محمد وريدات يُلبي نداء الظاهرية ويترك فجوة كبرى في العبيدية
بال سبورت :
ينتظر زوال "كورونا" كي يحتفل بالعودة لدوري الكبار كتب هيثم الدرابيع/ لا يختلف اثنان أن الفجوة الكبيرة التي خلفها رحيل محمد صالح وريدات عن فريق شباب العبيدية الموسم الحالي كبيرة وكبيرة جدا أدت إلى تراجع كبير في نتائج العبيدية بين الموسمين: الماضي والحالي وكان العبيدية منافسا وبقوة للصعود لدوري الأضواء الموسم الماضي وحاليا يصارع من أجل تثبيت أقدامه في دوري الدرجة الأولى. ابن مدينة الظاهرية أبو صالح تأثر كثيرا بهبوط فريقه الأم "الغزلان" لدوري الدرجة الأولى الموسم الماضي ووصف الهبوط بالصدمة التي أوجعت الشارع الرياضي الفلسطيني. وفي الوقت الذي كان فيه محمد صالح يقدم أفضل ما لديه مع العبيدية كان يتابع عن كثب نتائج الظاهرية في الدوري ويرافق المشجعين ويهتف للغزلان ولكن وللأسف حدث المحظور وودعت الغزلان مكانها الطبيعي . نداء الواجب أجبر محمد صالح وريدات على العودة لناديه الأم الظاهرية وتمنى التوفيق لفريقه السابق العبيدية، الذي أصبح منافسا لـ "الغزلان" في دوري الدرجة الأولى . مع عودة "الطيور المهاجرة" للظاهرية بدأ التحضير والاستعداد للعودة لدوري الكبار وسط التفاف الجميع حول فريق الغزلان . وقدم مايسترو خط الوسط محمد صالح مع الظاهرية هذا الموسم أداء مميزا وفرض نفسه بقوة في التشكيلة الأساسية وسجل ثلاثة أهداف، وكثيرا ما لعب دور صانع الألعاب والأهداف وينتظر محمد صالح بفارغ الصبر زوال جائحة كورونا حتى يحتفل مع الظاهرية بالعودة لدوري الكبار، ويتمنى أن يثبت فريقه السابق العبيدية أقدامه في دوري الأولى للموسم الحالي . يذكر أن قطار دوري الدرجة الأولى توقف قبل نهاية الموسم بثلاث جولات بسبب وباء كورونا الذي شل الحياة الرياضية في العالم بأسره ، ويحتل الظاهرية المركز الأول برصيد 41 نقطة ويحتاج الى نقطة من الجولات الثلاث الأخيرة حتى يضمن رسميا عودته لدوري المحترفين .
ينتظر زوال "كورونا" كي يحتفل بالعودة لدوري الكبار كتب هيثم الدرابيع/ لا يختلف اثنان أن الفجوة الكبيرة التي خلفها رحيل محمد صالح وريدات عن فريق شباب العبيدية الموسم الحالي كبيرة وكبيرة جدا أدت إلى تراجع كبير في نتائج العبيدية بين الموسمين: الماضي والحالي وكان العبيدية منافسا وبقوة للصعود لدوري الأضواء الموسم الماضي وحاليا يصارع من أجل تثبيت أقدامه في دوري الدرجة الأولى. ابن مدينة الظاهرية أبو صالح تأثر كثيرا بهبوط فريقه الأم "الغزلان" لدوري الدرجة الأولى الموسم الماضي ووصف الهبوط بالصدمة التي أوجعت الشارع الرياضي الفلسطيني. وفي الوقت الذي كان فيه محمد صالح يقدم أفضل ما لديه مع العبيدية كان يتابع عن كثب نتائج الظاهرية في الدوري ويرافق المشجعين ويهتف للغزلان ولكن وللأسف حدث المحظور وودعت الغزلان مكانها الطبيعي . نداء الواجب أجبر محمد صالح وريدات على العودة لناديه الأم الظاهرية وتمنى التوفيق لفريقه السابق العبيدية، الذي أصبح منافسا لـ "الغزلان" في دوري الدرجة الأولى . مع عودة "الطيور المهاجرة" للظاهرية بدأ التحضير والاستعداد للعودة لدوري الكبار وسط التفاف الجميع حول فريق الغزلان . وقدم مايسترو خط الوسط محمد صالح مع الظاهرية هذا الموسم أداء مميزا وفرض نفسه بقوة في التشكيلة الأساسية وسجل ثلاثة أهداف، وكثيرا ما لعب دور صانع الألعاب والأهداف وينتظر محمد صالح بفارغ الصبر زوال جائحة كورونا حتى يحتفل مع الظاهرية بالعودة لدوري الكبار، ويتمنى أن يثبت فريقه السابق العبيدية أقدامه في دوري الأولى للموسم الحالي . يذكر أن قطار دوري الدرجة الأولى توقف قبل نهاية الموسم بثلاث جولات بسبب وباء كورونا الذي شل الحياة الرياضية في العالم بأسره ، ويحتل الظاهرية المركز الأول برصيد 41 نقطة ويحتاج الى نقطة من الجولات الثلاث الأخيرة حتى يضمن رسميا عودته لدوري المحترفين .
