شباب الخليل ينفق مليونين ومائتي ألف شيقل في الموسم الكروي الحالي

بال سبورت :
الخليل- كتب محمـد عوض/ في الموسم الكروي المنصرم، نافسَ شباب الخليل، بضراوة، على لقب دوري المحترفين، وخسر في الأمتار الأخيرة بفارقِ نقطةٍ عن هلال القدس، وقدم أداءً لافتاً، وتمتعت عناصره بروح معنوية وقتالية عالية، لكن ذلك انخفض منذ بداية الموسم الجاري. الهيئةُ الإدارية لشباب الخليل، أعلنت عقِبَ نهاية الموسم المنصرم أن نفقات الفريق الأول بلغت ثلاثة ملايين شيقل، وهذه القيمة مرتفعة إلى حدٍ كبير مقارنةً بمنافسين آخرين، لكن "العميد" يتطلع، دوماً، إلى تحقيق البطولات، وينفق من أجل ذلك، خاصةً وأنه يمتلك جمهوراً جرّاراً هو الأكبر محلياً. أملُ شباب الخليل بالتتويج بلقبِ دوري المحترفين هذا الموسم، اندثر كلياً، فالفوارق النقطية سبق وأن تحدثنا عنها، وباتت المسألة مستحيلة حسابياً، ويدرك الفريق ذلك، وتبقت له ثلاث مباريات مهمة لتحسين ترتيبه قدر الإمكان، سعياً لإنهاء المنافسات في وصافةِ الترتيب، وهو أقل ما يرضي الجمهور. رئيسُ الهيئة الإدارية لشباب الخليل مثقال الجعبري، أكد على أن قيمة النفقات في هذا الموسم، ستبلغ مليونين ومئتي ألف شيقل، علماً أن الفريق أبرم تعاقدات عديدة، لكن قيمة العقود، وتحديداً في الانتقالات الصيفية، كانت أقل من الموسم الفائت، وفي الشتاء تم إبرام صفقتيْن، مع الاستغناء عن لاعبين. شبابُ الخليل يتميز بقدرته على فتح منافذ تمويل جيدة كل موسم، لكن حقيقةً يتوجب وضع النفقات في الميزان مقارنةً مع ما يمكن تحقيقه، حتى لا تذهب النفقات هباءً منثورا، ويمكن القول ان "العميد" بات قادراً في كل موسم على إخراج مواهب شابة، وضخها في الفريق الأول، وبالتركيبة الأساسية.
الخليل- كتب محمـد عوض/ في الموسم الكروي المنصرم، نافسَ شباب الخليل، بضراوة، على لقب دوري المحترفين، وخسر في الأمتار الأخيرة بفارقِ نقطةٍ عن هلال القدس، وقدم أداءً لافتاً، وتمتعت عناصره بروح معنوية وقتالية عالية، لكن ذلك انخفض منذ بداية الموسم الجاري. الهيئةُ الإدارية لشباب الخليل، أعلنت عقِبَ نهاية الموسم المنصرم أن نفقات الفريق الأول بلغت ثلاثة ملايين شيقل، وهذه القيمة مرتفعة إلى حدٍ كبير مقارنةً بمنافسين آخرين، لكن "العميد" يتطلع، دوماً، إلى تحقيق البطولات، وينفق من أجل ذلك، خاصةً وأنه يمتلك جمهوراً جرّاراً هو الأكبر محلياً. أملُ شباب الخليل بالتتويج بلقبِ دوري المحترفين هذا الموسم، اندثر كلياً، فالفوارق النقطية سبق وأن تحدثنا عنها، وباتت المسألة مستحيلة حسابياً، ويدرك الفريق ذلك، وتبقت له ثلاث مباريات مهمة لتحسين ترتيبه قدر الإمكان، سعياً لإنهاء المنافسات في وصافةِ الترتيب، وهو أقل ما يرضي الجمهور. رئيسُ الهيئة الإدارية لشباب الخليل مثقال الجعبري، أكد على أن قيمة النفقات في هذا الموسم، ستبلغ مليونين ومئتي ألف شيقل، علماً أن الفريق أبرم تعاقدات عديدة، لكن قيمة العقود، وتحديداً في الانتقالات الصيفية، كانت أقل من الموسم الفائت، وفي الشتاء تم إبرام صفقتيْن، مع الاستغناء عن لاعبين. شبابُ الخليل يتميز بقدرته على فتح منافذ تمويل جيدة كل موسم، لكن حقيقةً يتوجب وضع النفقات في الميزان مقارنةً مع ما يمكن تحقيقه، حتى لا تذهب النفقات هباءً منثورا، ويمكن القول ان "العميد" بات قادراً في كل موسم على إخراج مواهب شابة، وضخها في الفريق الأول، وبالتركيبة الأساسية.