خطة استراليا في مواجهة الفدائي
بال سبورت :
كتب محمود السقا- رام الله
عبر مساعد مدرب منتخب استراليا، رينيه مولنستين عن حالة الاحباط، التي تنتاب بعثة منتخب بلاده في اعقاب الصدمة، التي تجرعتها اثر الخسارة امام الاردن في اللقاء الاستهلالي بهدف مقابل لا شيء.
مساعد المدرب الاسترالي، وخلافاً للشائع، كشف عن فحوى الطريقة التي سينزع باتجاهها المدير الفني "أرنولد" امام الفدائي يوم غد الجمعة.
من ابرزها عناصر الخطة تسريع ايقاع اللعب والاختراق من كافة المحاور، خصوصاً الاطراف، والحرص على لغة الحسممن دون اغفال تأمين المناطق الدفاعية.
خطة المنتخب الاسترالي متوقعة حتى لو لم يعلن عنها مساعد المدرب، فالاستراليون سوف يبادرون الى الهجوم الضاغط، من اجل تسجيل هدف من شانه ابعاد الضغط النفسي عنهم، وهذا ما يعيه، تماماً، الطاقم التدريبي الفلسطيني بقيادة نور الدين ولد علي.
التنظيم الدفاعي مهم جداً، واختيار بديل محمد صالح هو الاكثر اهمية، ومساندة ظهيري الجنب من لاعبي خط الوسط، لا يقل اهمية.
كل هذه المؤشرات ينبغي ان لا تجعلنا ننسى الابتعاد عن ارتكاب الاخطاء، لأن الكرات الثابتة مزعجة، كونها تشكل تهديداً للمرمى الفلسطيني.
في تقديري كلما مر الوقت من دون ان يسجل الاستراليون، فان ذلك يزيد من الضغط على لاعبيهم ما يجعلهم يتوترون ويرتكبون الأخطاء.
لاعبو استراليا، سوف يُركزون على الكرات الهوائية الساقطة باتجاه صندوق الجزاء، من اجل خلخلة دفاعات الفدائي.
اختيار لاعب مهاجم، يمتلك المهارة والقوة والسرعة سوف يُبقي دفاع استراليا متواجداً امام مرماه بعيداً عن المساندة. نسأل الله التوفيق.
كتب محمود السقا- رام الله
عبر مساعد مدرب منتخب استراليا، رينيه مولنستين عن حالة الاحباط، التي تنتاب بعثة منتخب بلاده في اعقاب الصدمة، التي تجرعتها اثر الخسارة امام الاردن في اللقاء الاستهلالي بهدف مقابل لا شيء.
مساعد المدرب الاسترالي، وخلافاً للشائع، كشف عن فحوى الطريقة التي سينزع باتجاهها المدير الفني "أرنولد" امام الفدائي يوم غد الجمعة.
من ابرزها عناصر الخطة تسريع ايقاع اللعب والاختراق من كافة المحاور، خصوصاً الاطراف، والحرص على لغة الحسممن دون اغفال تأمين المناطق الدفاعية.
خطة المنتخب الاسترالي متوقعة حتى لو لم يعلن عنها مساعد المدرب، فالاستراليون سوف يبادرون الى الهجوم الضاغط، من اجل تسجيل هدف من شانه ابعاد الضغط النفسي عنهم، وهذا ما يعيه، تماماً، الطاقم التدريبي الفلسطيني بقيادة نور الدين ولد علي.
التنظيم الدفاعي مهم جداً، واختيار بديل محمد صالح هو الاكثر اهمية، ومساندة ظهيري الجنب من لاعبي خط الوسط، لا يقل اهمية.
كل هذه المؤشرات ينبغي ان لا تجعلنا ننسى الابتعاد عن ارتكاب الاخطاء، لأن الكرات الثابتة مزعجة، كونها تشكل تهديداً للمرمى الفلسطيني.
في تقديري كلما مر الوقت من دون ان يسجل الاستراليون، فان ذلك يزيد من الضغط على لاعبيهم ما يجعلهم يتوترون ويرتكبون الأخطاء.
لاعبو استراليا، سوف يُركزون على الكرات الهوائية الساقطة باتجاه صندوق الجزاء، من اجل خلخلة دفاعات الفدائي.
اختيار لاعب مهاجم، يمتلك المهارة والقوة والسرعة سوف يُبقي دفاع استراليا متواجداً امام مرماه بعيداً عن المساندة. نسأل الله التوفيق.
