الأستاذ رشاد الجعبري رمانة ميزان الوسط الخليلي
بال سبورت : الخليل- كتب فايز نصّار / بعد عودة الروح لنادي شباب الخليل سنة 1972 ، ضمت تشكيلة العميد خمسة نجوم من عائلة الجعبري المعروفة ، وهم جويد ، وبهجت ، وفيصل ، وعبد الرزاق ، ورشاد محمد حسين ، الذي كانت له بصماته المؤثرة في خط الوسط .
وبالنظر لوفرة النجوم في فيلق الخليل الوحيد وقتها ، كان اللاعب بالكاد يجد فرصته في صفوف الشباب ، ولكن الواثق رشاد فرض نفسه في التشكيلة الشبابية الأقوى ، وبنى مع المرحوم زكش ، والملهم ماهر سلطان معالم المناورة الخليلية في أيام العزّ .
ولأنّ النجوم قد تتغير محطاتهم ساهم الرجل مع ثلة من الأكاديميين في تأسيس النادي الأهلي سنة 1974 ، وشارك مع واكد العقبي ، وعبد العزيز شبانة في بناء الوسط الأهلاوي ، الذي ساهم في نضج الفريق الجديد .
وامتدت بصمات المعلم أبي حسين إلى التدريب ، فساهم في صناعة جيل من النجوم ، من خلال اشرافه الفني على الفرق السنية في الشباب ، وعندما جرب حظه في تدريب الفريق الأول للأهلي ، وطارق بن زياد .
ولم يبعد الاعتزال الجعبري عن محبوبته كرة القدم ، وبقي يخدمها من خلال عمله مدرساً في قلعة الرياضة مدرسة طارق بن زياد ، بما أوقع عينه على أهمية التناغم بين دور المدارس والأندية في صقل النجوم .
ورغم أن المبدع رشاد الجعبري لا يحب الشهرة ، ويفضل مواصلة رسالته بعيداً عن الأضواء ، إلا أنّ ذلك لم يمنعه من التجاوب مع مبادرتي ، وها هو يستعرض لكم بعضاً من فصول حكايته في الملاعب .
- اسمي رشاد محمد حسين الجعبري ( أبو محمد) او (أبو حسين) من مواليد الخليل يوم 16/5/1950 . - كانت بداية مسيرتي الكروية باللعب مع أبناء الحي والجيران في الحارة ، ثم مثلت مدرسة بئر السبع الابتدائية في عدة أنشطة رياضية منذ الصف الرابع ، وكنت ضمن فرق المدرسة في كرة القدم ، والكرة الطائرة ، وألعاب القوى. - أول من شجعني على اللعب في المرحلة الابتدائية الأستاذ سامي ابو خلف ، ليأتي الدور في المرحلة الاعدادية على الأستاذ عبد المغني جويحان ، الذي كان له الفضل بلعبي لنادي شباب الخليل ، لأنه هو من أخذني للعب في فرق الأشبال والناشئين في نادي شباب الخليل منتصف الستينات. - لعبت لمدة 12 سنة في نادي شباب الخليل ، وفي أول مباراة مع الفريق الأول للشباب كان عمري 17 سنة ، ولعبت كقلب دفاع أمام الموظفين وفزنا بهدف لصفر ، ثم انتقلت للأهلي ، الذي لعبت له 3 سنوات. - أجمل مباراة لعبتها مع نادي الشباب كانت أمام أرثودوكسي بيت جالا على ملعب الحسين ، وأجمل مباراة لعبتها مع النادي الأهلي كانت أمام نادي جبل الزيتون . - وقد احببت الرياضة بشكل كبير ، وشجعت أبنائي وأخوتي على حب كرة القدم ، وكان أبنائي محمد ، وعمار ، وأخي سمير من لاعبي الفريق الأول في النادي الأهلي ، كما أن أبنائي معمر ، وياسر ، ومعاذ من محبي وممارسي كرة القدم ، وكانوا يشاركون في بطولات المدارس والمساجد المحلية. - أكثر اللاعبين الذين كنت أتفاهم معهم حازم صلاح ، وحاتم صلاح. - مثلي الأعلى في الملاعب المحلية اللاعب أبو السباع ، الذي كان يلعب في نادي غزة الرياضي ، وفي الملاعب الدولية كان مثلي اللاعب الهولندي كرويف ، أمّا خارج الملاعب فمثلي الأعلى المرحوم بإذن الله محمد العويوي (ابو حمدي) رئيس نادي شباب الخليل سابقاً. - لم يكن هناك منتخب فلسطيني عندما كنت لاعباً ، وكم كنت أتمنى أن أمثل منتخبنا الوطني . - أفضل تشكيلة لعبت معها في نادي شباب الخليل تضم فيصل الجعبري ، ، ورجب شاهين ، وعدنان الحداد ، ووليد كستيرو ، والمرحوم جبرين الدراويش ، وماهر سلطان ، وغازي غيث ، واسحق العيدة ، وحسين وعزام حسونة ، وحازم وحاتم صلاح ، وجويد وعبد الرزاق الجعبري. - أمّا أفضل تشكيلة لعبت معها النادي الأهلي فتضم نعمان القصراوي ، وجهاد ابو قطام ، ونهاد القيسي ، وفؤاد العزة ، وكمال الناجي ، وعمر أبو عمر ، وناجح السلايمة ، وعبد العزيز شبانة ، وواكد العقبى ، ومحمد جودة بطاط ، ونائل الدغيري . - من وجهة نظري أفضل نجوم الكرة الفلسطينية في تلك الأيام فيصل الجعبري ، وحاتم وحازم صلاح ، وجبرين الدراويش ، وعارف عوفي ، وموسى الطوباسي ، وسامر بركات ، وعلي العباسي ، وموسى الطوباسي ، وإبراهيم نجم ، والمرحوم ماجد ابو خالد ، وأبو السباع ، وزكريا مهدي ، وناجي عجور ، وجمعة عطية ، وفارس أبو شاويش ، والمرحوم سليمان ابو جزر . - عملت في التدريب في نادي شباب الخليل ، وأبرز اللاعبين الذين دربتهم خالد العويوي ، وماجد صلاح ، وعادل الناظر ، والمرحوم مالك ناصرالدين ، وايهاب القيسي ، وبسام الجنيدي . -- خلال مشاركتي في البطولات المدرسية ، كنت أستاذ ومدرب مدرسة مدرسة طارق بن زياد ، وحصلنا على معظم البطولات الرياضية في كرة القدم ، وكرة السلة ، وكرة اليد ، والكرة الطائرة ، وتنس طاولة ، وسباق الضاحية ، وكان معظم لاعبي مدرسة طارق بن زياد يمثلون نادي طارق بن زياد في عدة رياضات ، منها كرة القدم ، والكرة الطائرة ، وكرة السلة ، وتنس طاولة. - غابت شمس نادي طارق بن زياد عن الواجهة بسبب مغادرة العديد من اللاعبين الجيدين للنادي ، وعدم وجود إدارة جديدة بعد وفاة الإداريين المهتمين بالرياضة في المنطقة الجنوبية. - من أهم إنجازاتي كلاعب الفوز ببطولة رابطة الأندية عدة مرات ، وكنت من مؤسسي النادي الأهلي ، ودربت عدة فرق كنادي طارق بن زياد ، والنادي الأهلي ، ونقابات العمال ، بالإضافة إلى تدريب فرق الناشئين والأشبال في نادي شباب الخليل لأكثر من 8 سنوات . - وأعتز بكوني ساهمت في تأسيس نخبة من الرياضيين ، الذين ساهموا في تطوير الحركة الرياضية في خليل الرحمن ، ومنهم من أكمل دراسته في مجال التربية الرياضية مثل زايد ابو سنينة ، وجواد السلايمة ، وعزيز وزوز ، وبلال ابو سنينة ، وأسعد الجولاني. - فكرة الاحتراف فكرة جيدة ، ومهم جداً وجود هيئة ترعى الأنشطة الرياضية في هذه الأيام ، حيث لم تكن هناك رعاية في زماننا ، ولكن أعتقد أنّ لاعبينا لم يصلوا لدرجة الاحتراف الحقيقي ، بما أدى إلى تدني مستواهم ، لأنهم يلعبون من أجل المادة ، وليس كهواية وانتماء للرياضة ، متمنياً أن يرتقي مستوى الرياضة في فلسطين ، لتنافس الرياضة الدولية ، وأن تنافس فرق فلسطين في البطولات الدولية والقارية. - المقارنة بين كرة القدم أيامنا واليوم صعبة ، فأيامنا وجد الانتماء الصادق ، واللعب من أجل المثل الرياضية ، وتمثيل النادي والمدينة بكل جهد واخلاص ، أما الآن فالجميع يجري وراء الشهرة والمال . - أفضل لاعب فلسطيني بالنسبة لي حاتم صلاح ، وأفضل لاعب عربي محمد صلاح ، وافضل لاعب عالمي ميسي. - أفضل مدرب محلي المرحوم اسماعيل ابو رجب ، وأفضل مدرب عربي المرحوم محمود الجوهري ، وأفضل مدرب دولي زين الدين زيدان. - اللاعب الذي اتوقع له التألق اللاعب الياباني المعار من ريال مدريد كوبو . - أرى أنّ الإعلام الرياضي جيد هذه الأيام ، وأملي إعطاء كل لاعب حقه ، وعدم المبالغة في رفع مستواه ، وأتمنى أن يساهم إعلامنا في رقي رياضتنا الجميلة. - رحم الله نجم شباب الخليل الراحل جبريل الدراويش ، وجمعنا وإياه في جنات النعيم ، فقد كان لاعباً خلوقاً ، وتميز بالانتماء الكبير لنادي شباب الخليل ، ولمدينة الخليل. - رحم الله مدربي اسماعيل أبو رجب ، وجمعنا معه في جنات النعيم ، فقد كان مدرباً رائعاً ، وكانت له نظرة احترافية للاعبين ، وكان يحب عمله ويحب اللاعبين والرياضة ، التي أعطاها كلّ جهده ووقته ، وكان رحمه الله يعمل بكفاءة وفاعلية ، ولنا معه ذكريات جميلة ، خلال تدريبنا في نادي شباب الخليل . - رحم الله الحاج محمد العويوي ( ابو حمدي ) ، وجمعنا معه في جنات النعيم ، فقد كان يحب الرياضة واللاعبين ، وكان يشجع اللاعبين ويحفزهم لإخراج كامل طاقاتهم في المباريات ، كان انتماؤه لمدينتنا الحبيبة ، واجتهد لرفع شأنها رياضياً من خلال النادي وطاقمه. - أرجو إعادة الأنشطة الرياضية - كما كانت سابقاً - في جميع مجالات الرياضات ، ووضع المعلمين المهتمين بالرياضة ضمن الطواقم الفنية لمختلف الرياضات ، للمساهمة في اكتشاف الطلاب الموهوبين ، ورعايتهم بشكل صحيح في مرحلة مبكرة ، بما يضمن تكامل الرسالة الرياضية بين المدرسة والنادي ، لأن الرياضة المدرسية هي الرديف للأندية ، وهي التي تزود الأندية باللاعبين الجدد. - من أطرف ما سمعت في الملاعب بعد مباراتنا مع نادي غزة الرياضي ، التي شهدت تألق حارس مرمى الشباب فيصل الجعبري ، فقال لنا لاعبو نادي غزة : لو أنّ الحارس فيصل معنا سنواجه الزمالك بكل قوة ، ونفوز عليه ، وقد انتهت تلك المباراة بالتعادل. - نسأل الله أن ترتقي الرياضة الفلسطينية وتتطور ، وأن نعيش في دولة حرة ، بعيداً عن الاحتلال الغاصب ، وأن تكون هناك رعاية كبيرة للفرق المساندة من أبناء الوطن ، لأنّ هذه الفرق تزود الفريق الأول باللاعبين الواعدين ، آملاً أن تضع الأندية الرجل المناسب في المكان المناسب ، وأتضرع إلى الله أن يتحرر الوطن الغالي من الاحتلال الصهيوني ، وأن يفك قيد أسرانا ، ويشفي جرحانا ، ويتقبل شهداءنا ، وأن يبعد عنا جميعاً الأمراض والأسقام.
- اسمي رشاد محمد حسين الجعبري ( أبو محمد) او (أبو حسين) من مواليد الخليل يوم 16/5/1950 . - كانت بداية مسيرتي الكروية باللعب مع أبناء الحي والجيران في الحارة ، ثم مثلت مدرسة بئر السبع الابتدائية في عدة أنشطة رياضية منذ الصف الرابع ، وكنت ضمن فرق المدرسة في كرة القدم ، والكرة الطائرة ، وألعاب القوى. - أول من شجعني على اللعب في المرحلة الابتدائية الأستاذ سامي ابو خلف ، ليأتي الدور في المرحلة الاعدادية على الأستاذ عبد المغني جويحان ، الذي كان له الفضل بلعبي لنادي شباب الخليل ، لأنه هو من أخذني للعب في فرق الأشبال والناشئين في نادي شباب الخليل منتصف الستينات. - لعبت لمدة 12 سنة في نادي شباب الخليل ، وفي أول مباراة مع الفريق الأول للشباب كان عمري 17 سنة ، ولعبت كقلب دفاع أمام الموظفين وفزنا بهدف لصفر ، ثم انتقلت للأهلي ، الذي لعبت له 3 سنوات. - أجمل مباراة لعبتها مع نادي الشباب كانت أمام أرثودوكسي بيت جالا على ملعب الحسين ، وأجمل مباراة لعبتها مع النادي الأهلي كانت أمام نادي جبل الزيتون . - وقد احببت الرياضة بشكل كبير ، وشجعت أبنائي وأخوتي على حب كرة القدم ، وكان أبنائي محمد ، وعمار ، وأخي سمير من لاعبي الفريق الأول في النادي الأهلي ، كما أن أبنائي معمر ، وياسر ، ومعاذ من محبي وممارسي كرة القدم ، وكانوا يشاركون في بطولات المدارس والمساجد المحلية. - أكثر اللاعبين الذين كنت أتفاهم معهم حازم صلاح ، وحاتم صلاح. - مثلي الأعلى في الملاعب المحلية اللاعب أبو السباع ، الذي كان يلعب في نادي غزة الرياضي ، وفي الملاعب الدولية كان مثلي اللاعب الهولندي كرويف ، أمّا خارج الملاعب فمثلي الأعلى المرحوم بإذن الله محمد العويوي (ابو حمدي) رئيس نادي شباب الخليل سابقاً. - لم يكن هناك منتخب فلسطيني عندما كنت لاعباً ، وكم كنت أتمنى أن أمثل منتخبنا الوطني . - أفضل تشكيلة لعبت معها في نادي شباب الخليل تضم فيصل الجعبري ، ، ورجب شاهين ، وعدنان الحداد ، ووليد كستيرو ، والمرحوم جبرين الدراويش ، وماهر سلطان ، وغازي غيث ، واسحق العيدة ، وحسين وعزام حسونة ، وحازم وحاتم صلاح ، وجويد وعبد الرزاق الجعبري. - أمّا أفضل تشكيلة لعبت معها النادي الأهلي فتضم نعمان القصراوي ، وجهاد ابو قطام ، ونهاد القيسي ، وفؤاد العزة ، وكمال الناجي ، وعمر أبو عمر ، وناجح السلايمة ، وعبد العزيز شبانة ، وواكد العقبى ، ومحمد جودة بطاط ، ونائل الدغيري . - من وجهة نظري أفضل نجوم الكرة الفلسطينية في تلك الأيام فيصل الجعبري ، وحاتم وحازم صلاح ، وجبرين الدراويش ، وعارف عوفي ، وموسى الطوباسي ، وسامر بركات ، وعلي العباسي ، وموسى الطوباسي ، وإبراهيم نجم ، والمرحوم ماجد ابو خالد ، وأبو السباع ، وزكريا مهدي ، وناجي عجور ، وجمعة عطية ، وفارس أبو شاويش ، والمرحوم سليمان ابو جزر . - عملت في التدريب في نادي شباب الخليل ، وأبرز اللاعبين الذين دربتهم خالد العويوي ، وماجد صلاح ، وعادل الناظر ، والمرحوم مالك ناصرالدين ، وايهاب القيسي ، وبسام الجنيدي . -- خلال مشاركتي في البطولات المدرسية ، كنت أستاذ ومدرب مدرسة مدرسة طارق بن زياد ، وحصلنا على معظم البطولات الرياضية في كرة القدم ، وكرة السلة ، وكرة اليد ، والكرة الطائرة ، وتنس طاولة ، وسباق الضاحية ، وكان معظم لاعبي مدرسة طارق بن زياد يمثلون نادي طارق بن زياد في عدة رياضات ، منها كرة القدم ، والكرة الطائرة ، وكرة السلة ، وتنس طاولة. - غابت شمس نادي طارق بن زياد عن الواجهة بسبب مغادرة العديد من اللاعبين الجيدين للنادي ، وعدم وجود إدارة جديدة بعد وفاة الإداريين المهتمين بالرياضة في المنطقة الجنوبية. - من أهم إنجازاتي كلاعب الفوز ببطولة رابطة الأندية عدة مرات ، وكنت من مؤسسي النادي الأهلي ، ودربت عدة فرق كنادي طارق بن زياد ، والنادي الأهلي ، ونقابات العمال ، بالإضافة إلى تدريب فرق الناشئين والأشبال في نادي شباب الخليل لأكثر من 8 سنوات . - وأعتز بكوني ساهمت في تأسيس نخبة من الرياضيين ، الذين ساهموا في تطوير الحركة الرياضية في خليل الرحمن ، ومنهم من أكمل دراسته في مجال التربية الرياضية مثل زايد ابو سنينة ، وجواد السلايمة ، وعزيز وزوز ، وبلال ابو سنينة ، وأسعد الجولاني. - فكرة الاحتراف فكرة جيدة ، ومهم جداً وجود هيئة ترعى الأنشطة الرياضية في هذه الأيام ، حيث لم تكن هناك رعاية في زماننا ، ولكن أعتقد أنّ لاعبينا لم يصلوا لدرجة الاحتراف الحقيقي ، بما أدى إلى تدني مستواهم ، لأنهم يلعبون من أجل المادة ، وليس كهواية وانتماء للرياضة ، متمنياً أن يرتقي مستوى الرياضة في فلسطين ، لتنافس الرياضة الدولية ، وأن تنافس فرق فلسطين في البطولات الدولية والقارية. - المقارنة بين كرة القدم أيامنا واليوم صعبة ، فأيامنا وجد الانتماء الصادق ، واللعب من أجل المثل الرياضية ، وتمثيل النادي والمدينة بكل جهد واخلاص ، أما الآن فالجميع يجري وراء الشهرة والمال . - أفضل لاعب فلسطيني بالنسبة لي حاتم صلاح ، وأفضل لاعب عربي محمد صلاح ، وافضل لاعب عالمي ميسي. - أفضل مدرب محلي المرحوم اسماعيل ابو رجب ، وأفضل مدرب عربي المرحوم محمود الجوهري ، وأفضل مدرب دولي زين الدين زيدان. - اللاعب الذي اتوقع له التألق اللاعب الياباني المعار من ريال مدريد كوبو . - أرى أنّ الإعلام الرياضي جيد هذه الأيام ، وأملي إعطاء كل لاعب حقه ، وعدم المبالغة في رفع مستواه ، وأتمنى أن يساهم إعلامنا في رقي رياضتنا الجميلة. - رحم الله نجم شباب الخليل الراحل جبريل الدراويش ، وجمعنا وإياه في جنات النعيم ، فقد كان لاعباً خلوقاً ، وتميز بالانتماء الكبير لنادي شباب الخليل ، ولمدينة الخليل. - رحم الله مدربي اسماعيل أبو رجب ، وجمعنا معه في جنات النعيم ، فقد كان مدرباً رائعاً ، وكانت له نظرة احترافية للاعبين ، وكان يحب عمله ويحب اللاعبين والرياضة ، التي أعطاها كلّ جهده ووقته ، وكان رحمه الله يعمل بكفاءة وفاعلية ، ولنا معه ذكريات جميلة ، خلال تدريبنا في نادي شباب الخليل . - رحم الله الحاج محمد العويوي ( ابو حمدي ) ، وجمعنا معه في جنات النعيم ، فقد كان يحب الرياضة واللاعبين ، وكان يشجع اللاعبين ويحفزهم لإخراج كامل طاقاتهم في المباريات ، كان انتماؤه لمدينتنا الحبيبة ، واجتهد لرفع شأنها رياضياً من خلال النادي وطاقمه. - أرجو إعادة الأنشطة الرياضية - كما كانت سابقاً - في جميع مجالات الرياضات ، ووضع المعلمين المهتمين بالرياضة ضمن الطواقم الفنية لمختلف الرياضات ، للمساهمة في اكتشاف الطلاب الموهوبين ، ورعايتهم بشكل صحيح في مرحلة مبكرة ، بما يضمن تكامل الرسالة الرياضية بين المدرسة والنادي ، لأن الرياضة المدرسية هي الرديف للأندية ، وهي التي تزود الأندية باللاعبين الجدد. - من أطرف ما سمعت في الملاعب بعد مباراتنا مع نادي غزة الرياضي ، التي شهدت تألق حارس مرمى الشباب فيصل الجعبري ، فقال لنا لاعبو نادي غزة : لو أنّ الحارس فيصل معنا سنواجه الزمالك بكل قوة ، ونفوز عليه ، وقد انتهت تلك المباراة بالتعادل. - نسأل الله أن ترتقي الرياضة الفلسطينية وتتطور ، وأن نعيش في دولة حرة ، بعيداً عن الاحتلال الغاصب ، وأن تكون هناك رعاية كبيرة للفرق المساندة من أبناء الوطن ، لأنّ هذه الفرق تزود الفريق الأول باللاعبين الواعدين ، آملاً أن تضع الأندية الرجل المناسب في المكان المناسب ، وأتضرع إلى الله أن يتحرر الوطن الغالي من الاحتلال الصهيوني ، وأن يفك قيد أسرانا ، ويشفي جرحانا ، ويتقبل شهداءنا ، وأن يبعد عنا جميعاً الأمراض والأسقام.