مواقف متباينة حول قرار اتحاد الكرة استئناف المسابقات المحلية

بال سبورت :
كتبت لجين الراعي/ عجت مواقع التواصل الاجتماعي بآراء الرياضيين الفلسطينيين حول القرار الذي اتخذه الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم القاضي باستئناف البطولات المحلية، بعدما توقفت لمدة شهرين تقريباً بسبب انتشار فيروس "كورونا". وكان اتحاد كرة القدم قد أكد موعد عودة البطولات بتاريخ الثاني عشر من الشهر المقبل، وتعد هذه الفترة بمثابة مهلة للتحضيرات والتدريبات بعد التوقف الطويل الذي أثر على اللاعبين بشكل كبير. آراء الرياضيين الفلسطينيين حول موضوع استئناف الدوريات المحلية تباينت بين مؤيد ومعارض، وهذا بدا واضحاً من خلال التعليقات والمنشورات على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي وتحديداً "فيسبوك". الآراء الرافضة لفكرة استئناف الدوري أرجعت ذلك إلى عدم جهوزية اللاعبين خلال هذه الفترة وكذلك الأوضاع المالية للأندية ووجود خطر على عناصر الفريق بسبب الفيروس وكذلك وجود إغلاق بين المدن. على الجهة المقابلة فإن العديد من المتابعين يرون أن استئناف البطولات مصلحة للفرق من أجل الوصول إلى بطل كل مسابقة وكذلك تحديد الهابطين منها والصاعدين إليها مع اتباع سبل الوقاية. الجدير بالذكر في هذا السياق بأن ثلاث جولات متبقية على نهاية دوري المحترفين وكذلك دوري الدرجة الأولى "الاحتراف الجزئي" علماً أن بعض بطاقات الهبوط في الدرجتين قد حسمت نهائياً في وقت سابق. ومن المحتمل أن يستطيع اتحاد كرة القدم إنهاء المسابقات المتبقية خلال أسبوع واحد تقريباً وإسدال الستارة على الموسم الكروي بعد اقترابه أساساً من نهايته لولا انتشار فيروس كورونا الذي غير المعطيات.
كتبت لجين الراعي/ عجت مواقع التواصل الاجتماعي بآراء الرياضيين الفلسطينيين حول القرار الذي اتخذه الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم القاضي باستئناف البطولات المحلية، بعدما توقفت لمدة شهرين تقريباً بسبب انتشار فيروس "كورونا". وكان اتحاد كرة القدم قد أكد موعد عودة البطولات بتاريخ الثاني عشر من الشهر المقبل، وتعد هذه الفترة بمثابة مهلة للتحضيرات والتدريبات بعد التوقف الطويل الذي أثر على اللاعبين بشكل كبير. آراء الرياضيين الفلسطينيين حول موضوع استئناف الدوريات المحلية تباينت بين مؤيد ومعارض، وهذا بدا واضحاً من خلال التعليقات والمنشورات على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي وتحديداً "فيسبوك". الآراء الرافضة لفكرة استئناف الدوري أرجعت ذلك إلى عدم جهوزية اللاعبين خلال هذه الفترة وكذلك الأوضاع المالية للأندية ووجود خطر على عناصر الفريق بسبب الفيروس وكذلك وجود إغلاق بين المدن. على الجهة المقابلة فإن العديد من المتابعين يرون أن استئناف البطولات مصلحة للفرق من أجل الوصول إلى بطل كل مسابقة وكذلك تحديد الهابطين منها والصاعدين إليها مع اتباع سبل الوقاية. الجدير بالذكر في هذا السياق بأن ثلاث جولات متبقية على نهاية دوري المحترفين وكذلك دوري الدرجة الأولى "الاحتراف الجزئي" علماً أن بعض بطاقات الهبوط في الدرجتين قد حسمت نهائياً في وقت سابق. ومن المحتمل أن يستطيع اتحاد كرة القدم إنهاء المسابقات المتبقية خلال أسبوع واحد تقريباً وإسدال الستارة على الموسم الكروي بعد اقترابه أساساً من نهايته لولا انتشار فيروس كورونا الذي غير المعطيات.