جمال علان: الراحة والاستقرار يولدان الإبداع والتألق
بال سبورت :
غزة- كتب محمد العمصي/ يقولون الراحة والاستقرار يولدان الإبداع والتألق، هكذا كان مشوار اللاعب جمال علان خلال المواسم الأربعة الماضية، فحين كان يعيش حالة من الرضا أبدع مع فريقه السابق المكبر وحصل معه على المركز الثالث في الدوري التصنيفي 2009، وحين زادت الراحة النفسية خطف مع زملائه لقب دوري الممتازة "أ" 2010 وسجل لوحده عشرة أهداف من أهداف فريقه الـ43. يقولون الراحة والاستقرار يولدان الإبداع والتألق، هكذا كان مشوار اللاعب جمال علان خلال المواسم الأربعة الماضية، فحين كان يعيش حالة من الرضا أبدع مع فريقه السابق المكبر وحصل معه على المركز الثالث في الدوري التصنيفي 2009، وحين زادت الراحة النفسية خطف مع زملائه لقب دوري الممتازة "أ" 2010 وسجل لوحده عشرة أهداف من أهداف فريقه الـ43.
طبيعة لا ينفرد بها اللاعب جمال علان وحده، لأن عالم الإبداع يترسخ بعوامل الاستقرار، فحين عاش علان بعضاً من المشاكل الإدارية والفنية مع فريقه جبل المكبر تراجع مستواه بشكل ملحوظ، لدرجة انه لم يفلح بالتسجيل ولو حتى بهدف وحيد مع فريقه جبل المكبر الذي تراجع من حامل للقب الدوري إلى المركز السابع، ليقرر بعدها جمال علان الرحيل والبحث عن الاستقرار مع فريق آخر.
تتواصل رحلة البحث عن الاستقرار، لتكن المحطة التالية مع البيرة التي نجح معها بالحفاظ على بقائها في دوري المحترفين وتسجيله لهدفين حاسمين من أصل أهداف البيرة الـ15، ليقرر بعدها الرحيل للبحث عن الاستقرار الأفضل.
أقول كل ذلك وبسرد مفصل، لأنني أجزم أن اللاعب جمال علان وجد ضالته بالاستقرار خاصة مع فريق الامعري الذي دوماً ما عاش الاستقرار الاداري ومن بعده الفني، لذلك فإنني أتوقع له موسماً كبيراً قادماً مع الامعري في دوري المحترفين.
هدفان رائعان ... هي البداية للكابتن جمال علان في بطولة أبو عمار، الهدف الأول جاء بعد مباراة واحدة مع الامعري أمام الظاهرية وتحديداً الهدف الثاني في شباك نادي جنين، ليكون الهدف الأروع في شباك فريقه القديم المكبر والذي به حجز بطاقة التأهل الوحيدة لفريقه الامعري للدور نصف النهائي من بطولة الشهيد أبو عمار.
كثيراً ما أفضى جمال علان" عن أسباب تألقه بما فيه من استقرار وراحة للبال والنفسية، لكن الظروف اليوم مختلفة، خاصة بتواجده مع فريق كبير وإدارة واعية ومحترفة وجهاز فني كبير ولاعبين على مستوى كبير من الإجادة، لذلك ترقبوا موسماً رائعاً للكابتن جمال علان الذي ينفرد هذا الموسم كونه اللاعب الفلسطيني الوحيد الذي يشارك في كأس رئيس الاتحاد الآسيوي، حيث شارك أول مرة مع المكبر في النسخة الماضية، واليوم يكمل هذه المسيرة مع الامعري في النهائيات في دوشانبي.
غزة- كتب محمد العمصي/ يقولون الراحة والاستقرار يولدان الإبداع والتألق، هكذا كان مشوار اللاعب جمال علان خلال المواسم الأربعة الماضية، فحين كان يعيش حالة من الرضا أبدع مع فريقه السابق المكبر وحصل معه على المركز الثالث في الدوري التصنيفي 2009، وحين زادت الراحة النفسية خطف مع زملائه لقب دوري الممتازة "أ" 2010 وسجل لوحده عشرة أهداف من أهداف فريقه الـ43. يقولون الراحة والاستقرار يولدان الإبداع والتألق، هكذا كان مشوار اللاعب جمال علان خلال المواسم الأربعة الماضية، فحين كان يعيش حالة من الرضا أبدع مع فريقه السابق المكبر وحصل معه على المركز الثالث في الدوري التصنيفي 2009، وحين زادت الراحة النفسية خطف مع زملائه لقب دوري الممتازة "أ" 2010 وسجل لوحده عشرة أهداف من أهداف فريقه الـ43.
طبيعة لا ينفرد بها اللاعب جمال علان وحده، لأن عالم الإبداع يترسخ بعوامل الاستقرار، فحين عاش علان بعضاً من المشاكل الإدارية والفنية مع فريقه جبل المكبر تراجع مستواه بشكل ملحوظ، لدرجة انه لم يفلح بالتسجيل ولو حتى بهدف وحيد مع فريقه جبل المكبر الذي تراجع من حامل للقب الدوري إلى المركز السابع، ليقرر بعدها جمال علان الرحيل والبحث عن الاستقرار مع فريق آخر.
تتواصل رحلة البحث عن الاستقرار، لتكن المحطة التالية مع البيرة التي نجح معها بالحفاظ على بقائها في دوري المحترفين وتسجيله لهدفين حاسمين من أصل أهداف البيرة الـ15، ليقرر بعدها الرحيل للبحث عن الاستقرار الأفضل.
أقول كل ذلك وبسرد مفصل، لأنني أجزم أن اللاعب جمال علان وجد ضالته بالاستقرار خاصة مع فريق الامعري الذي دوماً ما عاش الاستقرار الاداري ومن بعده الفني، لذلك فإنني أتوقع له موسماً كبيراً قادماً مع الامعري في دوري المحترفين.
هدفان رائعان ... هي البداية للكابتن جمال علان في بطولة أبو عمار، الهدف الأول جاء بعد مباراة واحدة مع الامعري أمام الظاهرية وتحديداً الهدف الثاني في شباك نادي جنين، ليكون الهدف الأروع في شباك فريقه القديم المكبر والذي به حجز بطاقة التأهل الوحيدة لفريقه الامعري للدور نصف النهائي من بطولة الشهيد أبو عمار.
كثيراً ما أفضى جمال علان" عن أسباب تألقه بما فيه من استقرار وراحة للبال والنفسية، لكن الظروف اليوم مختلفة، خاصة بتواجده مع فريق كبير وإدارة واعية ومحترفة وجهاز فني كبير ولاعبين على مستوى كبير من الإجادة، لذلك ترقبوا موسماً رائعاً للكابتن جمال علان الذي ينفرد هذا الموسم كونه اللاعب الفلسطيني الوحيد الذي يشارك في كأس رئيس الاتحاد الآسيوي، حيث شارك أول مرة مع المكبر في النسخة الماضية، واليوم يكمل هذه المسيرة مع الامعري في النهائيات في دوشانبي.