مقالات مُحترمة
بال سبورت :
أخي محمود السقا... تحية وتقدير،، أتابع، يومياً، مقالاتك، التي أراها مُحترمة رغم النقد في أغلب الأحيان. أشرت في مقالك إلى التغيير الخطأ لمحمد درويش وشادي شعبان. هناك ظروف خاصةً نراعيها في بداية الموسم، نظراً لغياب التحضير لدى الفرق، ما يدفعنا كي نراعي ذلك نظراً لتأثيراتها على اللاعبين، الأمر الذي ينعكس على المنتخب. في حالة محمد درويش، أحسست أنه سوف يُصاب بسبب زيادة السرعات (سبرنتات)، لذلك سارعت إلى تغييره، وهذه مجرد ملاحظة أخوية وشكراً. نور الدين ولد علي
المحرر لا أملك إلا إسداء الشكر والتقدير للمدير الفني لـ "الفدائي" نور الدين ولد علي لسببين اثنين، الأول: أنه يتفاعل مع هذه الوقفة ، ما يعني أنه يُطالع كل صغيرة وكبيرة، وأنه مواكب لوسائل الإعلام المختلفة. ثانياً: لأنه يتقبل، وبمنتهى الأريحية، الرأي والرأي الآخر حتى وإن كان لا يروق له، أو ربما ينال منه شخصياً، وفي تقديري إن تقبل الرأي ينطوي على احترام لممثلي وسائل الإعلام، حتى وإن انتقدوا أداء الفدائي وطريقته. أرى أن بداية انبعاث الحركة الرياضية، عموماً، وكرة القدم على وجه الخصوص، مشروط بإطلاق الحريات لرجال الصحافة والإعلام، على اختلاف ألوانهم ومشاربهم، فالحرية تعني الإبداع والنهوض والتطور، والتضييق معناه: البناء في ظلال المراوحة. المسؤول الواثق من نفسه، والمدرب المتمكن، والإداري الناجح لا يضيره، أبداً النقد، ولن يفتّ في عضده، على العكس فإذا كان النقد على أصوله، ومنْ يمارسه أمين وصادق وموضوعي، فإنه خير عون له. أجدد الشكر للمدير الفني لـ "الفدائي"، وأرغب في تذكيره بأن أي نجاح يُرسخه "الفدائي"، يرسم فيضاً من الفرح الطافح على وجوه الفلسطينيين، كل الفلسطينيين.
أخي محمود السقا... تحية وتقدير،، أتابع، يومياً، مقالاتك، التي أراها مُحترمة رغم النقد في أغلب الأحيان. أشرت في مقالك إلى التغيير الخطأ لمحمد درويش وشادي شعبان. هناك ظروف خاصةً نراعيها في بداية الموسم، نظراً لغياب التحضير لدى الفرق، ما يدفعنا كي نراعي ذلك نظراً لتأثيراتها على اللاعبين، الأمر الذي ينعكس على المنتخب. في حالة محمد درويش، أحسست أنه سوف يُصاب بسبب زيادة السرعات (سبرنتات)، لذلك سارعت إلى تغييره، وهذه مجرد ملاحظة أخوية وشكراً. نور الدين ولد علي
المحرر لا أملك إلا إسداء الشكر والتقدير للمدير الفني لـ "الفدائي" نور الدين ولد علي لسببين اثنين، الأول: أنه يتفاعل مع هذه الوقفة ، ما يعني أنه يُطالع كل صغيرة وكبيرة، وأنه مواكب لوسائل الإعلام المختلفة. ثانياً: لأنه يتقبل، وبمنتهى الأريحية، الرأي والرأي الآخر حتى وإن كان لا يروق له، أو ربما ينال منه شخصياً، وفي تقديري إن تقبل الرأي ينطوي على احترام لممثلي وسائل الإعلام، حتى وإن انتقدوا أداء الفدائي وطريقته. أرى أن بداية انبعاث الحركة الرياضية، عموماً، وكرة القدم على وجه الخصوص، مشروط بإطلاق الحريات لرجال الصحافة والإعلام، على اختلاف ألوانهم ومشاربهم، فالحرية تعني الإبداع والنهوض والتطور، والتضييق معناه: البناء في ظلال المراوحة. المسؤول الواثق من نفسه، والمدرب المتمكن، والإداري الناجح لا يضيره، أبداً النقد، ولن يفتّ في عضده، على العكس فإذا كان النقد على أصوله، ومنْ يمارسه أمين وصادق وموضوعي، فإنه خير عون له. أجدد الشكر للمدير الفني لـ "الفدائي"، وأرغب في تذكيره بأن أي نجاح يُرسخه "الفدائي"، يرسم فيضاً من الفرح الطافح على وجوه الفلسطينيين، كل الفلسطينيين.
