حصاد العام | أهم 10 أحداث كروية فى السودان
بال سبورت : ُيُعتبر عام 2012 من أكثر الأعوام أثارات في صفحات الكرة السودانية على مختلف الأصعدة المحلية أو المشاركات الخارجية، فقد حدثت فيه أحداث حفرت في ذاكرة الكرة السودانية وسيبقي صداها إلى أمد.
وبدوره جول.كوم في نسخته العربية لن يترك نهاية العام يمر دون نرصد أبرز 10 أحداث كروية حسب أهميتها في الشارع الرياضي السودان وبأفضل صورة تُرضي قارئنا العزيز.
والآن مع مع أبرز الأحداث والذكريات الكروية السودانية على الصعيد المحلي والقاري ...
البرنس بقيص الأحمر بعد 17 عامًا بالأزرق
يُعتبر انتقال هيثم مصطفي من الهلال إلى المريخ خلال انتقالات الشتاء هو الحدث الأهم والأبرز في الكرة السودانية في 2012 فهو حدث خارج التوقعات وكان البعض يظنه درب من الخيال، فلم يكن يتوقعه أحد على الإطلاق انتقال نجم بحجم هيثم كان داخل أسوار الهلال لـ 17 عامًا الغريم التقليدي والند للأحمر، وذلك بعد أن قرر مجلس إدارة الأزرق شطب البرنس من كشوفات الفريق وقابله أحداث مثيرة وصلت إلى الاعتصام داخل النادي وهو أمر لم يحدث من قبل من أي لاعب على الإطلاق، فهيثم في الهلال ليس مجرد لاعب فقط فهو القائد وجزء كبير من الكيان حفر اسمه بحروف من ذهب على صفحات تاريخ الهلال بالعديد من الإنجازات التي ستظل دائمًا موجودة.
خسارة نقاط زامبيا
تمثل خسارة نقاط مباراة زامبيا مع المنتخب السوداني ضربة كبيرة للكرة السودانية فهي اكبر سقطة إدارية في تاريخ الاتحاد السوداني منذ تأسيسه عام 1936 وحتى الآن، فقد سقط الاتحاد بعد أن اقدم باشراك المدافع سيف مساوي في مباراة زامبيا في بداي مشوار المنتخب في تصفيات كاس العالم والتي كسبها السودان بهدفين. وكان اللاعب موقوف بالبطاقة الحمراء التي نالها أمام نفس الفريق في ربع نهائي بطولة أمم أفريقيا في غينيا الاستوائية والجابون، ورغم خسارة النقاط وكثرة الانتقادات تجاه الاتحاد العام وقادته حتى من أجهزة الإعلام العالمية ووكالات الأنباء التي اعتبرت الأمر سقطة كبيرة إلا أن الأمور الإدارية في الاتحاد لم تحرك ساكنا. الصقور تحلق في نهائيات الكان
تمكن المنتخب السوداني من التألق ف نهائيات بطولة أمم أفريقيا واجتاز الدور الأول للمرة الأولى منذ عام 1970 حيث صمد أمام منتخب ساحل العاج وخسر بهدف وحيد برأسية دورجبا ثم فرض التعادل الإيجابي 22 أمام أنجولا سجل له محمد بشة، وتمكن من الوصول إلى الشباك في النهائيات لأول مره منذ 32 عامًا وذهب إلى أبعد من ذلك عندما تمكن من الفوز على منتخب بوركينا فاسو بكل لاعبيه المحترفين في الأندية الأوربية وفاز عليه بنتيجة 21 عبر مدثر الطيب ليخطف البطاقة الثانية في المجموعة ويتأهل إلى الدور ربع النهائي، مخالفًا بذلك كل التوقعات التي راهنت على خسارة الصقور لمبارياتهم الثلاثة مثلما حدث في نهائيات غانا 2008. ثم جاءت الخسارة بثلاثية أمام زامبيا ولكنها لم تنتقص من صورة المنتخب السودان الذي اعتبر افضل العرب في البطولة.
الهلال والمريخ يضيعان كأس الكونفدرالية
أحبط فريقي القمة الهلال والمريخ أحلام القاعدة الجماهيرية الغالبة على الانتماء الكوري في السودان، فأضع قطبي الكرة السودانية بطولة الكونفدرالية وفشلا كلاهما في تجاوز الدور نصف النهائي في بطولة الكونفدرالية. فودع الهلال البطولة أمام فريق دجوليبا المالي بركلات الترجيح بعد أن تبادل الفريقين الفوز ذهابًا وإيابًا بنتيجة 2-صفر، أما المريخ فخرج أمام ليوبار الكنجولي بعد الخسارة ذهابًا بنتيجة 2-1 والتعادل السلبي في مباراة الإياب في استاد المريخ. وكانت كل الترشيحات منصبه نحو فريقي القمة للتتويج بلقب البطولة لا سيما وفارق الخبر الكبير مع الناديين المالي والكنجولي.
الوالي يُغادر القلعة الحمراء مستقيلًا
من المؤكد أن استقالة رئيس المريخ جمال الوالي بعد قرابة العشرة سنوات في رئاسة النادي تُعد حدثًا مفصليًا في الكرة السودانية عموما وفى نادي المريخ بشكل خاص، فالرئيس الذي قاد ثورة المنشئات في المريخ واصبح استاد المريخ مفخرة للسودان واستضاف فاصلة مصر والجزائر الشهيرة، إضافة إلى التسجيلات المثيرة التي نجح في ضمها الوالي إلى صفوف المريخ وضمت العديد من النجوم الكبار في القارة الأفريقية، وعلى رأسهم الحارس العملاق عصام الحضري والتونسي عبد الكريم النفطي، كما تعاقد مع مدربين عالميين وعرب لهم أسمائهم في سوق المدربين وعلى رأسهم الألماني اوتفستر والمصري حسام البدري وغيرهم . ثلاثة أندية سودانية في مرحلة المجموعات وجود ثلاثة أندية سودانية في مرحلة المجموعات في بطولة قارية حدث يستحق الوقوف عنده كثيرًا خاصةً وأنه أمر لم يحدث قبل ذلك إلا مرة واحدة للأندية التونسية، وحتى وقتها لم يحدث أن تكون 3 أندية من دولة واحدة في مجموعة واحدة في بطولة قارية ولكن هذا تحقق للسودان حيث ضمت المجموعة الأولي في بطولة الكونفدرالية أندية المريخ والهلال والأهلي شندي وتأهل منها فريقي المريخ والهلال كأول وثاني المجموعة فتصدر الأول بدون خسارة برصيد 14 نقطة والثاني برصيد 11 نقطة.
فوز صقور الجديان على أبطال أفريقيا يُعتبر فوز المنتخب السوداني على منتخب زامبيا بطل أفريقيا 2012 بنتيجة 2-صفر في تصفيات كاس العالم أحد أكثر الأحداث أهمية وسعادة تحقق للشارع الرياضي السوداني بكل انتماءاته، ولما لا فالفوز جاء على بطل القارة السمراء وفي أول مباراة رسمية له بعد التتويج في نهائيات الأمم التي قهر فيها المنتخب أفيال كوت ديفوار في النهائي ومن قبلها منتخب غانا في نصف النهائي. المنتخب يغيب عن الكان من جديد ! ذات المنتخب وبنفس المدير الفني الذي أبهج الجماهير السودانية في تصفيات المونديال عاد ليخذله بمشهد درامي عندما أضاع المنتخب فرصة التأهل إلى نهائيات أمم أفريقيا 2013 في جنوب أفريقيا للمرة الثالثة في القرن الحالي، فالقرعة وضعته أمام منتخب أثيوبيا بنظام مباريات الذهاب والإياب مما جعل الكثير يعتقد أن صقور الجديان لا محالة حجزوا بطاقتهم إلى جنوب أفريقيا ولكن المنتخب لم يقتنص الفرصة فبعد الفوز في الذهاب في العاصمة السودانية الخرطوم بنتيجة 5-3 فاجأ الجميع بتواضع مستواه في مباراة الإياب في أديس أبابا ويخسر بهدفيين ويضيع حلم التأهل إلى الكان.
التألق في كأس العرب المنتخب السوداني شارك في كأس العرب بعناصر غير أساسية تحت إشراف المدرب فاروق جبره ولم يتوقع أي أحد أن يقدم المنتخب مردود جيد نظرًا للإعداد الضعيف إضافة إلى قوة المجموعة التي تضم منتخب العراق بكامل نجومه ومنتخب مصر الأولمبي المتأهل إلى أولمبياد لندن ومنتخب لبنان الصاعد بقوة والمتأهل إلى المرحل الأخيرة من تصفيات كأس العالم عن قارة آسيا، ولكن الصقور تمكنوا في المباراة الأولي من التعادل أمام منتخب مصر بنتيجة 11، ثم تمكنوا من الفوز على منتخب لبنان بنتيجة 2صفر بالرغم من النقص العددي/ ثم جاءت مباراة العراق التي قدمها فيها الصقور عرضًا جيدًا وفرض التعادل أمام أسود الرافدين أحد أكبر المنتخبات العربية.
الأهلي شندي يُبدع في أول مغامرته القارية من المؤكد نجاح الأهلي شندي في التأهل إلى مرحلة المجموعات في بطولة الكونفدرالية ممكن اعتباره حدث استثنائي في الكرة الأفريقية فهو أول فريق يتأهل إلى مرحلة المجموعات من أول مشاركة قارية له، فالأهلي تمكن في الدور الأول من تخطي فريق فيرو فيارو الموزمبيقي وفى الدور الثاني تمكن من تخطي سيمبا التنزاني، ثم تخطي القطن الكاميروني ليترشح إلى مرحلة المجموعات ليلعب في المجموعة الأولي إلى جانب مواطنيه الهلال والمريخ إضافة إلى انتر كلوب الأنجولي.
للتواصل مع (سالم باعوم) عبر تويتر - اضغط هنا
وبدوره جول.كوم في نسخته العربية لن يترك نهاية العام يمر دون نرصد أبرز 10 أحداث كروية حسب أهميتها في الشارع الرياضي السودان وبأفضل صورة تُرضي قارئنا العزيز.
والآن مع مع أبرز الأحداث والذكريات الكروية السودانية على الصعيد المحلي والقاري ...
البرنس بقيص الأحمر بعد 17 عامًا بالأزرق
يُعتبر انتقال هيثم مصطفي من الهلال إلى المريخ خلال انتقالات الشتاء هو الحدث الأهم والأبرز في الكرة السودانية في 2012 فهو حدث خارج التوقعات وكان البعض يظنه درب من الخيال، فلم يكن يتوقعه أحد على الإطلاق انتقال نجم بحجم هيثم كان داخل أسوار الهلال لـ 17 عامًا الغريم التقليدي والند للأحمر، وذلك بعد أن قرر مجلس إدارة الأزرق شطب البرنس من كشوفات الفريق وقابله أحداث مثيرة وصلت إلى الاعتصام داخل النادي وهو أمر لم يحدث من قبل من أي لاعب على الإطلاق، فهيثم في الهلال ليس مجرد لاعب فقط فهو القائد وجزء كبير من الكيان حفر اسمه بحروف من ذهب على صفحات تاريخ الهلال بالعديد من الإنجازات التي ستظل دائمًا موجودة.
خسارة نقاط زامبيا
تمثل خسارة نقاط مباراة زامبيا مع المنتخب السوداني ضربة كبيرة للكرة السودانية فهي اكبر سقطة إدارية في تاريخ الاتحاد السوداني منذ تأسيسه عام 1936 وحتى الآن، فقد سقط الاتحاد بعد أن اقدم باشراك المدافع سيف مساوي في مباراة زامبيا في بداي مشوار المنتخب في تصفيات كاس العالم والتي كسبها السودان بهدفين. وكان اللاعب موقوف بالبطاقة الحمراء التي نالها أمام نفس الفريق في ربع نهائي بطولة أمم أفريقيا في غينيا الاستوائية والجابون، ورغم خسارة النقاط وكثرة الانتقادات تجاه الاتحاد العام وقادته حتى من أجهزة الإعلام العالمية ووكالات الأنباء التي اعتبرت الأمر سقطة كبيرة إلا أن الأمور الإدارية في الاتحاد لم تحرك ساكنا. الصقور تحلق في نهائيات الكان
تمكن المنتخب السوداني من التألق ف نهائيات بطولة أمم أفريقيا واجتاز الدور الأول للمرة الأولى منذ عام 1970 حيث صمد أمام منتخب ساحل العاج وخسر بهدف وحيد برأسية دورجبا ثم فرض التعادل الإيجابي 22 أمام أنجولا سجل له محمد بشة، وتمكن من الوصول إلى الشباك في النهائيات لأول مره منذ 32 عامًا وذهب إلى أبعد من ذلك عندما تمكن من الفوز على منتخب بوركينا فاسو بكل لاعبيه المحترفين في الأندية الأوربية وفاز عليه بنتيجة 21 عبر مدثر الطيب ليخطف البطاقة الثانية في المجموعة ويتأهل إلى الدور ربع النهائي، مخالفًا بذلك كل التوقعات التي راهنت على خسارة الصقور لمبارياتهم الثلاثة مثلما حدث في نهائيات غانا 2008. ثم جاءت الخسارة بثلاثية أمام زامبيا ولكنها لم تنتقص من صورة المنتخب السودان الذي اعتبر افضل العرب في البطولة.
الهلال والمريخ يضيعان كأس الكونفدرالية
أحبط فريقي القمة الهلال والمريخ أحلام القاعدة الجماهيرية الغالبة على الانتماء الكوري في السودان، فأضع قطبي الكرة السودانية بطولة الكونفدرالية وفشلا كلاهما في تجاوز الدور نصف النهائي في بطولة الكونفدرالية. فودع الهلال البطولة أمام فريق دجوليبا المالي بركلات الترجيح بعد أن تبادل الفريقين الفوز ذهابًا وإيابًا بنتيجة 2-صفر، أما المريخ فخرج أمام ليوبار الكنجولي بعد الخسارة ذهابًا بنتيجة 2-1 والتعادل السلبي في مباراة الإياب في استاد المريخ. وكانت كل الترشيحات منصبه نحو فريقي القمة للتتويج بلقب البطولة لا سيما وفارق الخبر الكبير مع الناديين المالي والكنجولي.
الوالي يُغادر القلعة الحمراء مستقيلًا
من المؤكد أن استقالة رئيس المريخ جمال الوالي بعد قرابة العشرة سنوات في رئاسة النادي تُعد حدثًا مفصليًا في الكرة السودانية عموما وفى نادي المريخ بشكل خاص، فالرئيس الذي قاد ثورة المنشئات في المريخ واصبح استاد المريخ مفخرة للسودان واستضاف فاصلة مصر والجزائر الشهيرة، إضافة إلى التسجيلات المثيرة التي نجح في ضمها الوالي إلى صفوف المريخ وضمت العديد من النجوم الكبار في القارة الأفريقية، وعلى رأسهم الحارس العملاق عصام الحضري والتونسي عبد الكريم النفطي، كما تعاقد مع مدربين عالميين وعرب لهم أسمائهم في سوق المدربين وعلى رأسهم الألماني اوتفستر والمصري حسام البدري وغيرهم . ثلاثة أندية سودانية في مرحلة المجموعات وجود ثلاثة أندية سودانية في مرحلة المجموعات في بطولة قارية حدث يستحق الوقوف عنده كثيرًا خاصةً وأنه أمر لم يحدث قبل ذلك إلا مرة واحدة للأندية التونسية، وحتى وقتها لم يحدث أن تكون 3 أندية من دولة واحدة في مجموعة واحدة في بطولة قارية ولكن هذا تحقق للسودان حيث ضمت المجموعة الأولي في بطولة الكونفدرالية أندية المريخ والهلال والأهلي شندي وتأهل منها فريقي المريخ والهلال كأول وثاني المجموعة فتصدر الأول بدون خسارة برصيد 14 نقطة والثاني برصيد 11 نقطة.
فوز صقور الجديان على أبطال أفريقيا يُعتبر فوز المنتخب السوداني على منتخب زامبيا بطل أفريقيا 2012 بنتيجة 2-صفر في تصفيات كاس العالم أحد أكثر الأحداث أهمية وسعادة تحقق للشارع الرياضي السوداني بكل انتماءاته، ولما لا فالفوز جاء على بطل القارة السمراء وفي أول مباراة رسمية له بعد التتويج في نهائيات الأمم التي قهر فيها المنتخب أفيال كوت ديفوار في النهائي ومن قبلها منتخب غانا في نصف النهائي. المنتخب يغيب عن الكان من جديد ! ذات المنتخب وبنفس المدير الفني الذي أبهج الجماهير السودانية في تصفيات المونديال عاد ليخذله بمشهد درامي عندما أضاع المنتخب فرصة التأهل إلى نهائيات أمم أفريقيا 2013 في جنوب أفريقيا للمرة الثالثة في القرن الحالي، فالقرعة وضعته أمام منتخب أثيوبيا بنظام مباريات الذهاب والإياب مما جعل الكثير يعتقد أن صقور الجديان لا محالة حجزوا بطاقتهم إلى جنوب أفريقيا ولكن المنتخب لم يقتنص الفرصة فبعد الفوز في الذهاب في العاصمة السودانية الخرطوم بنتيجة 5-3 فاجأ الجميع بتواضع مستواه في مباراة الإياب في أديس أبابا ويخسر بهدفيين ويضيع حلم التأهل إلى الكان.
التألق في كأس العرب المنتخب السوداني شارك في كأس العرب بعناصر غير أساسية تحت إشراف المدرب فاروق جبره ولم يتوقع أي أحد أن يقدم المنتخب مردود جيد نظرًا للإعداد الضعيف إضافة إلى قوة المجموعة التي تضم منتخب العراق بكامل نجومه ومنتخب مصر الأولمبي المتأهل إلى أولمبياد لندن ومنتخب لبنان الصاعد بقوة والمتأهل إلى المرحل الأخيرة من تصفيات كأس العالم عن قارة آسيا، ولكن الصقور تمكنوا في المباراة الأولي من التعادل أمام منتخب مصر بنتيجة 11، ثم تمكنوا من الفوز على منتخب لبنان بنتيجة 2صفر بالرغم من النقص العددي/ ثم جاءت مباراة العراق التي قدمها فيها الصقور عرضًا جيدًا وفرض التعادل أمام أسود الرافدين أحد أكبر المنتخبات العربية.
الأهلي شندي يُبدع في أول مغامرته القارية من المؤكد نجاح الأهلي شندي في التأهل إلى مرحلة المجموعات في بطولة الكونفدرالية ممكن اعتباره حدث استثنائي في الكرة الأفريقية فهو أول فريق يتأهل إلى مرحلة المجموعات من أول مشاركة قارية له، فالأهلي تمكن في الدور الأول من تخطي فريق فيرو فيارو الموزمبيقي وفى الدور الثاني تمكن من تخطي سيمبا التنزاني، ثم تخطي القطن الكاميروني ليترشح إلى مرحلة المجموعات ليلعب في المجموعة الأولي إلى جانب مواطنيه الهلال والمريخ إضافة إلى انتر كلوب الأنجولي.
للتواصل مع (سالم باعوم) عبر تويتر - اضغط هنا