حصاد صفري متوقع..!
بال سبورت :
كتب محمود السقا- رام الله غادر فريق "القوات الفلسطينية" بكرة القدم دوري المحترفين دون ان يترك علامة مضيئة خصوصاً على صعيد تحقيق أي انتصار يُسجل في صفحات تاريخه مع أول إطلالة له مع "الكبار". هبوط فريق "القوات"، ينبغي ألا يمر مرور الكرام، وكأنه أمر طبيعي وعادي، بل أفترض بالقائمين على هذا الفريق ان يقفوا على الأسباب، التي حالت دون ان يصمد في دوري المحترفين، علماً ان عناصره متفرغة، تماماً، وتتقاضى رواتب ثابتة، وليست متقطعة كسائر اللاعبين في السواد الأعظم من الفرق. هناك أسباب كثيرة ومتعددة الأوجه، أجبرت فريق "القوات" كي يغادر، قسراً، مسرح دوري المحترفين، ولا بد من الوقوف عليها، ونشرها على الملأ، انتصاراً لمبدأ الشفافية، وأرى ان هذا المنطق يُفترض ان يتمسك به القائمون على الفريق، لاعتبارات كثيرة لا يتسع المقام لتفنيدها. هناك لاعبون موهوبون، وربما كُثر، ينخرطون في مختلف الأجهزة الأمنية، والمنطق والأصول والمهنية تُحتم عليهم ان يرتدوا قميص فريق "القوات" فقط. لا أريد ان اذكر أسماءً بعينها، مع انها معروفة، لكن أرى ان من المهم التدقيق في هذه الجزئية، والمقصود ان هناك لاعبين ينتمون الى الأجهزة الأمنية لكنهم يلعبون في الفرق النادوية الأخرى، وهذا الأمر من الأهمية ان يوضع له حدّ. لا أقول هذا الكلام من باب التأليب، بل إنني أثير هذا الموضوع في سياق الانحياز للمنطق، الذي يُفترض ان يكون حاضراً، والا يُسمح لاحد بضربه او إدارة الظهر له.
كتب محمود السقا- رام الله غادر فريق "القوات الفلسطينية" بكرة القدم دوري المحترفين دون ان يترك علامة مضيئة خصوصاً على صعيد تحقيق أي انتصار يُسجل في صفحات تاريخه مع أول إطلالة له مع "الكبار". هبوط فريق "القوات"، ينبغي ألا يمر مرور الكرام، وكأنه أمر طبيعي وعادي، بل أفترض بالقائمين على هذا الفريق ان يقفوا على الأسباب، التي حالت دون ان يصمد في دوري المحترفين، علماً ان عناصره متفرغة، تماماً، وتتقاضى رواتب ثابتة، وليست متقطعة كسائر اللاعبين في السواد الأعظم من الفرق. هناك أسباب كثيرة ومتعددة الأوجه، أجبرت فريق "القوات" كي يغادر، قسراً، مسرح دوري المحترفين، ولا بد من الوقوف عليها، ونشرها على الملأ، انتصاراً لمبدأ الشفافية، وأرى ان هذا المنطق يُفترض ان يتمسك به القائمون على الفريق، لاعتبارات كثيرة لا يتسع المقام لتفنيدها. هناك لاعبون موهوبون، وربما كُثر، ينخرطون في مختلف الأجهزة الأمنية، والمنطق والأصول والمهنية تُحتم عليهم ان يرتدوا قميص فريق "القوات" فقط. لا أريد ان اذكر أسماءً بعينها، مع انها معروفة، لكن أرى ان من المهم التدقيق في هذه الجزئية، والمقصود ان هناك لاعبين ينتمون الى الأجهزة الأمنية لكنهم يلعبون في الفرق النادوية الأخرى، وهذا الأمر من الأهمية ان يوضع له حدّ. لا أقول هذا الكلام من باب التأليب، بل إنني أثير هذا الموضوع في سياق الانحياز للمنطق، الذي يُفترض ان يكون حاضراً، والا يُسمح لاحد بضربه او إدارة الظهر له.