ممارسة الرياضة بمعدة خاوية يساعد على تخفيف الوزن
بال سبورت : القاهرة - منال علي أشارت دراسة بريطانية حديثة إلى أن ممارسة التمارين البدنية بمعدة خاوية تحقق نتائج أفضل لتقليل الوزن عن ممارستها بعد تناول الوجبة.
وفي هذه الدراسة التي نشرت مؤخراً بجريدة "الإندبندنت" البريطانية اكتشف الباحثون أن الرجال الذين يمارسون الرياضة قبل وجبة الإفطار يفقدون مقداراً أكبر من الدهون ممن يقومون بتلك التمارين بعد تناول وجبتهم الأولى. ربما يكون هناك فائدة مضافة لممارسة التمارين قبل تناول وجبة الإفطار، إلا أن هناك حاجة لعمل مزيد من الدراسات لتقييم التأثير الطويل الأجل لتلك العادة.
وقد أثبتت الدراسة أن ممارسة الرياضة قبل أو بعد الإفطار تساعد على حرق الدهون خلال اليوم، إلا أن ممارسة الرياضة قبل الإفطار نتج عنها فقد مقدار أعظم من الدهون بالجسم ونقص أكبر في مستوى الدهون بالدم.
وقال د. جيل: "أي تمارين يمارسها الشخص تفيد ولكن هناك دلائل تشير لإمكانية تحقيق مزيد من الفوائد بممارسة التمارين قبل تناول الطعام وليس بعده".
وأضاف "لكن في النهاية علينا أن نشجع الجميع على ممارسة أي شكل من أشكال التمارين كل يوم، خاصة أن الفرق بين ممارسة التمارين قبل أو بعد الإفطار وبين عدم ممارستها على الإطلاق كان كبيراً".
يُذكر أنه تم نشر نتائج هذه الدراسة في الجريدة البريطانية للتغذية.
وفي هذه الدراسة التي نشرت مؤخراً بجريدة "الإندبندنت" البريطانية اكتشف الباحثون أن الرجال الذين يمارسون الرياضة قبل وجبة الإفطار يفقدون مقداراً أكبر من الدهون ممن يقومون بتلك التمارين بعد تناول وجبتهم الأولى. ربما يكون هناك فائدة مضافة لممارسة التمارين قبل تناول وجبة الإفطار، إلا أن هناك حاجة لعمل مزيد من الدراسات لتقييم التأثير الطويل الأجل لتلك العادة.
وقد أثبتت الدراسة أن ممارسة الرياضة قبل أو بعد الإفطار تساعد على حرق الدهون خلال اليوم، إلا أن ممارسة الرياضة قبل الإفطار نتج عنها فقد مقدار أعظم من الدهون بالجسم ونقص أكبر في مستوى الدهون بالدم.
وقال د. جيل: "أي تمارين يمارسها الشخص تفيد ولكن هناك دلائل تشير لإمكانية تحقيق مزيد من الفوائد بممارسة التمارين قبل تناول الطعام وليس بعده".
وأضاف "لكن في النهاية علينا أن نشجع الجميع على ممارسة أي شكل من أشكال التمارين كل يوم، خاصة أن الفرق بين ممارسة التمارين قبل أو بعد الإفطار وبين عدم ممارستها على الإطلاق كان كبيراً".
يُذكر أنه تم نشر نتائج هذه الدراسة في الجريدة البريطانية للتغذية.