شباب الخليل" .. ثلاث مباريات متوسطة الصعوبة لتحسين موقعه في دوري المحترفين
بال سبورت :
الخليل- كتب محمد عوض/ يسعى شباب الخليل، إلى تحسين ترتيبه العام على سلم دوري المحترفين، بعد انقضاء 19 جولة، وبقاء ثلاث مباريات لكلِّ فريق، خاصةً بأنه يمتلك ترسانة مميزة من اللاعبين في مختلف الخطوط، وستحاول التركيبة الخروج بأقل الخسائر الممكنة، وأفضل موقع، وتحقق ما قد يكون مرضياً – إلى حدٍ ما - بالنسبة لأكبر قاعدة جماهيرية على مستوى الوطن. شباب الخليل، يحتل المركز الخامس على سلم الترتيب العام، برصيدِ 29 نقطة، بفارقِ 13 نقطة عن المتصدر مركز بلاطة، أي أن فرص المنافسة على اللقب أصبحت نسياً منسياً، ولا مجال للتفكير بها إطلاقاً هذا الموسم، لأن الحسابات تجعلها معدومة، بينما يمكن المقارعة على لقب الوصيف، بشروط أهمها: تحقيق الانتصارات، وتعثر المنافسين الآخرين. ثلاث مواجهات متبقية "للعميد" في هذه المسابقة، يمكن وصفها "بمتوسطة الصعوبة" مقارنةً بغيره من الفرق، فسيلعب أمام الهابط: القوات الفلسطينية في الجولة العشرين، ومن ثم مع ثقافي طولكرم الساعي للهروب من شبح الهبوط، ويمرُّ بظروفٍ صعبة على مختلفِ الأصعدة، وأخيراً مع جبل المكبر الذي لم يكن مقنعاً هذا الموسم كما يجب. الهيئة الإدارية لشباب الخليل، يبدو بأنها ستقبل على خطوة إعادة ترتيب الصفوف بشكلٍ كامل، وإجراء عملية "غربلة" للاعبين، لأنها شعرت – ولو في وقتٍ من الأوقات - بأن خياراتها لم تكن مناسبة، لاسيما بأنها بادرت لإبرام تعاقدات كبيرة، وسريعة، وتفاجأت لاحقاً بانخفاض مستوى بعضهم، وعدم وصول الفريق إلى القوة المطلوبة للمنافسة المتقدمة. في الإطارِ العام، سيكون أمام شباب الخليل ثلاثة لقاءات مهمة، لتحسين صورته أمام جماهيره، والإبقاء على هيبته حاضرة كما اعتدنا عليها، وعلى أقل تقدير فإن كسب النقاط الثلاث، مسك الختام، وإذا استفاد من نتائج المنافسين الآخرين، فسيصل إلى وصافة الترتيب العام، لكن ذلك لن يكون سهلاً على الإطلاق، ويتطلب قدراً هائلاً من العطاء.
الخليل- كتب محمد عوض/ يسعى شباب الخليل، إلى تحسين ترتيبه العام على سلم دوري المحترفين، بعد انقضاء 19 جولة، وبقاء ثلاث مباريات لكلِّ فريق، خاصةً بأنه يمتلك ترسانة مميزة من اللاعبين في مختلف الخطوط، وستحاول التركيبة الخروج بأقل الخسائر الممكنة، وأفضل موقع، وتحقق ما قد يكون مرضياً – إلى حدٍ ما - بالنسبة لأكبر قاعدة جماهيرية على مستوى الوطن. شباب الخليل، يحتل المركز الخامس على سلم الترتيب العام، برصيدِ 29 نقطة، بفارقِ 13 نقطة عن المتصدر مركز بلاطة، أي أن فرص المنافسة على اللقب أصبحت نسياً منسياً، ولا مجال للتفكير بها إطلاقاً هذا الموسم، لأن الحسابات تجعلها معدومة، بينما يمكن المقارعة على لقب الوصيف، بشروط أهمها: تحقيق الانتصارات، وتعثر المنافسين الآخرين. ثلاث مواجهات متبقية "للعميد" في هذه المسابقة، يمكن وصفها "بمتوسطة الصعوبة" مقارنةً بغيره من الفرق، فسيلعب أمام الهابط: القوات الفلسطينية في الجولة العشرين، ومن ثم مع ثقافي طولكرم الساعي للهروب من شبح الهبوط، ويمرُّ بظروفٍ صعبة على مختلفِ الأصعدة، وأخيراً مع جبل المكبر الذي لم يكن مقنعاً هذا الموسم كما يجب. الهيئة الإدارية لشباب الخليل، يبدو بأنها ستقبل على خطوة إعادة ترتيب الصفوف بشكلٍ كامل، وإجراء عملية "غربلة" للاعبين، لأنها شعرت – ولو في وقتٍ من الأوقات - بأن خياراتها لم تكن مناسبة، لاسيما بأنها بادرت لإبرام تعاقدات كبيرة، وسريعة، وتفاجأت لاحقاً بانخفاض مستوى بعضهم، وعدم وصول الفريق إلى القوة المطلوبة للمنافسة المتقدمة. في الإطارِ العام، سيكون أمام شباب الخليل ثلاثة لقاءات مهمة، لتحسين صورته أمام جماهيره، والإبقاء على هيبته حاضرة كما اعتدنا عليها، وعلى أقل تقدير فإن كسب النقاط الثلاث، مسك الختام، وإذا استفاد من نتائج المنافسين الآخرين، فسيصل إلى وصافة الترتيب العام، لكن ذلك لن يكون سهلاً على الإطلاق، ويتطلب قدراً هائلاً من العطاء.
