في هذه الجزئية، الرياضي المخضرم معروف شطارة، رئيس لجنة المدربين في اتحاد الكرة الطائرة، باعتباره واحداً من رموزها وقاماتها المديدة، أكان خلال مشواره كلاعب موهوب، أم كإداري صقلته التجارب. معروف شطارة لفت انتباهي الى ضرورة التعقيب على ظاهرة اقبال محمد الجيوسي على التفاعل مع كافة الورشات والندوات والدورات عبر تقنية "الفيديو كونفرس" او التطبيقات الجديدة وفي مقدمتها تطبيق "زووم"، وأثنى على حرص الجيوسي على المشاركة ومراكمة الشهادات، التي يحصل عليها، لكنه طالب بضرورة ان يبادر الجيوسي، وكل مَنْ سار على نهجه، وترسّم خطاه ان يكتب، ولو بإيجاز، ما استفاده من هذه المشاركات، كي تعم الفائدة الجميع، لأن هناك مَنْ يحرص على متابعة ادق التفاصيل ذات العلاقة بنبض الحركة الرياضية، وكل ما يتفرع عنها، خصوصاً في ظل سطوة مواقع التواصل الاجتماعي، التي تحظى بمتابعات هائلة
كتب محمود السقا- رام الله لا حدود للطموح، لأن مداه واسع، وأرضه رحبة، ولا يخوض غماره الا كل مَنْ يتسلح بالعزيمة والإصرار والنَفس الطويل. يفاخر محمد سمحة الجيوسي انه تسلم، مؤخراً، الشهادة رقم 91، وكان مصدرها جامعة بيرزيت، وتحديداً كلية التربية الرياضية. الجيوسي كتب مُعقباً على تسلم الشهادة قائلاً: متواصلون في حصد الشهادات، وذيّل تعليقه بهاشتاغ يقول: استغلال الوقت في زمن كورونا. محمد الجيوسي منغمس في نبض الحركة الرياضية، من خلال موقعه كأحد كوادر الإدارة العامة للأنشطة الرياضية في وزارة التربية والتعليم، وهو حكم دولي بكرة الطاولة، وهو مصدر إثراء للواقع الرياضي، وهذه حقيقة ولا شأن للمجاملة في هذه القناعة الشخصية. على قاعدة الشيء بالشيء يذكر، فان ما دفعني للكتابة في هذه الجزئية، الرياضي المخضرم معروف شطارة، رئيس لجنة المدربين في اتحاد الكرة الطائرة، باعتباره واحداً من رموزها وقاماتها المديدة، أكان خلال مشواره كلاعب موهوب، أم كإداري صقلته التجارب. معروف شطارة لفت انتباهي الى ضرورة التعقيب على ظاهرة اقبال محمد الجيوسي على التفاعل مع كافة الورشات والندوات والدورات عبر تقنية "الفيديو كونفرس" او التطبيقات الجديدة وفي مقدمتها تطبيق "زووم"، وأثنى على حرص الجيوسي على المشاركة ومراكمة الشهادات، التي يحصل عليها، لكنه طالب بضرورة ان يبادر الجيوسي، وكل مَنْ سار على نهجه، وترسّم خطاه ان يكتب، ولو بإيجاز، ما استفاده من هذه المشاركات، كي تعم الفائدة الجميع، لأن هناك مَنْ يحرص على متابعة ادق التفاصيل ذات العلاقة بنبض الحركة الرياضية، وكل ما يتفرع عنها، خصوصاً في ظل سطوة مواقع التواصل الاجتماعي، التي تحظى بمتابعات هائلة