أدهم أبو رويس .. عطاءٌ لا ينضب مع "الجدعان"
بال سبورت :
الخليل- كتب محمد عوض/ يعدُ اللاعب أدهم أبو رويس، واحداً من أفضل اللاعبين الذين مرّوا على مركز بلاطة خلال السنوات الأخيرة، ويملك انتماء كبيراً لشعار الفريق الأم، فهو لم يلعب لسواه، وحافظ على نفسه في التشكيلة الأساسية على الدوام، على الرغم من تواجد كثير من الأسماء المميزة، إلا أنه أظهر دائماً قدرةً على العطاء. " أبو رويس"، لعب لصالح مركز بلاطة في العديد من المراكز، فتارة نجده في موقع الظهير الأيمن، وأحياناً الجناح المهاجم، وأحياناً في وسط الميدان، وسبق أن لعب مهاجماً، وقدم مردوداً لافتاً للغاية، لأنه يجيد التمركز بشكلٍ حسن، إلى جانب قدرته على التصويب من البعيد، واستخدام المهارة العالية. حلم "أبو رويس" كغيره من اللاعبين، المساهمة في تحقيق اللقب الأول من دوري المحترفين لصالح "جدعان جبل النار"، الفريق الذي قاتل ويقاتل في كل موسم على إنجاز يستحق الإشادة والتقدير، ويضع في خزائنه، إلى جانب ألقاب أخرى، ترضي جماهيره، وتلبي طموحاتهم، وتتوافق مع زحفهم إلى المدرّجات. وسيكون بإمكان "أبو رويس" وضع اسمه بين قائمة اللاعبين الذين حصدوا إنجازاً فريداً لصالح مركز بلاطة، لأن المعروف بأن لقب دوري الأضواء، يعد الأهم، والأثمن، والأصعب على مستوى كرة القدم الفلسطينية، ويتطلب قدراً عالياً من العطاء غير المحدود، والتفاف الجميع حول المصلحة العامة. " أدهم أبو رويس" من بين اللاعبين الذين قدموا لمركزِ بلاطة على مدار سنواتٍ متتابعة، وفي أكثر الأوقات التي سطع فيها نجمه، ظل ضمن عناصر الفريق، ولم يغادر على الرغم من تلقيه العديد من العروض من أنديةِ الصفوة، وما زال بإمكانه العطاء لمواسمَ قادمة، إذا اهتم بنفسه، وبقدراته، واجتهد لتطويرها.
الخليل- كتب محمد عوض/ يعدُ اللاعب أدهم أبو رويس، واحداً من أفضل اللاعبين الذين مرّوا على مركز بلاطة خلال السنوات الأخيرة، ويملك انتماء كبيراً لشعار الفريق الأم، فهو لم يلعب لسواه، وحافظ على نفسه في التشكيلة الأساسية على الدوام، على الرغم من تواجد كثير من الأسماء المميزة، إلا أنه أظهر دائماً قدرةً على العطاء. " أبو رويس"، لعب لصالح مركز بلاطة في العديد من المراكز، فتارة نجده في موقع الظهير الأيمن، وأحياناً الجناح المهاجم، وأحياناً في وسط الميدان، وسبق أن لعب مهاجماً، وقدم مردوداً لافتاً للغاية، لأنه يجيد التمركز بشكلٍ حسن، إلى جانب قدرته على التصويب من البعيد، واستخدام المهارة العالية. حلم "أبو رويس" كغيره من اللاعبين، المساهمة في تحقيق اللقب الأول من دوري المحترفين لصالح "جدعان جبل النار"، الفريق الذي قاتل ويقاتل في كل موسم على إنجاز يستحق الإشادة والتقدير، ويضع في خزائنه، إلى جانب ألقاب أخرى، ترضي جماهيره، وتلبي طموحاتهم، وتتوافق مع زحفهم إلى المدرّجات. وسيكون بإمكان "أبو رويس" وضع اسمه بين قائمة اللاعبين الذين حصدوا إنجازاً فريداً لصالح مركز بلاطة، لأن المعروف بأن لقب دوري الأضواء، يعد الأهم، والأثمن، والأصعب على مستوى كرة القدم الفلسطينية، ويتطلب قدراً عالياً من العطاء غير المحدود، والتفاف الجميع حول المصلحة العامة. " أدهم أبو رويس" من بين اللاعبين الذين قدموا لمركزِ بلاطة على مدار سنواتٍ متتابعة، وفي أكثر الأوقات التي سطع فيها نجمه، ظل ضمن عناصر الفريق، ولم يغادر على الرغم من تلقيه العديد من العروض من أنديةِ الصفوة، وما زال بإمكانه العطاء لمواسمَ قادمة، إذا اهتم بنفسه، وبقدراته، واجتهد لتطويرها.