18 مدربا ترك منصبه بعد نهائيات كأس العالم
ارتفع عدد مدربي كرة القدم الذين استقالوا أو أقيلوا من مناصبهم بعدما قادوا منتخبات في مونديال 2006 في ألمانيا إلى 18 مع إعلان استقالة البرازيلي كارلوس ألبرتو باريرا من تدريب منتخب بلاده.
من ألمانيا يورغن كلينسمان وعين مساعده يواكيم لوف خلفا له، من إنجلترا السويدي زفن غوران أريكسون وعين مساعده الإنجليزي ستيف ماكلارين خلفا له، ومن الأرجنتين خوسيه بيكرمان ولم يعين حتى الآن بديلا له.
ومن أستراليا الهولندي غوس هيدينك وأصبح مدربا لمنتخب روسيا، من كوريا الجنوبية الهولندي ديك أدفوكات وخلفه مساعده مواطنه بيم فيربيك، ومن كوستاريكا أالكسندر غيمارايش, ومن كرواتيا زلاتكو كرانيكار، ومن غانا الصربي راتومير دويكوفيتش وساحل العاج الفرنسي هنري ميشال، ومن إيران الكرواتي برانكو إيفانكوفيتش.
من إيطاليا مارتشيلو ليبي وعين مواطنه روبرتو دونادوني خلفا له، ومن اليابان البرازيلي زيكو، ومن المكسيك الأرجنتيني ريكاردو لافولبي، ومن بولندا بافل ياناس وعين الهولندي ليو بنهاكر خلفا له، ومن صربيا إيليا بتكوفيتش.
من ترينيداد وتوباغو الهولندي ليو بنهاكر وعين مساعده مواطنه فيم ريزبرغن، ومن الولايات المتحدة بروس أرينا.
الباقون في مناصبهم:
في أنغولا البرتغالي لويس أوليفيرا غونسالفيش، والسعودية البرازيلي ماركوس باكيتا، وإسبانيا لويس أراغونيس، وفرنسا ريمون دومينيك، وهولندا ماركو فان باستن، وتشيكيا كاريل بروكنر، وسويسرا كوبي كوهن، وتونس الفرنسي روجيه لومير، وأوكرانيا أوليغ بلوخين، والبرتغال البرازيلي لويز فيليبي سكولاري.
الذين لم يقرروا بعد:
في الإكوادور لويس فرناندو سواريز، والباراغواي انيبال رويز، والسويد لارس لاغيرباك، وتوغو الألماني أوتو بفيستر.