شريط الأخبار

اجتماع اللجنة المساندة لتحظير لبطولة سباق الضاحية في محافظة رام الله

اجتماع اللجنة المساندة لتحظير لبطولة سباق الضاحية في محافظة رام الله
بال سبورت :  

القدس- فاتن صلاح الدين / أكد رئيس إتحاد ألعاب القوى الفلسطيني إياد العمله في مقر الإتحاد يرام لله، وخلال لقاء عقده مع أعضاء اللجنه المسانده، على أهمية إستنهاض عمل الإتحاد، من خلال البحث عن طاقات جدبده، لتحقق إنجزات مهمه لخدمة الوطن.
ويذكر أن اللجنه المسانده للإتحاد في رام الله هي اللجنه الثانيه على مستوى الوطن،فقد كانت اللجنه المسانده الأولى في مدينة اريحا، وسيتم العمل على إنشاء لجان مساتدة في محافظان الوطن كافه، وأضاف العمله في حديثه أن اللجنه المسانده الثالثه ستكون في مدينة بيت لحم وسيتم اقامتها في بحر الأسبوع القادم.
حضر إجتماع اللجنه المسانده عدد من اساتذة التربيه الرياضية، الذين شكلوا مع بعضهم اللجنه المسانده، وهم: طارق حمايل رئيسا للجنة راني عصفور،أيه علوي،رهام سعيد،محمد سماحه، عبد الساتر شريف، عادل سلامه.
وقد أوضح العمله، أهمية ألعاب القوى في فلسطين وأن إمكانية تحقيق إنجازات فيها ممكنه جدا، خاصة أن إمكانية التدريب ومتا بعة الألعاب لفرديه سهلة مقارنة مع الالعاب الجماعيه التي تبدو مهلكة وتتطلب حهدا وعملا كثر.
وأضاف العمله أنه،سيتم العمل في اللجنه المسانده في مدينة رام الله على تحدبد وتريب اللاعبين المميزين، وسيتم العمل على إدخالهم في بطولات محلية تساهم في صقل مواهبهم من أجل الحصول على مراتب مهمه في التصنيفات المحلية والعربيه والدوليه.
وأكد عضو لجنة المسانده طارق حمايل أن الكوادر التي لدينا جيده ولكنها بحاجة إلى إهتام أكثر من قبل المسؤولين ، كما وعلينا الإهتمام أكثر بإعطاء الدورات للمدربين كما للاعبين سواء خارج الوطن أم داخل الوطن، ولكن البداية يجب أن تكون من قبل الإتحاد الذي يحمل لواء التغيير، وأضاف عبد الساتر أن الوضع الفلسطيني مختلف ولذلك حل المشكله ليس سهلا بسبب نعقيدات القضية الفلسطينية وصعوبة العمل على أرض الواقع.
وأخيرا أكد العمله أن إنشاء اللجنه المسانده كانت العنصر المهم في مرحلة البداية الجديده من اجل النهوض بألعاب القوى الفلسطينية، وتم عرض خطة مرحلية يبدأ العمل بها من هذا الشهر عن طريق اللجنه المسانده، يتخللها محاولة لإعادة تشكيل الفريق الوطني الفلسطيني لألعاب القوى.وتشمل هذه الخطة الأندية الرياضية، والمدارس، وطلاب الجامعات.

مواضيع قد تهمك