فلفل: خطاب الرجوب أمام كونغرس الإعلام الرياضي صريحا وواضحا
بال سبورت :
غزة - دائرة الإعلام/ أكد أسامة فلفل رئيس الاتحاد الفلسطيني للإعلام الرياضي أن خطاب اللواء جبريل الرجوب في كونغرس الإعلام الرياضي في الرابع من أيلول الجاري وأمام الجمعية العمومية للاتحاد وضيوف فلسطين والممثلين عن الاتحادات العربية والآسيوية والدولية ، جاء فوق المستوى حيث كانت قوة حروفه تلامس المشاعر، وكانت كل كلمة وحرف وجملة وكلمة مؤثرة تعطي دلالات ومؤشرات واضحة عن وعى وعمق وطني أصيل وصراحة واضحة لا لبس فيها بالمطلق، تكشف رؤية القيادة وبعدها الوطني والإنساني في تعزيز فكر وفلسفة العمل المؤسساتي الذي يرتكز على المهنية والرسالة العلمية داخل منظومة الإعلام الرياضي الفلسطيني من أجل المحافظة على وحدة وسلامة منظومة الإعلام الرياضي وعلى المنجزات التي يصوغ حروف أبجدياتها أبطال حركة النضال الرياضي والإعلامي بالساحات والميادين الرياضية عبر كل قارات العالم. ويؤكد فلفل أن الخطاب جاء مختزلا ووضع النقاط فوق الحروف وأعطى توجهاته وارشاداته ونصائحه لتتضح الصور بالكامل في مشهد راقي وتبدد الأوهام أمام الرسائل العديدة التي رسمت الرؤية الحقيقية لبواطن الأمور وهي المطالبة بأن يكون هذا المولود الجديد " اتحاد الإعلام الرياضي " رقيبا على الحركة الرياضية وليس تابعا لها ولا لغيرها، مع ضرورة المحافظة على كينونته ككيان وطني مستقل يعمل ضمن قوانين وأنظمة الاتحادات العربية والآسيوية والدولية. والجميل الرسالة المضيئة والمشرقة التي تبعث الطمأنينة والتأكيد على ضرورة التزام النظام السياسي والأسرة الرياضية بتوفير الدعم اللازم لتحقيق النجاح والتطلعات والطموحات والأهداف المنشودة، والرسالة الأخيرة المناشدة والدعوة لفتح حوار شامل مع الأسرة الرياضية الفلسطينية والجامعات والمعاهد من أجل إدراج مساق يعني بالإعلام الرياضي في الكليات لتحقيق التطور والتقدم والنجاح للإعلام الرياضي خلال الفترة القادمة. ويشير فلفل الخطاب خلص إلى ضرورة تغير شامل ومستدام غايته نهضة الوطن والمنظومة الرياضية والإعلامية، وقد تبدوا هذه الخطوات بسيطة والطريق طويلة لكنها مضمونة وكلفتها الانتماء الصادق والإيمان الراسخ بالقيم والمبادئ الوطنية والأخلاقية والانصهار في بوتقة التجليات الوطنية.
غزة - دائرة الإعلام/ أكد أسامة فلفل رئيس الاتحاد الفلسطيني للإعلام الرياضي أن خطاب اللواء جبريل الرجوب في كونغرس الإعلام الرياضي في الرابع من أيلول الجاري وأمام الجمعية العمومية للاتحاد وضيوف فلسطين والممثلين عن الاتحادات العربية والآسيوية والدولية ، جاء فوق المستوى حيث كانت قوة حروفه تلامس المشاعر، وكانت كل كلمة وحرف وجملة وكلمة مؤثرة تعطي دلالات ومؤشرات واضحة عن وعى وعمق وطني أصيل وصراحة واضحة لا لبس فيها بالمطلق، تكشف رؤية القيادة وبعدها الوطني والإنساني في تعزيز فكر وفلسفة العمل المؤسساتي الذي يرتكز على المهنية والرسالة العلمية داخل منظومة الإعلام الرياضي الفلسطيني من أجل المحافظة على وحدة وسلامة منظومة الإعلام الرياضي وعلى المنجزات التي يصوغ حروف أبجدياتها أبطال حركة النضال الرياضي والإعلامي بالساحات والميادين الرياضية عبر كل قارات العالم. ويؤكد فلفل أن الخطاب جاء مختزلا ووضع النقاط فوق الحروف وأعطى توجهاته وارشاداته ونصائحه لتتضح الصور بالكامل في مشهد راقي وتبدد الأوهام أمام الرسائل العديدة التي رسمت الرؤية الحقيقية لبواطن الأمور وهي المطالبة بأن يكون هذا المولود الجديد " اتحاد الإعلام الرياضي " رقيبا على الحركة الرياضية وليس تابعا لها ولا لغيرها، مع ضرورة المحافظة على كينونته ككيان وطني مستقل يعمل ضمن قوانين وأنظمة الاتحادات العربية والآسيوية والدولية. والجميل الرسالة المضيئة والمشرقة التي تبعث الطمأنينة والتأكيد على ضرورة التزام النظام السياسي والأسرة الرياضية بتوفير الدعم اللازم لتحقيق النجاح والتطلعات والطموحات والأهداف المنشودة، والرسالة الأخيرة المناشدة والدعوة لفتح حوار شامل مع الأسرة الرياضية الفلسطينية والجامعات والمعاهد من أجل إدراج مساق يعني بالإعلام الرياضي في الكليات لتحقيق التطور والتقدم والنجاح للإعلام الرياضي خلال الفترة القادمة. ويشير فلفل الخطاب خلص إلى ضرورة تغير شامل ومستدام غايته نهضة الوطن والمنظومة الرياضية والإعلامية، وقد تبدوا هذه الخطوات بسيطة والطريق طويلة لكنها مضمونة وكلفتها الانتماء الصادق والإيمان الراسخ بالقيم والمبادئ الوطنية والأخلاقية والانصهار في بوتقة التجليات الوطنية.
