اللقاء الأكثر صخباً
بال سبورت :
تسريع عجلات قطار الدوري، على نحو غير مسبوق، جاء استجابة لمنتخب الكرة الأولمبي، الذي يستعد للانخراط في معسكر تدريبي، ورغم أن ضغط الدوري لا يعود بالفائدة على الكرة الفلسطينية، التي سجلت قفزة تاريخية، من خلال احتلال منتخب الكرة الأول المركز الثاني والثمانين، إلا أننا لا نملك إلا الامتثال، من أجل عيون منتخب الكرة الأولمبي، الذي نتمنى أن يكون رقماً مهماً في المعادلة الآسيوية، من خلال نتائجه وعروضه، التي نأمل أن تكون طيبة، وتتناسب مع ما حققه "الفدائي الكبير" في التصنيف الأخير الصادر عن الفيفا.
خمسة لقاءات تقام اليوم، لكن اللقاء الذي يطغى على ما سواه هو الذي يجمع صاحب الوصافة، فريق شباب الخليل، وصاحب المركز الثالث، هلال القدس.
اللقاء سيكون بست نقاط، فالفريق الذي يخرج متفوقاً ستكون الطريق أمامه ممهدة للمنافسة، بشراسة، على اللقب، جنباً إلى جنب، مع صاحب الصدارة، جبل المكبر، الذي يحاور الظاهرية، ولسان حاله يردد: الحذر.. الحذر من عودة الغزلان، التي تحتل مركزاً لا يليق بتاريخها الحافل وحضورها القوي في الساحة الكروية المحلية.
فريق هلال القدس، مستقر على كافة الأصعدة، مالياً وإدارياً وفنياً، ما يعني أن ثقة اللاعبين في الذروة، وهذا الواقع ينعكس بالإيجاب، على أداء الفريق، وهو عبارة عن خليط من الخبرة، مراد إسماعيل نموذج، وتامر صيام نموذج آخر.
فريق الشباب اسم على مسمى في الشق المتعلق بأعمار اللاعبين، وعلاوة على ذلك فهو يمتلك خطوطاً متوازنة ومنسجمة، إلى حد ما، بدءاً من حراسة المرمى، مروراً بخطي: الظهر والوسط، وانتهاء بخط المقدمة.
إذا أراد رجال خط الوسط أن يفرضوا حضورهم، وعلى وجه الخصوص مصعب أبو سالم ومحمود أبو وردة، فعلى الأخير أن لا يحتفظ،، كثيراً بالكرة علماً أن اللاعب مهاري وموهوب وقادر على بعثرة الأوراق
كتب محمود السقا- رام الله
يستأنف قطار دوري للمحترفين، اليوم، حاملاً على متنه خمسة لقاءات، ضمن منافسات الأسبوع العاشر وقبل الأخير.تسريع عجلات قطار الدوري، على نحو غير مسبوق، جاء استجابة لمنتخب الكرة الأولمبي، الذي يستعد للانخراط في معسكر تدريبي، ورغم أن ضغط الدوري لا يعود بالفائدة على الكرة الفلسطينية، التي سجلت قفزة تاريخية، من خلال احتلال منتخب الكرة الأول المركز الثاني والثمانين، إلا أننا لا نملك إلا الامتثال، من أجل عيون منتخب الكرة الأولمبي، الذي نتمنى أن يكون رقماً مهماً في المعادلة الآسيوية، من خلال نتائجه وعروضه، التي نأمل أن تكون طيبة، وتتناسب مع ما حققه "الفدائي الكبير" في التصنيف الأخير الصادر عن الفيفا.
خمسة لقاءات تقام اليوم، لكن اللقاء الذي يطغى على ما سواه هو الذي يجمع صاحب الوصافة، فريق شباب الخليل، وصاحب المركز الثالث، هلال القدس.
اللقاء سيكون بست نقاط، فالفريق الذي يخرج متفوقاً ستكون الطريق أمامه ممهدة للمنافسة، بشراسة، على اللقب، جنباً إلى جنب، مع صاحب الصدارة، جبل المكبر، الذي يحاور الظاهرية، ولسان حاله يردد: الحذر.. الحذر من عودة الغزلان، التي تحتل مركزاً لا يليق بتاريخها الحافل وحضورها القوي في الساحة الكروية المحلية.
فريق هلال القدس، مستقر على كافة الأصعدة، مالياً وإدارياً وفنياً، ما يعني أن ثقة اللاعبين في الذروة، وهذا الواقع ينعكس بالإيجاب، على أداء الفريق، وهو عبارة عن خليط من الخبرة، مراد إسماعيل نموذج، وتامر صيام نموذج آخر.
فريق الشباب اسم على مسمى في الشق المتعلق بأعمار اللاعبين، وعلاوة على ذلك فهو يمتلك خطوطاً متوازنة ومنسجمة، إلى حد ما، بدءاً من حراسة المرمى، مروراً بخطي: الظهر والوسط، وانتهاء بخط المقدمة.
إذا أراد رجال خط الوسط أن يفرضوا حضورهم، وعلى وجه الخصوص مصعب أبو سالم ومحمود أبو وردة، فعلى الأخير أن لا يحتفظ،، كثيراً بالكرة علماً أن اللاعب مهاري وموهوب وقادر على بعثرة الأوراق
