فراس أبو رضوان: لقاء طوباس كان محطة لاستعادة التوازن والثقة
بال سبورت :
بيت لحم- كتب عنان شحادة/ قال المدير الفني لفريق شباب السموع الذي يحتل الترتيب الخامس برصيد 8 نقاط فراس أبو رضوان، ان مباراة فريقه امام طوباس كانت محطة مهمة وخطيرة في نفس الوقت، لاستعادة التوازن والثقة بعد كبوة بلاطة. وأضاف أبو رضوان لـ"أيام الملاعب"، كانت امامي مهمة اعادة الثقة للاعبين ومواجهة فريق يحقق ثقة عالية وحقق تعادلين امام الهلال والشباب، فكان التحضير النفسي للفريق يتركز على استعادة شخصيتنا الحقيقية واحترام الخصم وتجريد طوباس من الثقة والاندفاع المتوقع في بداية المباراة، من خلال الضغط العالي وعدم اعطاء الخصم الثقة في نقل الكرة. وتابع: عملت أيضاً على عزل عبد الله أبو محسن من خلال رقابة معتز النتشة ورقابة أنس الخطيب من خلال محمد ابو عواد وضرورة التسجيل في الشوط الاول، لوضع الخصم تحت الضغط واخراجه من التحفظ الدفاعي وهو ما تحقق في الشوط الاول، وفي الشوط الثاني اعتمدنا على اللعب في المساحات من خلال نقل الكرة الى ملعب الخصم بأقل عدد من اللمسات واللعب خلف المدافعين وهو ما تحقق بتسجيل أربعة اهداف. وأشار أبو رضوان إلى انهم حققوا من خلال المباراة غير النقاط، عدة مكاسب، أهمها استعادة الثقة، ونحن الآن نملك ثاني أقوى خط هجوم بعد بلاطة، بواقع أحد عشر هدفا ووجود أكثر من لاعب يسجل في الفريق وخاصة من صغار السن. وأضاف: نحن نلعب بدون مهاجم صريح وتم توظيف اللاعب وائل العواودة كمهاجم والاعتماد على سرعته، علما انه لاعب أطراف أكثر من مهاجم، حيث أجاد في الموقع وهو حاليا ثاني هدافي الدوري بثلاثة اهداف خلف سعيد السباخي. وتابع أبو رضوان: لحل مشكلة الهداف تم الاعتماد على اللعب الجماعي وتطوير اداء الفريق كمنظومة واحدة مع اعادة تدوير مراكز اللاعبين من خلال الدفع بوائل عواودة واعادة سعيد سباخي كلاعب محطة، ونجحنا في حل مشكلة المهاجم الصريح داخل الصندوق وقال أبو رضوان: اعتقد ان القادم أصعب على الفريق وخاصة اللقاء مع فريق الامعري وعلينا استعادة الاستشفاء الذهني بشكل سريع واعادة التركيز، فالآن نواجه ضغط المباريات والاصابات وعلينا التركيز لاستمرارية الاداء والنتيجة بشكل إيجابي. وأشار الى حقيقة، انهم يخوضون مرحلة الذهاب، بهدف تحصيل أكبر عدد من النقاط دون النظر الى موضوع المنافسة ووضع الفريق تحت الضغط مع ايمانه بتشابه ظروف الفرق وتقارب مستواها ولكن الحسم سيكون أكبر للفرق الاكثر جاهزية بدنيا وذهنيا وامتلاك البدلاء القادرين على تعويض اللاعبين الأساسيين.
بيت لحم- كتب عنان شحادة/ قال المدير الفني لفريق شباب السموع الذي يحتل الترتيب الخامس برصيد 8 نقاط فراس أبو رضوان، ان مباراة فريقه امام طوباس كانت محطة مهمة وخطيرة في نفس الوقت، لاستعادة التوازن والثقة بعد كبوة بلاطة. وأضاف أبو رضوان لـ"أيام الملاعب"، كانت امامي مهمة اعادة الثقة للاعبين ومواجهة فريق يحقق ثقة عالية وحقق تعادلين امام الهلال والشباب، فكان التحضير النفسي للفريق يتركز على استعادة شخصيتنا الحقيقية واحترام الخصم وتجريد طوباس من الثقة والاندفاع المتوقع في بداية المباراة، من خلال الضغط العالي وعدم اعطاء الخصم الثقة في نقل الكرة. وتابع: عملت أيضاً على عزل عبد الله أبو محسن من خلال رقابة معتز النتشة ورقابة أنس الخطيب من خلال محمد ابو عواد وضرورة التسجيل في الشوط الاول، لوضع الخصم تحت الضغط واخراجه من التحفظ الدفاعي وهو ما تحقق في الشوط الاول، وفي الشوط الثاني اعتمدنا على اللعب في المساحات من خلال نقل الكرة الى ملعب الخصم بأقل عدد من اللمسات واللعب خلف المدافعين وهو ما تحقق بتسجيل أربعة اهداف. وأشار أبو رضوان إلى انهم حققوا من خلال المباراة غير النقاط، عدة مكاسب، أهمها استعادة الثقة، ونحن الآن نملك ثاني أقوى خط هجوم بعد بلاطة، بواقع أحد عشر هدفا ووجود أكثر من لاعب يسجل في الفريق وخاصة من صغار السن. وأضاف: نحن نلعب بدون مهاجم صريح وتم توظيف اللاعب وائل العواودة كمهاجم والاعتماد على سرعته، علما انه لاعب أطراف أكثر من مهاجم، حيث أجاد في الموقع وهو حاليا ثاني هدافي الدوري بثلاثة اهداف خلف سعيد السباخي. وتابع أبو رضوان: لحل مشكلة الهداف تم الاعتماد على اللعب الجماعي وتطوير اداء الفريق كمنظومة واحدة مع اعادة تدوير مراكز اللاعبين من خلال الدفع بوائل عواودة واعادة سعيد سباخي كلاعب محطة، ونجحنا في حل مشكلة المهاجم الصريح داخل الصندوق وقال أبو رضوان: اعتقد ان القادم أصعب على الفريق وخاصة اللقاء مع فريق الامعري وعلينا استعادة الاستشفاء الذهني بشكل سريع واعادة التركيز، فالآن نواجه ضغط المباريات والاصابات وعلينا التركيز لاستمرارية الاداء والنتيجة بشكل إيجابي. وأشار الى حقيقة، انهم يخوضون مرحلة الذهاب، بهدف تحصيل أكبر عدد من النقاط دون النظر الى موضوع المنافسة ووضع الفريق تحت الضغط مع ايمانه بتشابه ظروف الفرق وتقارب مستواها ولكن الحسم سيكون أكبر للفرق الاكثر جاهزية بدنيا وذهنيا وامتلاك البدلاء القادرين على تعويض اللاعبين الأساسيين.