رجل رائع – رجل مخيب: ساوثامبتون × مان يونايتد
بال سبورت : قلب مانشستر يونايتد الطاولة على رأس مضيفه ساوثامبتون ونجح في الفوز عليه بثلاثية مقابل اثنين في اللقاء الذي جرى على ملعب سان ماريز في ختام مباريات المرحلة الثالثة للدوري الإنجليزي الممتاز.
رجل رائع | روبن فان بيرسي - المان يونايتد
رغم أن لاعب ساوثامبتون "ريكي لامبرت" قدم مستوى متميز وكان نجم اللقاء الأول إلى أن استبدله مدربه قبل النهاية بـ15 دقيقة، إلا أن أهداف روبنهود الثلاثة جعلته رجل المباراة الأول عن جدارة واستحقاق، نعم بيرسي لم يلمس الكرة كثيراً..لكنه قام بالدور المطلوب منه على أكمل وجه وهو إحراز الأهداف، ويُحسب له عدم تأثره نفسياً بركلة الجزاء التي أهدرها عندما كان فريقه متأخراً بهدفين لهدف، إذ أنه رد وبكل قوة على الجميع بتسجيله لهدفين متتالين في الدقائق الأخيرة من عمر اللقاء ليمنح الشياطين ثلاث نقاط كان بعيدة المنال، كما يستحق فالنسيا إشادة على الدور المجهود الكبير الذي بذله في الجانب الأيمن، فهو شن عدة غارات على دفاعات القديسين ونجح في صناعة أجمل أهداف المباراة –الهدف الأول-.
رجل مخيب | باتريس إيفرا - المان يونايتد
ومن غير باتريس إيفرا يستحق أن يكون الرجل المخيب لهذا اللقاء، فهو فشل في غلق المنافذ المؤدية لمرمى دي خيا من جهة اليسار وسمح للامبرت بالمرور منه في عديد من المناسبات، غير أنه بدا بعيداً عن تركيزه من خلال تمريراته الخطأ وعدم تقدمه للأمام لعمل الزيادة الهجومية، وهناك أيضاً ويلباك الذي لم يظهر بالكرة أو بدونها رغم أن مهمته الأساسية هي تسلم الكرة خارج منطقة الجزاء لخف الضغط عن فان بيرسي، لكنه لم يفعل أي شيء إيجابي في المباراة وظل متواجداً بجسده إلى أن أيقن فيرجسون أن استمراره في الملعب لا فائدة منه، وقام بإشراك تشيشاريتو الذي غير الأداء الهجومي للفريق بتحركاته الذكية ونشاطه لخلخلة دفاعات القديسين.
رجل رائع | روبن فان بيرسي - المان يونايتد
رغم أن لاعب ساوثامبتون "ريكي لامبرت" قدم مستوى متميز وكان نجم اللقاء الأول إلى أن استبدله مدربه قبل النهاية بـ15 دقيقة، إلا أن أهداف روبنهود الثلاثة جعلته رجل المباراة الأول عن جدارة واستحقاق، نعم بيرسي لم يلمس الكرة كثيراً..لكنه قام بالدور المطلوب منه على أكمل وجه وهو إحراز الأهداف، ويُحسب له عدم تأثره نفسياً بركلة الجزاء التي أهدرها عندما كان فريقه متأخراً بهدفين لهدف، إذ أنه رد وبكل قوة على الجميع بتسجيله لهدفين متتالين في الدقائق الأخيرة من عمر اللقاء ليمنح الشياطين ثلاث نقاط كان بعيدة المنال، كما يستحق فالنسيا إشادة على الدور المجهود الكبير الذي بذله في الجانب الأيمن، فهو شن عدة غارات على دفاعات القديسين ونجح في صناعة أجمل أهداف المباراة –الهدف الأول-.
رجل مخيب | باتريس إيفرا - المان يونايتد
ومن غير باتريس إيفرا يستحق أن يكون الرجل المخيب لهذا اللقاء، فهو فشل في غلق المنافذ المؤدية لمرمى دي خيا من جهة اليسار وسمح للامبرت بالمرور منه في عديد من المناسبات، غير أنه بدا بعيداً عن تركيزه من خلال تمريراته الخطأ وعدم تقدمه للأمام لعمل الزيادة الهجومية، وهناك أيضاً ويلباك الذي لم يظهر بالكرة أو بدونها رغم أن مهمته الأساسية هي تسلم الكرة خارج منطقة الجزاء لخف الضغط عن فان بيرسي، لكنه لم يفعل أي شيء إيجابي في المباراة وظل متواجداً بجسده إلى أن أيقن فيرجسون أن استمراره في الملعب لا فائدة منه، وقام بإشراك تشيشاريتو الذي غير الأداء الهجومي للفريق بتحركاته الذكية ونشاطه لخلخلة دفاعات القديسين.