يا لها من هدايا نفيسة..!!
بال سبورت :
كتب محمود السقا – رام الله أسدى فريق الكرة في مركز الامعري خدمة جليلة لمركز بلاطة، حينما تفوق على شباب الخليل بثنائية مستحقة في اللقاء المؤجل، الذي جرى، يوم امس، وسط أجواء ماطرة وعاصفة. مركز الامعري، استحق الفوز المؤزر، لأنه كان الأفضل والأكثر استحواذاً على الكرة، وظهر الالتزام والانضباط والانسجام واضحاً على آدائه بعكس فريق شباب الخليل، الذي بدا مفكك الاوصال، ومما زاد الامر سوءاً ضعف الخط الخلفي، فبدا رجاله في غاية البطء والتردد والحيرة. مركز بلاطة هو الرابح الأكبر من تفوق الامعري، ذلك انه اصبح على بُعد ثمان نقاط من "الأخضر"، ما يعني انه أضحى قاب قوسين او أدنى من انتزاع تاج الدوري، وهي الأمنية، التي طالما دغدغت عواطف أبناء مخيم بلاطة، مجتمعين، مع تسليمي ان الكرة، ليس لها أمان، خصوصاً وان ستة أسابيع تفصلنا عن نهاية الدوري، وبالامكان ان تتغير خوارط الدوري، وتنقلب رأساً على عقب. يحضرني، هنا، تصريحات مدرب فريق "ليفربول" الألماني "يورجن كلوب"، الذي يبتعد بكمّ وافر من النقاط عن أقرب مطارديه، ومع ذلك، فإنه كان يُصر ان كأس الدوري ما زال في الملعب، وهذا الكلام، ينبغي ان يأخذه اللاعبون بعين الاعتبار. فريق شباب الخليل، بدا واهناً في كافة الخطوط، فالآداء في غاية السوء، والبطء فرض نفسه، وحتى الانسجام بين اللاعبين بدا غائباً وكثيراً ما كنت ألاحظ اصطدام اللاعبين بعضهم ببعض.
كتب محمود السقا – رام الله أسدى فريق الكرة في مركز الامعري خدمة جليلة لمركز بلاطة، حينما تفوق على شباب الخليل بثنائية مستحقة في اللقاء المؤجل، الذي جرى، يوم امس، وسط أجواء ماطرة وعاصفة. مركز الامعري، استحق الفوز المؤزر، لأنه كان الأفضل والأكثر استحواذاً على الكرة، وظهر الالتزام والانضباط والانسجام واضحاً على آدائه بعكس فريق شباب الخليل، الذي بدا مفكك الاوصال، ومما زاد الامر سوءاً ضعف الخط الخلفي، فبدا رجاله في غاية البطء والتردد والحيرة. مركز بلاطة هو الرابح الأكبر من تفوق الامعري، ذلك انه اصبح على بُعد ثمان نقاط من "الأخضر"، ما يعني انه أضحى قاب قوسين او أدنى من انتزاع تاج الدوري، وهي الأمنية، التي طالما دغدغت عواطف أبناء مخيم بلاطة، مجتمعين، مع تسليمي ان الكرة، ليس لها أمان، خصوصاً وان ستة أسابيع تفصلنا عن نهاية الدوري، وبالامكان ان تتغير خوارط الدوري، وتنقلب رأساً على عقب. يحضرني، هنا، تصريحات مدرب فريق "ليفربول" الألماني "يورجن كلوب"، الذي يبتعد بكمّ وافر من النقاط عن أقرب مطارديه، ومع ذلك، فإنه كان يُصر ان كأس الدوري ما زال في الملعب، وهذا الكلام، ينبغي ان يأخذه اللاعبون بعين الاعتبار. فريق شباب الخليل، بدا واهناً في كافة الخطوط، فالآداء في غاية السوء، والبطء فرض نفسه، وحتى الانسجام بين اللاعبين بدا غائباً وكثيراً ما كنت ألاحظ اصطدام اللاعبين بعضهم ببعض.