شريط الأخبار

قضية للنقاش على طاولة المكتب التنفيذي للجنة الاولمبية المنعقد يوم غد الخميس

قضية للنقاش على طاولة المكتب التنفيذي للجنة الاولمبية المنعقد يوم غد الخميس
بال سبورت :  

كنا في شبكة ووكالة بال سبورت، تساءلنا عن المشاركة الفلسطينية في دورة التضامن الاسلامي المنعقدة في العاصمة الآذرية باكو، وقلنا ان اللجنة الاولمبية الفلسطينية وفرت كل سبل النجاح لهذه المشاركة، من قبل السفر وخلاله وفي باكو نفسها، فلماذا أخفق 51 لاعبا فلسطينيا يمثلون 11 رياضة من تحقيق أي أنجاز لفلسطين... ولماذا حرمونا من الفرحة برؤية أحدهم على منصة التتويج وتشنيف آذاننا بسماع النشيد الوطني الفلسطيني الغالي...

وهنا نعيد نفس التساؤل الذي طرحناه من قبل حرفيا.. بعد أعادة الطلب من أولي الامر بضرورة تثبيت مبدأ الثواب والعقاب.

فلسطين في باكو... وين الخلل؟؟
تابعنا ونتابع في شبكة ووكالة بال سبورت المشاركة الفلسطينية في دورة التضامن الاسلامي الرابعة التي تستضيفها جمهورية اذربيجان وتقام في العاصمة باكو...
المشاركة الفلسطينية في هذه الدورة جاءت بحجم كبير وغطت الكثير من الرياضات، ووفرت اللجنة الاولمبية الفلسطينية ورئيسها اللواء الرجوب وامينها العام العميد حجة جميع سبل الراحة والميزانيات والمعسكرات والتسهيلات من "الباب للباب" أي من الوطن وصولا لباكو، وقام اللواء الرجوب بتفقد البعثة الفلسطينية في باكو بشكل منفرد لكل رياضة، وشارك في هذه الدورة وللمرة الأولى وبشكل غير مسبوق طاقم اعلامي وتلفزيوني فلسطيني ينقل الحدث اولا بأول...
لكن من المؤسف ان جميع مشاركاتنا التي جرت لغاية هذه اللحظة لم يحالفها النجاح أو الفوز ...
أذن أين يكمن الخلل ... وهل سنرى قريبا ممارسة مبدأ الثواب والعقاب؟؟
هو موضوع نطرحه للنقاش العقلاني دون الأساءة لأي كان، ونريد مشاركة ونقاش فاعل وعقلاني وهادئ كي نعرف أين يكمن الخلل.

مواضيع قد تهمك