غواصين الخير المتطوعين" مبادرة امتدت من الاسكندرية لقطاع غزة
بال سبورت :
" القدس- وكالة بال سبورت/ عروس البحر الأبيض " جمهورية مصر العربية "غواصين ومنقذين أطلقوا مبادرةً قبل عدة أسابيع من الإسكندرية والتي سرعان ما لاقت انتشار في جميع أرجاء مصر ، فأطلقوا عليها مبادرة "غواصين الخير المتطوعين " وجاءت فكرة هذه المبادرة بعد أحداث الغرق الجماعي على شواطئ النخيل وعدةَ مناطقٍ أخرى و فقدان جثث الغرقى. وبعد جهودٍ مكثفةٍ للبحث عن الحلولِ المقترحةِ، قدّم الكابتن القدير محمد عوض ورفاقه هذه الخطوة ضمن إجراءات السلامة الوقائية، فما لبثت أن لاقت صدًى واسعاً في معظم محافظات مصر ، فتطوع الكثير من الغواصين والمنقذين لتشكيل فرقٍ خاصةٍ لإنقاذ الأرواح وانتشال الغرقى في كل مكان و في أي زمان و تحت أي ظرفٍ كان. ولم تقف على هنا بل امتدّت لتصل إلى الجارةِ الشقيقةِ فلسطين، حيث أكّد مدير مدرسة ( S-D-R ) : الكابتن ماهر أبو مرزوق سرعةَ الإستجابةِ من قبل المنقذين والغواصين في فلسطين - خاصة قطاع غزة والقدس - لتكون فلسطين أولَ بلدٍ عربيٍّ ينضم لهذه المبادرة وصرّح " عوض " عن فريق من المتطوعين في الجزائر وبعض الدول العربية المجاورة الذين رحبوا بهذه الفكرة الرائعة ، والتي يأمل أن تنتشر في كل ربوع الوطن العربيّ.
" القدس- وكالة بال سبورت/ عروس البحر الأبيض " جمهورية مصر العربية "غواصين ومنقذين أطلقوا مبادرةً قبل عدة أسابيع من الإسكندرية والتي سرعان ما لاقت انتشار في جميع أرجاء مصر ، فأطلقوا عليها مبادرة "غواصين الخير المتطوعين " وجاءت فكرة هذه المبادرة بعد أحداث الغرق الجماعي على شواطئ النخيل وعدةَ مناطقٍ أخرى و فقدان جثث الغرقى. وبعد جهودٍ مكثفةٍ للبحث عن الحلولِ المقترحةِ، قدّم الكابتن القدير محمد عوض ورفاقه هذه الخطوة ضمن إجراءات السلامة الوقائية، فما لبثت أن لاقت صدًى واسعاً في معظم محافظات مصر ، فتطوع الكثير من الغواصين والمنقذين لتشكيل فرقٍ خاصةٍ لإنقاذ الأرواح وانتشال الغرقى في كل مكان و في أي زمان و تحت أي ظرفٍ كان. ولم تقف على هنا بل امتدّت لتصل إلى الجارةِ الشقيقةِ فلسطين، حيث أكّد مدير مدرسة ( S-D-R ) : الكابتن ماهر أبو مرزوق سرعةَ الإستجابةِ من قبل المنقذين والغواصين في فلسطين - خاصة قطاع غزة والقدس - لتكون فلسطين أولَ بلدٍ عربيٍّ ينضم لهذه المبادرة وصرّح " عوض " عن فريق من المتطوعين في الجزائر وبعض الدول العربية المجاورة الذين رحبوا بهذه الفكرة الرائعة ، والتي يأمل أن تنتشر في كل ربوع الوطن العربيّ.