المؤسس مهدي حجازي يحتفي بحفيده اللاعب مهدي ويهديه "الكلر رقم 72"
بال سبورت :
على هامش المعسكر التدريبي المغلق للهلال القدس- وكالة بال سبورت/ في مدينة الامل الشبابية بمحافظة اريحا يتواصل المعكسر التدريبي المغلق لفريق نادي هلال القدس بأشراف المدير الفني الكابتن عبد الله الصيداوي، وبحضور دائم من أعضاء مجلس ادارة تسيير الأعمال بالنادي، وحضور دائم من الاسرة الرياضية المقدسية وعشاق الهلال ورجال الاعمال المقدسيين والداعمين لمسيرة الهلال. ومساء امس الاثنين أحتفت الاسرة الرياضية المقدسية على هامش المعسكر التدريبي بمؤسس هلال القدس المخضرم الحاج مهدي حجازي، الذي أطلق شرارة هلال العاصمة في سماء المدينة المقدسة في منتصف شهر تموز من العام 1972، وذلك بعد أقل من شهر من خروجه من المعتقلات الاسرائيلية التي قضى فيها بضع سنين. ابتدأ الحفل بكلمة ترحيبية من الأداري عدنان حجازي الذي رحب بالاسرة الرياضية المقدسية ممثلة بمؤسسات القدس تجمع قدسنا ورابطة الاندية المقدسية وملتقى الرواد المقدسي وجمهور وعشاق الهلال، فيما ألقى رئيس اللجنة الادارية الحاج عوض السلايمة كلمة موجزة أشاد بها بالألتفاف المقدسي الواسع حول فريق هلال القدس الذي أنهى معسكره التدريبي على استاد الشهيد فيصل الحسيني لينتقل مباشرة لمعسكر تدربيبي أخر في مدينة الامل الشبابية بأريحا، ووجه السلايمة خلال كلمته لشكر والعرفان لجميع المؤسسات ورجال الاعمال المقدسيين الذين دعموا مسيرة الفريق الحالي ماليا ومعنويا، خاصة ابناء الهلال الاوفياء، واشاد السلايمة وحجازي بكلمتهم الموجزة بالكابتن عبد الله الصيداوي وفريقه "اسود العاصمة"، ووجهوا الشكر لمدينة الامل والقائمين عليها، وخصوا بالذكر الدينمو حسام ابو اسنينية والطاقم الاداري والفني للفريق وجميع من ساهم بأنجاح هذا المعسكر الهام الذي يسبق انطلاق دوري المحترفين بأيام قليلة. فيما ألقى الاعلامي بدر مكي كلمة المؤسسات المقدسية بالنيابة عن التجمع والرابطة والملتقى، أكد من خلالها ان الهلال كان وما زال مشعا وساطعا في سماء الرياضة الفلسطينية، وسيبقى دائما في صدارة الاندية المحترفة برجاله وجمهوره وأدارته الحالية التي تسير به نحو بر الامان، وبالألتفاف المقدسي حوله. فيما ألقى "ضيف شرف الحفل والمعسكر التدريبي" الحاج مهدي حجازي كلمة أشاد بها بالفريق ومجلس الادارة الحالي الذي طالبه بالأستمرار بمهامه حتى نهاية دوري المحترفين حفاظا على الفريق ومنجزات النادي، مؤكدا على صعوبة التأسيس في البدايات منتصف العام 1972، لكن رهانهم على صمود وبقاء الهلال نجح فها هو الهلال يقترب من نصف قرن من عمره وهو صامد وباق ويواصل رسالته، ويتوارث الابناء رسالة الاباء والأجداد، فهو تقليد هلالي أصيل. وفي مبادرة غير مسبوقة قام الحاج مهدي حجازي وهو اول لاعب ومدرب في صفوف الهلال بالعام 1972 بأهداء حفيده "مهدي عدنان حجازي" الذي باشر هذا الموسم اللعب ضمن فريق الهلال في دوري الاحتراف بجانب مجموعة من أبناء النادي طقم رياضي يحمل الرقم 72 وهو عام تأسيس الهلال، مؤكدا ان الهلال رسالة ينقلها الاباء للأبناء والأحفاد، مشددا على ضرورة أعادة روح العمل التطوعي في انديتنا ومؤسساتنا الرياضية والمجتمعية. وقد حضر هذه الامسية "الهلالية" نائب رئيس رابطة الاندية بدر مكي، امين سر تجمع قدسنا احمد البخاري وعضو مجلس ادارة التجمع مفيد جبر، نائب رئيس ملتقى الرواد المقدسي بدر ابو عصب، رئيس الاتحاد الفلسطيني للقوة البدنية فارس حجازي، وأبناء وأداريي الهلال الحاج عوض السلايمة وعدنان حجازي، وحسام ابو اسنينة، ماهر الشرباتي، عاصم جويحان، رامي ناصر الدين، والكادر الأداري والفني والفريق الهلالي.
على هامش المعسكر التدريبي المغلق للهلال القدس- وكالة بال سبورت/ في مدينة الامل الشبابية بمحافظة اريحا يتواصل المعكسر التدريبي المغلق لفريق نادي هلال القدس بأشراف المدير الفني الكابتن عبد الله الصيداوي، وبحضور دائم من أعضاء مجلس ادارة تسيير الأعمال بالنادي، وحضور دائم من الاسرة الرياضية المقدسية وعشاق الهلال ورجال الاعمال المقدسيين والداعمين لمسيرة الهلال. ومساء امس الاثنين أحتفت الاسرة الرياضية المقدسية على هامش المعسكر التدريبي بمؤسس هلال القدس المخضرم الحاج مهدي حجازي، الذي أطلق شرارة هلال العاصمة في سماء المدينة المقدسة في منتصف شهر تموز من العام 1972، وذلك بعد أقل من شهر من خروجه من المعتقلات الاسرائيلية التي قضى فيها بضع سنين. ابتدأ الحفل بكلمة ترحيبية من الأداري عدنان حجازي الذي رحب بالاسرة الرياضية المقدسية ممثلة بمؤسسات القدس تجمع قدسنا ورابطة الاندية المقدسية وملتقى الرواد المقدسي وجمهور وعشاق الهلال، فيما ألقى رئيس اللجنة الادارية الحاج عوض السلايمة كلمة موجزة أشاد بها بالألتفاف المقدسي الواسع حول فريق هلال القدس الذي أنهى معسكره التدريبي على استاد الشهيد فيصل الحسيني لينتقل مباشرة لمعسكر تدربيبي أخر في مدينة الامل الشبابية بأريحا، ووجه السلايمة خلال كلمته لشكر والعرفان لجميع المؤسسات ورجال الاعمال المقدسيين الذين دعموا مسيرة الفريق الحالي ماليا ومعنويا، خاصة ابناء الهلال الاوفياء، واشاد السلايمة وحجازي بكلمتهم الموجزة بالكابتن عبد الله الصيداوي وفريقه "اسود العاصمة"، ووجهوا الشكر لمدينة الامل والقائمين عليها، وخصوا بالذكر الدينمو حسام ابو اسنينية والطاقم الاداري والفني للفريق وجميع من ساهم بأنجاح هذا المعسكر الهام الذي يسبق انطلاق دوري المحترفين بأيام قليلة. فيما ألقى الاعلامي بدر مكي كلمة المؤسسات المقدسية بالنيابة عن التجمع والرابطة والملتقى، أكد من خلالها ان الهلال كان وما زال مشعا وساطعا في سماء الرياضة الفلسطينية، وسيبقى دائما في صدارة الاندية المحترفة برجاله وجمهوره وأدارته الحالية التي تسير به نحو بر الامان، وبالألتفاف المقدسي حوله. فيما ألقى "ضيف شرف الحفل والمعسكر التدريبي" الحاج مهدي حجازي كلمة أشاد بها بالفريق ومجلس الادارة الحالي الذي طالبه بالأستمرار بمهامه حتى نهاية دوري المحترفين حفاظا على الفريق ومنجزات النادي، مؤكدا على صعوبة التأسيس في البدايات منتصف العام 1972، لكن رهانهم على صمود وبقاء الهلال نجح فها هو الهلال يقترب من نصف قرن من عمره وهو صامد وباق ويواصل رسالته، ويتوارث الابناء رسالة الاباء والأجداد، فهو تقليد هلالي أصيل. وفي مبادرة غير مسبوقة قام الحاج مهدي حجازي وهو اول لاعب ومدرب في صفوف الهلال بالعام 1972 بأهداء حفيده "مهدي عدنان حجازي" الذي باشر هذا الموسم اللعب ضمن فريق الهلال في دوري الاحتراف بجانب مجموعة من أبناء النادي طقم رياضي يحمل الرقم 72 وهو عام تأسيس الهلال، مؤكدا ان الهلال رسالة ينقلها الاباء للأبناء والأحفاد، مشددا على ضرورة أعادة روح العمل التطوعي في انديتنا ومؤسساتنا الرياضية والمجتمعية. وقد حضر هذه الامسية "الهلالية" نائب رئيس رابطة الاندية بدر مكي، امين سر تجمع قدسنا احمد البخاري وعضو مجلس ادارة التجمع مفيد جبر، نائب رئيس ملتقى الرواد المقدسي بدر ابو عصب، رئيس الاتحاد الفلسطيني للقوة البدنية فارس حجازي، وأبناء وأداريي الهلال الحاج عوض السلايمة وعدنان حجازي، وحسام ابو اسنينة، ماهر الشرباتي، عاصم جويحان، رامي ناصر الدين، والكادر الأداري والفني والفريق الهلالي.
