حصاد الأسبوع التاسع عشر لدوري الدرجة الممتازة الغزي
غزة- عبد المعطي أبو غرقود/ وسط أفراح الفائزون و أحزان الخاسرين وصل دوري الدرجة الممتازة إلى أسبوعه التاسع عشر بنجاح كبير حاملا معه مشاعل الايثارة و القوة و الندية
ففي الأسبوع التاسع عشر حدثت احداث و تغيرت مفاهيم رياضية و أصبحت كرة القدم نسميها بالمجنونة لأنها لا تعرف صاحب أو رفيق فهي خدعت الكبار و ابتسمت للصغار لتثبت أن الكبير هو صاحب البذل و العطاء في ارض الملعب
ففي الأسبوع التاسع عشر انتفض بطل جديد للدوري في ظل غياب المتصدر الحالي و انكسار الوصيف فهذا البطل لم يذق طعم الصدارة منذ تسعة عشر أسبوعه فهل يستطيع احد أن ينزله عن القمة بسهولة؟
الأسبوع التاسع عشر حمل معه هدايا جديدة من نوع جديد هدايا لفرق القاع الذي أثبتت أن كرة القدم لا تنتهي لا بانتهاء صافرة الحكم في المباراة الأخيرة من الدوري
و أيضا حملت معه ضيفا جديدا يحمل لقب هداف و مبدع القطاع وهو علاء عطية الذي وصل إلى الهدف الواحد و العشرون في ظل غياب و صيام ابن رفح سعيد السباخي بسبب الإصابة
و الأسبوع التاسع عشر كان نقطة تحول عند الجماهير الغفيرة فنجد أن مدرجات الملاعب قد امتلأت قبل بداية المباراة بوقت كبير و أن هذه الجماهير تهتف و تشجع بطريقة حضارية طوال شوطي المبارة مما أضفى على الدوري نوعا من المتعة و الايثارة و خاصة في المباريات التي تجمع الكبار معا
و النقطة الأخيرة التي حملها الأسبوع التاسع عشر التحسن الكبير في أداء الحكام و قلة الشكوى من التحكيم و الحكام فمعظم المباريات وصلت إلى بر الأمان بحكمة الحكام و عدالتهم في اتخاذ القرار السليم في الوقت السليم
فكانوا عن حسن ظن الجميع بهم و أنهم الجنود المجهولون في الملاعب فألف تحية لهم و مزيدا من العطاء و العدالة على ارض الملعب لنرفع شعار العدالة للجميع.
شباب خانيونس ... ذاق طعم الصدارة
و لو تتبعنا جدول لائحة الدوري بعد الأسبوع التاسع عشر لو وجدنا أن الضيف الجديد في الصدارة يتربع عليها لأول مرة و لم يذوق طعمها منذ زمن بعيد و هو شباب خانيونس صاحب المركز الأول برصيد اثنا و أربعون نقطة فريق متكامل العناصر من اللعب الجماعي إلى المهارات الفردية و الإدارة الواعية فاستعطوا السيطرة على القمة بكل قوة و عزيمة فشباب خانيونس استطاع أن يتربع بعد غياب شباب رفح عن الأسبوع التاسع عشر بسبب انسحاب أهلي النصيرات من البطولة و هزيمة منافسه الثاني خدمات رفح من أهلي غزة.
فنجد أن أهلي غزة قدم أجمل هدية لشباب خانيونس بإبعاد الخدمات الرفحي عن طريق شباب خانيونس
فشباب خانيونس لا بد له من الاستفادة من هذه الصدارة و التمسك بها بالرغم من صعوبة منافسته مع الشباب و الخدمات الرفحي و لكنه يعرف صعوبة التمسك بالقمة و مخاطرها فهو سيحاول توفير الأجواء المعنوية و النفسية لهؤلاء اللاعبين حتى يكونوا على أتم الاستعداد في الأسبوع القادم عندما يقابل الزيتون الذي يصارع الهبوط على إستاد خانيونس
فشباب خانيونس فليس أمامه إلا الهجوم ثم الهجوم للأمام و عدم التراجع للخلف فالتراجع للخلف معناه تربص شباب و خدمات رفح به.
شباب رفح مازال الأمل قائما
أما صاحب المركز الثاني شباب رفح برصيد أربعون نقطة فهو كان في هذا الأسبوع من فرق الانتظار و المراقب لأحداث الأسبوع عندما وجد نفسه في المرتبة الثانية و احتلال شباب خانيونس للقمة و هزيمة منافسة التقليدي خدمات رفح فشباب رفح يعرف أن الوصول إلى القمة و إنزال شباب خانيونس ليس بالأمر الساهل و لكنه يحتاج إلى مزيدا من الجهد في الأسابيع القادمة و خاصة عندما يقابل خدمات المغازي المنتفض على ملعب الدرة
فالمباراة الأسبوع القادم لا تحتمل خيار أخر غير الفوز و النقاط كاملة لان شباب خانيونس سوف ينتظر هدية خدمات المغازي في ذكرى النكبة و ضياع الوطن.
خدمات رفح هل الماضي يشفع؟
أما صاحب المركز الثالث خدمات رفح برصيد سبعة و ثلاثون نقطة فهذا الأسبوع سقط للمرة الثانية فالأولى كانت على يد خدمات النصيرات و الثانية على يد الأهلي
فخدمات رفح إذا أراد المنافسة على الصدارة و منافسة شباب خانيونس ورفح فعليه أن لا يكرر السقوط الثالث فأي سقوط في ظل هذه الفترة معناها الابتعاد عن المنافسة على البطولة وأظن أن خدمات رفح لا يستطيع احد التفكير بأنه فريق لا ينافس على الألقاب فهو أصلا أصحاب الألقاب
و لكن يبدو أن لاعبي خدمات رفح يمرون بأزمة نفسية رياضية بسبب غياب اللاعب الهداف سعيد السباخي و الإصابات المتعددة في صفوفه و الثقة الزائدة عند انتهاء الدور الأول
فيجب على خدمات رفح اخذ زمام المبادرة و الخروج من هذه الأزمة بأسرع وقت و خاصة انه يمتلك إدارة حكيمة مدرب محنك و لاعبين جيدين فالخروج من هذا المأزق يحتاج إلى تكاثف الجميع بدون استثناء
و خاصة انه سوف يقابل الأسبوع القادم فريق له وزنه الرياضي و الجماهيري و يمر بنفس ظروف خدمات رفح و هو خدمات الشاطئ فالشاطئ تعثر منذ بداية الدور الثاني مثل الخدمات و سقط الأسبوع الماضي أمام النصيرات كما سقط خدمات رفح
فالفريقان للأسف سوف يتقابلان بنفس الظروف و سيحاول كل فريق تعميق جراح الفريق الأخر مع العلم أن التعادل سيعتبر بمثابة هزيمة لهم.
غزة الرياضي رفض هدايا غالية
أما غزة الرياضي صاحب المركز الرابع برصيد خمسة و ثلاثون نقطة أيضا الرياضي من الفرق التي رفضت هدايا الآخرين لها و لم تستطيع استثمار هزيمة الفرق الاخري فتعادلت مع المغازي وضاع منها نقطتين كاد أن تضعه في المركز الثالث بالمشاركة مع خدمات رفح .
و لكن الرياضي في الدور الثاني يختلف عن الرياضي في الدور الأول
فافتقاد الرياضي اللاعب الهداف و غياب علاء عطية عنه و هذا لا يعني أن الرياضي مربوط مستقبله بعلاء عطية و لكن الإصابات الكثيرة التي يعاني منها الرياضي احد الأسباب حول تراجع مستوى الرياضي
و لكن نقول و سنقول الرياضي فريق جماعي و لا يمكن أن يعتمد على لاعب واحد و عليه سيحاول الرياضي خلق انسجام أكثر في خط الهجوم بدفع عناصر جديدة تعوض النقص و الإصابات و خاصة في الخط الأمامي كما أن طارق أبو غنيمة لا يمكن أن يكون في الأمام وحيدا بدون لاعب أخر يسهل له من مهمته الهجومية
و بالصدفة الأسبوع القادم سيكون أمام الرياضي مباراة صعبة و مثيرة و هو دربي مدينة غزة بين الأهلي الفلسطيني و الرياضي فهذا اللقاء بطولة بحد ذاته و أتذكر لقاءات الفريقان معا لا تخلو من الإثارة و الأهمية و تكون المدرجات مليئة عن بكرة أبيها فهل يستطيع الرياضي ضرب عصفورين بحجر واحد و خاصة بعد الدعم النفسي الكبير عند لاعبي الأهلي بسبب فوزهم الكبير و الثمين على خدمات رفح فهل يستطيع الأهلي من مواصلة سلسلة الانتصارات على منافسه التقليدي غزة الرياضي؟؟؟؟
* الشجاعية و عطية معا في القمة
أما اتحاد الشجاعة صاحب المركز الخامس برصيد واحد و ثلاثون نقطة استطاع هذا الفريق من اكتشاف نفسه مع بداية الدور الثاني فالفريق يحصد النقاط تلو النقاط و يقدم عروضا جميلة و أصبح الفريق على قلب رجل واحد و استطاع أن يعمق جراح الجماعي بثلاثية جميلة جاءت عن طريق القناص علاء عطية الذي اعتلى صدارة الهدفين برصيد واحد وعشرون هدفا متفوقا على هداف دوري المحترفين
فعلاء عطية علامة فارقة في اتحاد الشجاعية و احد أسباب الفوز و الانتصار إلى جانب توافر الروح المعنوية الكبيرة عند الفريق ففريق الشجاعية يسير بخطى نحو المنافسة مع الأربعة الكبار و اقترب كثيرا منهم
و لكن الأسبوع القادم سيكون في راحة إجبارية بسبب انسحاب أهلي النصيرات من الدوري و سيحاول مدرب الفريق هيثم حجاج من لممت الأوراق و إعادة الحسابات للمرحلة القادمة عندما يقابل خدمات المغازي في الأسبوع الحادي و العشرون.
خدمات الشاطئ هل يوجد مبرر؟
أما خدمات الشاطئ صاحب المركز السادس برصيد سبعة و عشرون نقطة فهذا الفريق تعرض لنكسة في الدور الثاني فلم يحقق أي فوز و لم يحصد إلا على ثلاث نقاط و سقط في المباراة الأخيرة أمام خدمات النصيرات بثنائية بدون رد
بالرغم من الفريق من أكثر الفرق يتوافر له الدعم النفسي و المادي إلى جانب إدارة لا تبخل عليهم و تقدم لهم ما تستطيع أي إدارة على تقديمه و مع هذا نجد أن الفريق في تراجع مستمر غير مبرر و مفهوم و أيضا يتميز بحضور جماهيري غير مسبوق و لكن اعتقد أن الفريق يمر بحالة من عدم الثقة بالنفس عند اللاعبين .
فالفريق أولا و أخيرا يحتاج إلى الدعم النفسي فقط لإرجاعه إلى سكة انتصارات أبناء البحرية و خاصة أن الأسبوع القادم له مباراة صعبة جدا أمام خدمات رفح الذي يحاول الانتفاض على حساب الشاطئ فمباراة خدمات رفح مع الشاطئ ستكون مفترق طرق للفريقان فإما استعاد الثقة مرة ثانية أو تعرض الفريق لهزة قد يحتاج إلى أسابيع ليصحو منها.
اتحاد خانيونس و منطقة الأمان
أما المركز السابع اتحاد خانيونس برصيد ستة و عشرون نقطة فهذا الفريق بدأ يعود من جديد لسكة الانتصارات فحقق الأسبوع الماضي انتصارا مهما أمام الزيتون و استطاع أن يقلب الهزيمة لفوز بثلاثية جعلته في وسط اللائحة في منطقة الأمان و لكنه يطمع في تحسين مركزه إلى مركز اعلي قليلا
و لكنه الأسبوع القادم سيكون أمام خدمات النصيرات الذي سقط أمامه الكبار فهل يستطيع اتحاد خانيونس فرملة النصيرات و إيقافه على ملعب رفح بسبب عقاب جماهير اتحاد خانيونس بنقل مباراتها إلى مدينة رفح.
خدمات النصيرات... قاهر الكبار
أما خدمات النصيرات فهو في المركز الثامن برصيد اثنا و عشرون نقطة فريق تغير 180درجة من نهاية الدور الأول و ابتداء من الدور الثاني فخدمات النصيرات استطاع أن يجني ثمار تماسكه و لعبة الجماعي في حصد النقاط و خاصة مع الكبار فحتى الان لم يهزم في الدور الثاني و يعتبر من أكثر الفرق الذي حصد نقاط في الدور الثاني فبعد خدمات رفح جاء دور خدمات الشاطئ
فمدرب الفريق أبو شماله قد حدد هدفه في الوصول للمركز السادس فقط و اعتقد انه يسير بخطى ثابتة نحو تحقيق هذا الهدف و لكنه سيقابل الأسبوع القادم فريق استطاع أن يحقق نتائج طيبة و يخرج فائزا امالم الزيتون و هو اتحاد خانيونس فالفوز لخدمات النصيرات سيكون بمثابة اعلان الحرب على الفرق الاخرى و أن خدمات النصيرات قادم بكل قوة.
أهلي غزة والدفاع عن التاريخ
أما أهلي غزة صاحب المركز التاسع برصيد عشرون نقطة استطاع هذا الأسبوع أن يسجل أول انتصار له على حساب الفرق الكبيرة فخطف نقاط ثلاثة ثمينة من خدمات رفح ليثبت انه قادم بقوة لتحسين موقعه في الدوري
و لكن ما يعيب الأهلي هو تذبذب مستواه من مباراة إلى مباراة و خاصة في المباريات الأخيرة
فسيحاول الأهلي الخروج بفوز أمام الرياضي الأسبوع القادم ليضع رجله على أول سلم الصعود نحو منطقة الأمان.
الأربعة و منطقة الانتظار
أما الفرق الأربعة الأخيرة فجماعي رفح سقط أمام اتحاد الشجاعية بثلاثية علاء عطية و أصبح الفريق مهدد بالخطر أكثر من أي وقت مضى
أما خدمات المغازي فاستطاع خطف نقطة ثمينة أمام غزة الرياضي و في الجانب الأخر نجد أن الزيتون و الهلال بدأ وضعهم في خطر شديد فيجب عليهم لممت أوراقهما قبل فوات الأوان
فمن هنا نجد أن الأسبوع الماضي حمل معه مفاجآت كثيرة غير قليلة و خاصة أن الأسبوع العشرون سيكون محط أنظار الجميع لأسبوع أفضل للجميع
و أخيرا كما بعثنا بمشاهد ايجابية في التحليل السابق لا بد أن نسجل بعض المشاهد السيئة خلال هذا الأسبوع لإعطاء كل إنسان حقه.
* المشهد الأول: ذلك اللاعب الذي يجادل الحكم عن احتساب الحكم عليه إنذار لأنه لمس الكرة متعمدا مع سبق الإصرار و يتهم الحكم بأنه غير حيادي لأنه الإنذار الثالث بمعنى أنه سوف يتوقف المباراة القادمة
فنقول له أتعرف ما هي عقوبة لمس الكرة عمدا انه الإنذار و أن الحكم طبق القانون بعدل و حزم يا أخي اللاعب مادمت تعرف انه الإنذار الثالث ابتعد عن المخالفات التي عقوبتها الإنذار و بهذا تفوت الفرصة على هذا الحكم إذا كان غير عادلا (كما تقول)
*المشهد الثاني: ذلك المسعف الغير متخصص و أنا اسميه مسعف (إضاعة الوقت) ما أن يكون الفريق فائزا بهدف و لو كان في الدقائق الأولى من المباراة نجد اللاعبين يسقطون على الأرض كالفراش مع كرة هجمة بقصد إضاعة الوقت
و لكن ما بهمنا هنا هو ذلك المسعف الذي يدخل فورا إلى ارض الملعب أحيانا بأذن الحكم و أحيانا بدون أذن الحكم و تفاجأ الجميع أن المسعف لا يحمل معه إلا (زجاجة ماء) و يكون قد نسى حقيبة العلاج و الإسعاف أن يأخذها معه فهو الآن يحتاج إلى مسعف ثاني ليوصل له حقيبة الإسعاف و المنظر الأكثر حزنا أن اللاعب يحاول الخروج من الملعب و المسعف يطلب منه السقوط مرة ثانية لسبب بسيط أن تعليمات المدرب له ( خلي اللاعب يطول أكثر مدة على ارض الملعب) و هنا نقول لا بد من جهاز طبي متكامل لكل فريق و يكون متخصص من الأطباء و الممرضين و لا نحتاج إلى مسعفون ( أصحاب زجاجات الماء).
و إليكم ترتيب الفرق بعد الأسبوع التاسع عشر
اسم الفريق
لعب
فاز
تعادل
خسر
له
عليه
الفارق
النقاط
ش خانيونس
19
13
3
3
27
12
15
42
شباب رفح
18
12
4
2
34
14
20
40
خدمات رفح
18
11
4
3
44
14
30
37
غزة الرياضي
18
10
5
3
42
17
25
35
اتحاد الشجاعية
19
8
7
4
24
11
13
31
خدمات الشاطئ
19
7
6
6
26
24
2
27
اتحاد خانويس
19
7
5
7
23
26
-7
26
خ النصيرات
19
4
10
5
20
22
-2
22
أهلي غزة
18
5
5
8
22
31
-9
20
جماعي رفح
18
5
3
10
17
26
-9
18
خدمات المغازي
18
4
6
8
12
25
-13
18
الزيتون
19
3
6
10
15
35
-20
15
الهلال
19
3
5
11
20
38
-18
14
أرقام.....و إحصائيات,
· المباريات
· جرت هذا الأسبوع (6)مباريات على ملاعب غزة المختلفة
· (5)مباريات انتهت بالفوز
· وحداة بالتعادل
(غزة الرياضي و خدمات المغازي)
· عدد انتصارات أصحاب الأرض (2)انتصارات
أهلي غزة و خدمات النصيرات
· عدد انتصارات الضيوف(3) انتصار
(شباب و اتحاد خانيونس و الشجاعية)
· أعنف مباراة كانت مباراة خدمات المغازي و غزة الرياضي
(5انذارات و حالتان طرد )
· أنظف مباراة كانت مباراة الهلال و شباب خانيونس
(2) بطاقات صفراء
· الأهداف
· تم تسجيل هذا الأسبوع (18)هدفا بمعدل (3) هدفا لكل مباراة
· عدد الأهداف التي سجلت في الشوط الأول (8)أهداف
· عدد الأهداف التي سجلت في الشوط الثاني (10)أهداف
· عدد الأهداف التي سجلت من ركلات جزاء واحدة (هاني المصدر) غزة الرياضي
· عدد ركلات الجزاء المحتسبة واحدة
· الفرق المضيفة سجلت (8)أهداف فيما سجلت الفرق الزائرة(10)هدفا
· فرق حافظ على شباكها نظيفة خدمات النصيرات و الشجاعية
· أكثر فريق تسجيلا للأهداف حتى الآن هو خدمات رفح(44)هدفا و يليه غزة الرياضي (42)هدفا
· أكثر فريق دخل مرماه أهداف حتى الآن هو الهلال(38) هدفا
· لاعب واحد سجل هاتريك خلال هذا الأسبوع (علاء عطية) الشجاعية
· لاعب واحد سجل هدفين خلال هذا الأسبوع حازم البيوك من اتحاد خانيونس
· مباراة واحدة انتهت الايجابي (خدمات المغازي و غزة الرياضي)
· أكثر الفرق تعادلا هي خدمات النصيرات (10) تعادلات
· أكثر الفريق خسارة الهلال (11مباريات)
· هداف الدوري حتى الآن علاء عطية لهما (21) هدفا يليه سعيد السباخي (17)و يليه و طارق أبو غنيمة (12) أهداف
· البطاقات الملونة
· تم رفح (23) بطاقة صفراء
· تم رفع (2) بطاقات حمراء واحدة خلال هذا الأسبوع