13 لاعباً في فريق العبيدية دون 20 عاماً
بال سبورت :
الخليل- كتب محمد عوض/ يخوض شباب العبيدية دوري الدرجة الأولى – الاحتراف الجزئي، معتمداً على أبناء البلدة من العناصر الشابة غالباً، وكذلك عناصر الخبرة، في ظل عدم قدرة الهيئة الإدارية للنادي على إبرام تعاقدات مناسبة خلال سوق الانتقالات الصيفية بسبب الأزمة المالية، وصولاً إلى عدم تجديد الارتباط بالمهاجميْن من خارج البلدة، وهما: مصلح محمـد، وسامر حداد. فريق شباب العبيدية، وبأبناء النادي، استطاع تحقيق ثلاثة انتصارات، وتعادل مرّة، وخسر مثلها، أي أنه جمعَ في رصيده عشر نقاط، ويحتل المركز الثالث على سلم الترتيب العام للمسابقة، ويتفوَّق عليه سلوان المقدسي بـ13 نقطة، وخلفه مركز طولكرم بـ11 نقطة، وهذا يعني أن استمرار هذه النتائج ستقود للمنافسة المتقدمة على الصعود إلى الأضواء. وما بين التشكيلتيْن الأساسية والاحتياطية، يتواجد في الفريق الأوّل للعبيدية، 13 لاعباً دون سن 20 عاماً، وهم: "إياد أبو سرحان مواليد 2002، مالك سلامة 2002، عادل صبح 2000، وائل صافي 2003، مرتضى أبو سرحان 2004، محمد صبح 2004، وهبي ردايدة 2000، جمال صبيح 2003، كريم الدحدول 2004، محمد عيساوي 2003، مراد صبح 2003، رامز أبو سرحان 2000، ركان خليل 2005". ويدرك شباب العبيدية أن الظروف المالية، على المدى البعيد، لن تساعده في الاعتماد على عناصر التعزيز؛ لذلك أعطى اهتمامه للفئات العمرية، وهي خطوة سليمة 100%، وعليه الاستمرار في الاهتمام بهم، وتحفيزهم مادياً ومعنوياً، وغرس قيم حب البلدة في نفوسهم، وضرورة العطاء، وتسليم الراية للأجيال القادمة، كما فعل الكثير من اللاعبين الآخرين. في الوقت الذي يعوّل فيه العبيدية على العناصر الشابة، فإن العديد من أبنائه أصحاب الخبرة يخوضون تجارب في أندية مختلفة، ومن بينهم: "داود ردايدة ترجي وادي النيص، بهاء ربايعة ترجي وادي النيص، فادي حساسنة العربي بيت صفافا". مغادرة هؤلاء وغيرهم لم تؤدي إلى الإضرار بالفريق، لأنه لم يعتمد عليهم، بل أوجد غيرهم لحمل الفريق لسنواتٍ قادمة.
الخليل- كتب محمد عوض/ يخوض شباب العبيدية دوري الدرجة الأولى – الاحتراف الجزئي، معتمداً على أبناء البلدة من العناصر الشابة غالباً، وكذلك عناصر الخبرة، في ظل عدم قدرة الهيئة الإدارية للنادي على إبرام تعاقدات مناسبة خلال سوق الانتقالات الصيفية بسبب الأزمة المالية، وصولاً إلى عدم تجديد الارتباط بالمهاجميْن من خارج البلدة، وهما: مصلح محمـد، وسامر حداد. فريق شباب العبيدية، وبأبناء النادي، استطاع تحقيق ثلاثة انتصارات، وتعادل مرّة، وخسر مثلها، أي أنه جمعَ في رصيده عشر نقاط، ويحتل المركز الثالث على سلم الترتيب العام للمسابقة، ويتفوَّق عليه سلوان المقدسي بـ13 نقطة، وخلفه مركز طولكرم بـ11 نقطة، وهذا يعني أن استمرار هذه النتائج ستقود للمنافسة المتقدمة على الصعود إلى الأضواء. وما بين التشكيلتيْن الأساسية والاحتياطية، يتواجد في الفريق الأوّل للعبيدية، 13 لاعباً دون سن 20 عاماً، وهم: "إياد أبو سرحان مواليد 2002، مالك سلامة 2002، عادل صبح 2000، وائل صافي 2003، مرتضى أبو سرحان 2004، محمد صبح 2004، وهبي ردايدة 2000، جمال صبيح 2003، كريم الدحدول 2004، محمد عيساوي 2003، مراد صبح 2003، رامز أبو سرحان 2000، ركان خليل 2005". ويدرك شباب العبيدية أن الظروف المالية، على المدى البعيد، لن تساعده في الاعتماد على عناصر التعزيز؛ لذلك أعطى اهتمامه للفئات العمرية، وهي خطوة سليمة 100%، وعليه الاستمرار في الاهتمام بهم، وتحفيزهم مادياً ومعنوياً، وغرس قيم حب البلدة في نفوسهم، وضرورة العطاء، وتسليم الراية للأجيال القادمة، كما فعل الكثير من اللاعبين الآخرين. في الوقت الذي يعوّل فيه العبيدية على العناصر الشابة، فإن العديد من أبنائه أصحاب الخبرة يخوضون تجارب في أندية مختلفة، ومن بينهم: "داود ردايدة ترجي وادي النيص، بهاء ربايعة ترجي وادي النيص، فادي حساسنة العربي بيت صفافا". مغادرة هؤلاء وغيرهم لم تؤدي إلى الإضرار بالفريق، لأنه لم يعتمد عليهم، بل أوجد غيرهم لحمل الفريق لسنواتٍ قادمة.
