شريط الأخبار

ضربة البداية وأهميتها

ضربة البداية وأهميتها
بال سبورت :  


كتب محمود السقا- رام الله

ركلة البداية من الاهمية بمكان، فإذا كانت مُوفقة، فإنها تمنح صاحبها شُحنة واسعة من الثقة بالنفس، والعكس سيكون له تداعيات سلبية لا تخفى على احد.
يخوض "الفدائي الاولمبي الفلسطيني" اليوم لقاءه الاستهلالي امام طاجكستان، ضمن منافسات المجموعة الخامسة لتصفيات كأس آسيا تحت 23 عاماً، مدفوعاً بالامل، من اجل الخروج فائزاً باللقاء، كي يتسنى له المنافسة، بقوة، على رأس المجموعة، خصوصاً وان رؤوس المجموعات العشر سوف يتأهلون، مباشرة، للنهائيات، المقرر ان تقام في الصين الى جانب افضل خمسة منتخبات تتبوأ المركز الثاني، على ان يكمل المنتخب المستضيف عقد الفرق المتأهلة، وعددها 16 منتخباً.
وفقاً للتصنيف الصادر عن "الفيفا"، وهو مؤشر يمكن القياس عليه والاسترشاد به حتى وإن كان غير دقيق، فان فلسطين افضل حالاً وشأناً من طاجكستان، حيث تحتل، حالياً، المركز 116، بينما تتبوأ طاجكستان المركز 149.
المنتخب الطاجيكي ضبابي على الأقل بالنسبة لي، ما يعني ان النزوع باتجاه الحذر ومرحلة جس النبض، لا بد منه، من اجل التعرف على امكانياته وقدراته ونقاط القوة والضعف لديه.
انجاز الفوز على الطاجيك يُقرب المسافة على "الفدائي" كي يُنافس نظيره الاردني، بقوة وشراسة، على صدارة المجموعة.
لغة التفاؤل تُهيمن على الاسرة الكروية العاشقة للمنتخبات الوطنية باعتبارها احد ابرز واهم الرموز الوطنية، خصوصاً وان الاولمبي سارع الى الانخراط بمعسكرات داخلية وخارجية، وعززها بلقاءات تجريبية واستكشافية فتفوق على منتخب الشباب الجزائري 1-صفر، وخسر امام فريق حسين داي مرتين 3-1 و 1-صفر، ولم يُسجل في ودياته سوى هدفين بينما اهتزت شباكه اربع مرات. ركلة البداية من الاهمية بمكان، فإذا كانت مُوفقة، فإنها تمنح صاحبها شُحنة واسعة من الثقة بالنفس، والعكس سيكون له تداعيات سلبية لا تخفى على احد.
يخوض "الفدائي الاولمبي الفلسطيني" اليوم لقاءه الاستهلالي امام طاجكستان، ضمن منافسات المجموعة الخامسة لتصفيات كأس آسيا تحت 23 عاماً، مدفوعاً بالامل، من اجل الخروج فائزاً باللقاء، كي يتسنى له المنافسة، بقوة، على رأس المجموعة، خصوصاً وان رؤوس المجموعات العشر سوف يتأهلون، مباشرة، للنهائيات، المقرر ان تقام في الصين الى جانب افضل خمسة منتخبات تتبوأ المركز الثاني، على ان يكمل المنتخب المستضيف عقد الفرق المتأهلة، وعددها 16 منتخباً.
وفقاً للتصنيف الصادر عن "الفيفا"، وهو مؤشر يمكن القياس عليه والاسترشاد به حتى وإن كان غير دقيق، فان فلسطين افضل حالاً وشأناً من طاجكستان، حيث تحتل، حالياً، المركز 116، بينما تتبوأ طاجكستان المركز 149.
المنتخب الطاجيكي ضبابي على الأقل بالنسبة لي، ما يعني ان النزوع باتجاه الحذر ومرحلة جس النبض، لا بد منه، من اجل التعرف على امكانياته وقدراته ونقاط القوة والضعف لديه.
انجاز الفوز على الطاجيك يُقرب المسافة على "الفدائي" كي يُنافس نظيره الاردني، بقوة وشراسة، على صدارة المجموعة.
لغة التفاؤل تُهيمن على الاسرة الكروية العاشقة للمنتخبات الوطنية باعتبارها احد ابرز واهم الرموز الوطنية، خصوصاً وان الاولمبي سارع الى الانخراط بمعسكرات داخلية وخارجية، وعززها بلقاءات تجريبية واستكشافية فتفوق على منتخب الشباب الجزائري 1-صفر، وخسر امام فريق حسين داي مرتين 3-1 و 1-صفر، ولم يُسجل في ودياته سوى هدفين بينما اهتزت شباكه اربع مرات.

مواضيع قد تهمك