السركال: نحتاج لوحدة الكيانات العربية لردع الاتحاد الآسيوي !
بال سبورت : كشف يوسف السركال نائب رئيس الاتحاد الأسيوي ورئيس الاتحاد الإماراتي لكرة القدم على أنهم رفضوا قبول اعتذار الاتحاد الآسيوي عن الإهانة البالغة التي وجهت عبر موقعه الرسمي في حق منتخب الإمارات الاسبوع الماضي (للإطلاع على مزيد من التفاصيل حول التقرير الأزمة اضغط هنا).
وتابع السركال في مداخلة هاتفية لبرنامج "المجلس" على قناة "الكأس" القطرية بأنه تقدم بطلب رسمي لفتح تحقيق في الواقعة المؤسفة مشددًا على أن ما حدث هو خطأ فادح وسقطة إعلامية العفو عن ما حدث لا يجب أن يكون بالأمر السهل فهي بداية لمؤشر عن مواقف أكبر تجاه بقية الاتحادات العربية.
واضاف بأنه يجب أن يكون هناك أفعال ملموسة لتصحيح الموقف (للإطلاع على بيان اعتذار الاتحاد الآسيوي اضغط هنا) وهو بالفعل لمس تجاوب من قبل أمين السر العام في الاتحاد الآسيوي وحصل منه على وعد بفتح تحقيق وعرضه على اجتماع المكتب التنفيذي للاتحاد القاري والمقرر له نوفمبر القادم.
وشدد السركال على أنها المرة الأولى التي يحدث فيها مثل هذا الموقف المهين لأي من الدول اعضاء الاتحاد الآسيوي طوال فترة عمله فيه والذي بدأ منذ عام 1992 سواءً عن قصد أو دون قصد، محذرًا دول غرب آسيا أن لا تكون هذه الحادثة الوحيدة وأن تتكرر مثل هذه النوعية من الأزمات ولذلك الموقف يحتاج لوقفة يتوحد فيها موقف الكيانات العربية في مثل هذه الأمور فالأصوات العربية كبيرة ويمكن أن يكون لها دور مؤثر في الموقف الآسيوي والدولي.
ورفض السركال منطق أن يكون المنافسة بينه وبين الشيخ سلمان بن إبراهيم رئيس الاتحاد البحريني على الترشح لرئاسة الاتحاد الأسيوي سبب في عدم وحدة الصف العربي ضد تصرفات الاتحاد الآسيوي، مشيرًا أنه يتبادل الإحترام مع الشيخ سليمان والمنافسة بينهما مشروعة لن تؤثر على علاقتهما المميز على الصعيد الإنساني والشخصي، مشيرًا بأنهما ليسا المرشحين فقط للمنصب ويجب أن يكون هناك نقاط اتفاق كخطوط أساسية استراتيجية.
وكشف رئيس الاتحاد الإماراتي عن أنه متوجه للبحرين السبت القادم كممثل للجنة الأولمبية الإماراتية وهو على يقين بأنه سيلقى كل ترحاب من نظيره البحريني فهو في بلده الثاني، ودائما ما يلتقيان ويشربان الشاي معا.
وتابع السركال في مداخلة هاتفية لبرنامج "المجلس" على قناة "الكأس" القطرية بأنه تقدم بطلب رسمي لفتح تحقيق في الواقعة المؤسفة مشددًا على أن ما حدث هو خطأ فادح وسقطة إعلامية العفو عن ما حدث لا يجب أن يكون بالأمر السهل فهي بداية لمؤشر عن مواقف أكبر تجاه بقية الاتحادات العربية.
واضاف بأنه يجب أن يكون هناك أفعال ملموسة لتصحيح الموقف (للإطلاع على بيان اعتذار الاتحاد الآسيوي اضغط هنا) وهو بالفعل لمس تجاوب من قبل أمين السر العام في الاتحاد الآسيوي وحصل منه على وعد بفتح تحقيق وعرضه على اجتماع المكتب التنفيذي للاتحاد القاري والمقرر له نوفمبر القادم.
وشدد السركال على أنها المرة الأولى التي يحدث فيها مثل هذا الموقف المهين لأي من الدول اعضاء الاتحاد الآسيوي طوال فترة عمله فيه والذي بدأ منذ عام 1992 سواءً عن قصد أو دون قصد، محذرًا دول غرب آسيا أن لا تكون هذه الحادثة الوحيدة وأن تتكرر مثل هذه النوعية من الأزمات ولذلك الموقف يحتاج لوقفة يتوحد فيها موقف الكيانات العربية في مثل هذه الأمور فالأصوات العربية كبيرة ويمكن أن يكون لها دور مؤثر في الموقف الآسيوي والدولي.
ورفض السركال منطق أن يكون المنافسة بينه وبين الشيخ سلمان بن إبراهيم رئيس الاتحاد البحريني على الترشح لرئاسة الاتحاد الأسيوي سبب في عدم وحدة الصف العربي ضد تصرفات الاتحاد الآسيوي، مشيرًا أنه يتبادل الإحترام مع الشيخ سليمان والمنافسة بينهما مشروعة لن تؤثر على علاقتهما المميز على الصعيد الإنساني والشخصي، مشيرًا بأنهما ليسا المرشحين فقط للمنصب ويجب أن يكون هناك نقاط اتفاق كخطوط أساسية استراتيجية.
وكشف رئيس الاتحاد الإماراتي عن أنه متوجه للبحرين السبت القادم كممثل للجنة الأولمبية الإماراتية وهو على يقين بأنه سيلقى كل ترحاب من نظيره البحريني فهو في بلده الثاني، ودائما ما يلتقيان ويشربان الشاي معا.