البطاط وماهر .. ورقتان رابحتان في صفوف "الغزلان"

بال سبورت :
الخليل- كتب محمد عوض/ كان لاستعادةِ خدمات الثنائي: "مصعب البطاط وأحمد ماهر"، أثر عظيم في عودة شباب الظاهرية إلى مصافِ درجة المحترفين، بعدما تبوأ صدارة الترتيب العام لدوري الدرجة الأولى – الاحتراف الجزئي - بجدارةٍ واستحقاق، وهو أفضل تصحيح للأخطاء التي وقع بها الفريق سابقاً، وأدت إلى هبوطه. الهيئة الإدارية لشباب الظاهرية، سواء الحالية، أو من ستأتي – إذا أتت -، مطلوب منها إجراء تعديل على التشكيلة مهما كانت الظروف، لأن دوري الأضواء أصعب بكثير من الدرجة الأولى، ويتطلب عملاً خاصاً، ومختلفاً، وجهداً لا يتوقف على الإطلاق، إضافةً إلى حشدٍ كبير للتمويل على مدار الموسم. من بين اللاعبين المهمين جداً في تركيبة شباب الظاهرية، بل الأكثر أهمية، الثنائي: "مصعب البطاط، وأحمد ماهر"، مع ضرورة النظر في إعادة البطاط إلى مركزهِ الأساس كظهير أيمن، لأن المسألة أبعد من المشاركة في الدوري، فهو عنصر وازن في المنتخب، وتبديل موقعه قد يلحق به الضرر بأي شكل من الأشكال. ولا يكفي "غزلان الجنوب" الحفاظ على هذين اللاعبين، بل المطلوب التعاقد مع من يستطيع مساعدتهما، وهما أصلاً لديهما علاقات واسعة مع أبرز اللاعبين المحليين، وبإمكانهما المساهمة في جلبِ أي لاعب، وإقناعه بتمثيل شباب الظاهرية في المرحلةِ المقبلة، وهذه الميزة ليست موجودة عند الجميع. شباب الظاهرية، يفترض أن تكون عودته إلى المحترفين "كصاحبِ بيت"، وليس كزائرٍ عابر، وعليه ألا يكرر التجربة التي مرّت بها بعض الأنديةِ المحلية، لأن ذلك يعود بالضرر العظيم على اسمه وتاريخه، وكذلك بالتدريج على مدارسه الكروية، والرغبة في الانضمام إليه – كفريقٍ أول -، وكذلك لمدارسه.
الخليل- كتب محمد عوض/ كان لاستعادةِ خدمات الثنائي: "مصعب البطاط وأحمد ماهر"، أثر عظيم في عودة شباب الظاهرية إلى مصافِ درجة المحترفين، بعدما تبوأ صدارة الترتيب العام لدوري الدرجة الأولى – الاحتراف الجزئي - بجدارةٍ واستحقاق، وهو أفضل تصحيح للأخطاء التي وقع بها الفريق سابقاً، وأدت إلى هبوطه. الهيئة الإدارية لشباب الظاهرية، سواء الحالية، أو من ستأتي – إذا أتت -، مطلوب منها إجراء تعديل على التشكيلة مهما كانت الظروف، لأن دوري الأضواء أصعب بكثير من الدرجة الأولى، ويتطلب عملاً خاصاً، ومختلفاً، وجهداً لا يتوقف على الإطلاق، إضافةً إلى حشدٍ كبير للتمويل على مدار الموسم. من بين اللاعبين المهمين جداً في تركيبة شباب الظاهرية، بل الأكثر أهمية، الثنائي: "مصعب البطاط، وأحمد ماهر"، مع ضرورة النظر في إعادة البطاط إلى مركزهِ الأساس كظهير أيمن، لأن المسألة أبعد من المشاركة في الدوري، فهو عنصر وازن في المنتخب، وتبديل موقعه قد يلحق به الضرر بأي شكل من الأشكال. ولا يكفي "غزلان الجنوب" الحفاظ على هذين اللاعبين، بل المطلوب التعاقد مع من يستطيع مساعدتهما، وهما أصلاً لديهما علاقات واسعة مع أبرز اللاعبين المحليين، وبإمكانهما المساهمة في جلبِ أي لاعب، وإقناعه بتمثيل شباب الظاهرية في المرحلةِ المقبلة، وهذه الميزة ليست موجودة عند الجميع. شباب الظاهرية، يفترض أن تكون عودته إلى المحترفين "كصاحبِ بيت"، وليس كزائرٍ عابر، وعليه ألا يكرر التجربة التي مرّت بها بعض الأنديةِ المحلية، لأن ذلك يعود بالضرر العظيم على اسمه وتاريخه، وكذلك بالتدريج على مدارسه الكروية، والرغبة في الانضمام إليه – كفريقٍ أول -، وكذلك لمدارسه.