الطرابلسي يبدي امتعاضه من تدخل الغير في حياته الشخصية
بال سبورت :
وأبدى مدافع أياكس أمستردام السابق اعتزازه بالفترة التي قضاها في الملاعب، مشيراً إلى "أحداث كثيرة لا يمكن أن أنساها لكن أبرزها كان بلوغ أجاكس الدور ربع النهائي لدوري أبطال أوروبا حيث خسرنا بصعوبة ضد ميلان (2003ـ2004) وكنا نملك جيلاً رائعاً يتمثل في زلاتان إبيراهيمو فيتش وكريستيان شيفو وفادرميدي وطوماس غالاساك وماكسوال البرازيلي أما بالنسبة لي شخصيا، فإن ما قاله الثنائي يوهان كرويف وفان باستن يبقى محفوراً في ذاكرتي ما دُمت حيّا عندما قالا: «أجاكس من دون حاتم الطرابلسي لا تساوي شيئاً» وهذا شرف كبير لي أفتخر به".
واستغرب الطرابلسي الذي دافع عن ألوان المنتخب التونسي في مونديالات "فرنسا 98" و"كوريا واليابان 2002" و"ألمانيا 2006" الأحاديث التي دارت حول ثروته، وقال: "أنا إنسان متواضع إلى أبعد الحدود طاردتني بعض «التهم» بالغرور والثراء الفاحش من قبل أناس يجهلون بعض الحقائق وبالنسبة للأموال التي جنيتها أنفقتها بطرق أو بأخرى على السيارات الفخمة أو ما شابه ذلك فهي أموار شخصية، تعني حاتم الطرابلسي فقط. أنا لست مغروراً ولن أتكبر على أحد وحتى إن تكبّرت على الأشخاص فلا يمكنني أن أتكبر على ذلك الماضي القاسي الذي عشته
أكد مدافع المنتخب التونسي السابق حاتم الطرابلسي أنه تلقى عرضاً للعب في الدوري السعودي، وتحديداً من نادي الهلال بداية عام 2008، إلا أنه رفض العرض لأنه وجد أن اللعب في السعودية لن يضيف له أي شيء.
وقال الطرابلسي في حوار أجرته معه صحيفة "الشروق" التونسية" إنه قرر الابتعاد عن ميادين كرة القدم بقرار شخصي، مضيفاً "انتهت علاقتي بكرة القدم، أما بالنسبة لغيابي عن المشهد الرياضي فهو اختيار مني، لا أحب الظهور الإعلامي كثيراً ولا أريد تقلد المسؤوليات في أي ميدان رياضي".
وأبدى مدافع أياكس أمستردام السابق اعتزازه بالفترة التي قضاها في الملاعب، مشيراً إلى "أحداث كثيرة لا يمكن أن أنساها لكن أبرزها كان بلوغ أجاكس الدور ربع النهائي لدوري أبطال أوروبا حيث خسرنا بصعوبة ضد ميلان (2003ـ2004) وكنا نملك جيلاً رائعاً يتمثل في زلاتان إبيراهيمو فيتش وكريستيان شيفو وفادرميدي وطوماس غالاساك وماكسوال البرازيلي أما بالنسبة لي شخصيا، فإن ما قاله الثنائي يوهان كرويف وفان باستن يبقى محفوراً في ذاكرتي ما دُمت حيّا عندما قالا: «أجاكس من دون حاتم الطرابلسي لا تساوي شيئاً» وهذا شرف كبير لي أفتخر به".
واستغرب الطرابلسي الذي دافع عن ألوان المنتخب التونسي في مونديالات "فرنسا 98" و"كوريا واليابان 2002" و"ألمانيا 2006" الأحاديث التي دارت حول ثروته، وقال: "أنا إنسان متواضع إلى أبعد الحدود طاردتني بعض «التهم» بالغرور والثراء الفاحش من قبل أناس يجهلون بعض الحقائق وبالنسبة للأموال التي جنيتها أنفقتها بطرق أو بأخرى على السيارات الفخمة أو ما شابه ذلك فهي أموار شخصية، تعني حاتم الطرابلسي فقط. أنا لست مغروراً ولن أتكبر على أحد وحتى إن تكبّرت على الأشخاص فلا يمكنني أن أتكبر على ذلك الماضي القاسي الذي عشته