جبل المكبر.. المطلوب الحفاظ على العناصرة المؤثرة في الموسم المقبل

بال سبورت :
الخليل- كتب محمد عوض/ مع الأسماء التي ضمها جبل المكبر في سوق الانتقالات الصيفية في الموسم الماضي، والأموال الطائلة التي انفقها فقد توقع الجميع أنه سينافس بقوة على لقب دوري المحترفين بقوة، إلا أن ذلك لم يحدث على الإطلاق، فلم يستطع أن يكون من ضمن أندية المقدمة، وأنهى البطولة في المركز الثامن. العديد من لاعبي جبل المكبر، تسعى الأندية للحصول على خدماتهم، خاصةً الوجوه الشابة من أبناء النادي، الذين قدموا مستويات لافتة، والتحقوا على إثر ذلك بالمنتخبات الوطنية، وهذا يخلق تحدياً كبيراً أمام مجلس الإدارة بضرورة العمل الجاد للحفاظِ على خدماتهم، وتجديد عقودهم على وجهِ السرعة. إذا لم يستطع مجلس إدارة "نسور الجبل" تحقيق الهدف المنشود بالإبقاء على أبنائه، وتسريح من لم يقدم المرجو، وإعادة هيكلة الفريق كما يجب، فسيواجه سخطاً من رابطة المشجعين، وهذا قد يدفعه إلى الاستقالة كمان حدثَ في سنواتٍ سابقة، ويجرّ الفريق إلى مربع عدم الاستقرار. المكبر، يمكنه تقديم أداء جيد بأبنائه، مع تعزيز محدود، والابتعاد عن النفقات الباهظة، التي لم تكن إلا طريقاً وعراً، وآلت الى عدم الخروج بالمطلوب، والبحث يتوجب أن يكون جاداً عمن يستطيع قيادة الفريق، بعيداً عن المغالاة في الراتب، لأن ذلك لن يكون إلا سلبياً. الموسم المقبل، عموماً، قد لا يشهد حركةً واسعةً على صعيد انتقالات اللاعبين، على خلفية شح الموارد المالية لدى الأندية، لكن بشكلٍ متفاوت، وهذا قد يؤدي إلى ظهور طبقة مسيطرة من الأندية، وهي التي تمتلك علاقات للتمويل، يقودها رجال أعمال أصحاب نفوذ.
الخليل- كتب محمد عوض/ مع الأسماء التي ضمها جبل المكبر في سوق الانتقالات الصيفية في الموسم الماضي، والأموال الطائلة التي انفقها فقد توقع الجميع أنه سينافس بقوة على لقب دوري المحترفين بقوة، إلا أن ذلك لم يحدث على الإطلاق، فلم يستطع أن يكون من ضمن أندية المقدمة، وأنهى البطولة في المركز الثامن. العديد من لاعبي جبل المكبر، تسعى الأندية للحصول على خدماتهم، خاصةً الوجوه الشابة من أبناء النادي، الذين قدموا مستويات لافتة، والتحقوا على إثر ذلك بالمنتخبات الوطنية، وهذا يخلق تحدياً كبيراً أمام مجلس الإدارة بضرورة العمل الجاد للحفاظِ على خدماتهم، وتجديد عقودهم على وجهِ السرعة. إذا لم يستطع مجلس إدارة "نسور الجبل" تحقيق الهدف المنشود بالإبقاء على أبنائه، وتسريح من لم يقدم المرجو، وإعادة هيكلة الفريق كما يجب، فسيواجه سخطاً من رابطة المشجعين، وهذا قد يدفعه إلى الاستقالة كمان حدثَ في سنواتٍ سابقة، ويجرّ الفريق إلى مربع عدم الاستقرار. المكبر، يمكنه تقديم أداء جيد بأبنائه، مع تعزيز محدود، والابتعاد عن النفقات الباهظة، التي لم تكن إلا طريقاً وعراً، وآلت الى عدم الخروج بالمطلوب، والبحث يتوجب أن يكون جاداً عمن يستطيع قيادة الفريق، بعيداً عن المغالاة في الراتب، لأن ذلك لن يكون إلا سلبياً. الموسم المقبل، عموماً، قد لا يشهد حركةً واسعةً على صعيد انتقالات اللاعبين، على خلفية شح الموارد المالية لدى الأندية، لكن بشكلٍ متفاوت، وهذا قد يؤدي إلى ظهور طبقة مسيطرة من الأندية، وهي التي تمتلك علاقات للتمويل، يقودها رجال أعمال أصحاب نفوذ.