الفيصلي يعود للانتصارات من بوابة سحاب
بال سبورت : استعاد فريق الفيصلي نغمة الفوز، واجتاز سحاب بهدف ثمين، مساء اليوم الجمعة، على استاد عمان الدولي، ضمن الجولة 13 من دوري المحترفين الأردني.
وأحرز الفيصلي هدف الفوز في الدقيقة الثانية، عن طريق مهاجمه محمد العكش، ليرفع الفريق رصيده إلى 28 نقطة ليتقدم للمركز الثاني، فيما بقي سحاب رابعا عند 17 نقطة.
ولم يمهل الفيصلي منافسه الوقت، وسرعان ما أعلن تفوقه بهدف السبق من كرة وصلت للعكش داخل منطقة الجزاء، ليستدير ويسدد بإتقان داخل مرمى ربيع عز الدين.
وساهم الهدف المبكر في إرباك فريق سحاب، حيث حاول لاعبوه العودة بالمباراة، لكن غياب التركيز أفقدهم خطورتهم.
في المقابل، حاول فريق الفيصلي مواصلة الاستحواذ على الكرة، لكنه عانى من كثرة الكرات المقطوعة في منتصف الملعب.
وكاد سحاب أن يأتي بهدف التعادل قبل انتهاء الشوط الأول من كرة عرضية، انقض عليها الغاني محمد أنس، تصدى لها يزيد أبو ليلى بثبات.
وفي الشوط الثاني، كشف سحاب عن أطماع هجومية، ولاحت فرصة خطيرة عندما تهادت الكرة أمام أحمد هشام داخل منطقة الجزاء لكنه سدد مكان وقوف أبو ليلى.
وعاد سحاب وهدد مرمى الفيصلي من كرة عرضية أرسلها أحمد هشام ليجد سند جعارة نفسه وحيدا في مواجهة أبو ليلى ليسددها فوق المرمى.
واعتمد الفيصلي بعد ذلك على الهجمات المرتدة، وسدد يوسف أبو جلبوش كرة قوية مرت بجوار القائم الأيمن.
ولاحت فرصة خطرة جديدة لسحاب من كرة عرضية أرسلها يزن ثلجي، ليدكها محمد أنس برأسه، لكن أبو ليلى تألق في إبعادها.
ودفع مدرب سحاب بالمهاجم محمود جمال، فيما دفع الفيصلي بورد البري ومحمد بني عطية.
وأحرز الفيصلي هدف الفوز في الدقيقة الثانية، عن طريق مهاجمه محمد العكش، ليرفع الفريق رصيده إلى 28 نقطة ليتقدم للمركز الثاني، فيما بقي سحاب رابعا عند 17 نقطة.
ولم يمهل الفيصلي منافسه الوقت، وسرعان ما أعلن تفوقه بهدف السبق من كرة وصلت للعكش داخل منطقة الجزاء، ليستدير ويسدد بإتقان داخل مرمى ربيع عز الدين.
وساهم الهدف المبكر في إرباك فريق سحاب، حيث حاول لاعبوه العودة بالمباراة، لكن غياب التركيز أفقدهم خطورتهم.
في المقابل، حاول فريق الفيصلي مواصلة الاستحواذ على الكرة، لكنه عانى من كثرة الكرات المقطوعة في منتصف الملعب.
وكاد سحاب أن يأتي بهدف التعادل قبل انتهاء الشوط الأول من كرة عرضية، انقض عليها الغاني محمد أنس، تصدى لها يزيد أبو ليلى بثبات.
وفي الشوط الثاني، كشف سحاب عن أطماع هجومية، ولاحت فرصة خطيرة عندما تهادت الكرة أمام أحمد هشام داخل منطقة الجزاء لكنه سدد مكان وقوف أبو ليلى.
وعاد سحاب وهدد مرمى الفيصلي من كرة عرضية أرسلها أحمد هشام ليجد سند جعارة نفسه وحيدا في مواجهة أبو ليلى ليسددها فوق المرمى.
واعتمد الفيصلي بعد ذلك على الهجمات المرتدة، وسدد يوسف أبو جلبوش كرة قوية مرت بجوار القائم الأيمن.
ولاحت فرصة خطرة جديدة لسحاب من كرة عرضية أرسلها يزن ثلجي، ليدكها محمد أنس برأسه، لكن أبو ليلى تألق في إبعادها.
ودفع مدرب سحاب بالمهاجم محمود جمال، فيما دفع الفيصلي بورد البري ومحمد بني عطية.
