ما بعد المباراة | نشاط جيرفينهو أنقذ آرسنال، وحارس أولمبياكوس سبب الخسارة
بال سبورت : حقق نادي آرسنال المطلوب أمام ضيفه نادي أولمبياكوس ونجى من فخ الفريق اليوناني بالفوز 3-1 في مباراة لم تكن سهلة على الجانرز وسط جماهيره على أرضية ميدان ملعب الإمارات.
الآن إلى إيجابيات وسلبيات هذه المباراة ...
إيجابيات
قدم الفريق اليوناني مباراة ممتازة وأغلق المساحات على آرسنال ويبدو أن المدرب اليوناني قد درس الفريق الإنجليزي جيدًا، برز العديد من النجوم في أولمبياكوس أبرزهم المهاجم البرتغالي "ماتشادو" الذي قاد هجوم أولمبياكوس لشن هجمات خطيرة على مرمى الحارس الإيطالي "مانوني" ولكن المجتهد لم يجد من يعاونه في الخط الأمامي بغياب الجزائري الأساسي "رفيق جبور". رغم العديد من الملحوظات على أداء آرسنال وعلى التشكيلة التي بدأ بها الفرنسي "أرسين فينجر" المباراة، إلا أن الجانرز حقق المطلوب منه وظفر بالنقاط الثلاث واعتلى صدارة المجموعة بفضل المهارة الفردية لبعض اللاعبين والتي حسمت الأمور وبخاصة الإيفواري "جيرفينهو" الذي سجل وصنع للمدفعجية. جيرفينهو يؤكد أنه أصبح الحل الأول لهجوم آرسنال، فهذه هي المباراة الثانية على التوالي التي تكون أهداف آرسنال بسبب الإيفواري فقد سجل في شباك تشيلسي وهاهو يعود ويسجل هدف أول في وقت مثالي في الشوط الأول، وعاد ليتوغل في الوقت الذي كان فيه الفريق متعادلا وصنع بعرضية رائعة الهدف الثاني للألماني "بودولسكي". تدارك آرسنال الأمور في الشوط الثاني واعتمد فينجر على الأطراف بصورة أكبر وأعطى تعليماته لـ"جيبس وجينكينسون" للتقدم أكثر في الهجوم وأيضًا طلب من جيرفينهو وتشامبرلين ومن بعده والكوت بالخروج من الرقابة إلى أطراف الملعب وفتح خطوطه مما صعب من المهمة الدفاعية لأولمبياكوس. لمتابعة فاروق عصام على تويتر .. من هنا !
سلبيات
حارس مرمى أولمبياكوس كان متواضعًا لأبعد حد فهو يتحمل كل أهداف الخصم، الهدف الأول تصويبة جيرفينهو سهلة للغاية وضعيفة ولكنه فشل في التصدي لها لسوء تمركزه على خط المرمى، بجانب الخطأ الذي اقترفه في الهدف الثاني بعد مرور تسديدة بودولسكي من بين قدميه. واصل جيرو غيابه عن التسجيل وصادفه سوء حظ معتاد حيث لم يسجل حتى الآن مع آرسنال أية أهداف باستثناء هدفه في مرمى كوفنتري سيتي في كأس الكابيتال، نعم لعب جيرو دقائق قليلة في المباراة وشارك كبديل ولكنه أضاع هجمتين أمام المرمى. كل ما يصادف الهداف السابق للدوري الفرنسي في وجهة نظري هو مباراة واحدة يسجل بها عدد وفير من الأهداف ليكتسب الثقة المفقودة. مازال فينجر يواصل تجاهله للثنائي "والكوت وأرشافين" رغم تألقهما في مباراة كأس الرابطة أمام كوفنتري وتسجيلهما لأهداف مع الفريق، فمن جديد يبقى والكوت على مقاعد البدلاء، ويضطر المدرب الفرنسي لتغيير خطته تماما من 4-3-3 إلى 4-3-1-2 حتى لا يعتمد على اللاعبين المعاقبين وأيضًا يزيد الضغط أكثر على الجناح الإنجليزي من أجل تجديد عقده مع الفريق. تأثر هجوم أولمبياكوس كثيرًا بعدم تواجد رأس الحربة الجزائري الخطير "رفيق دجبور" الذي غاب عن هذا اللقاء فلم يكن لبطل اليونان أنياب في منطقة جزاء آرسنال على الرغم من وصوله أكثر من مرة لمرمى المدفعجية. كان هناك بعض الأخطاء في التشكيلة الأساسية التي بدأ بها المدرب "ابرتيستو فالفيردي" فإجلاس الثنائي الخطير الجزائري "جمال عبدون" والإسباني "إيباجازا" على مقاعد البدلاء خطأ كبير، وحتى تأخر كثيرًا في الدفع بهم في الشوط الثاني رغم تأخره بفارق هدف وحيد.
انضموا لصفحة جول.كوم للأخبار العربية على الفيس بوك
إيجابيات
نجاح الميلان في حسم المباراة بنتيجة كبيرة و دون ذلك الجهد الكبير، إضافة لثقة اللاعبين في أنفسهم و روح المبادرة التي تحلى بها الفريق استغلالًا لسوء أداء الفريق المنافس.
الآن إلى إيجابيات وسلبيات هذه المباراة ...
إيجابيات
قدم الفريق اليوناني مباراة ممتازة وأغلق المساحات على آرسنال ويبدو أن المدرب اليوناني قد درس الفريق الإنجليزي جيدًا، برز العديد من النجوم في أولمبياكوس أبرزهم المهاجم البرتغالي "ماتشادو" الذي قاد هجوم أولمبياكوس لشن هجمات خطيرة على مرمى الحارس الإيطالي "مانوني" ولكن المجتهد لم يجد من يعاونه في الخط الأمامي بغياب الجزائري الأساسي "رفيق جبور". رغم العديد من الملحوظات على أداء آرسنال وعلى التشكيلة التي بدأ بها الفرنسي "أرسين فينجر" المباراة، إلا أن الجانرز حقق المطلوب منه وظفر بالنقاط الثلاث واعتلى صدارة المجموعة بفضل المهارة الفردية لبعض اللاعبين والتي حسمت الأمور وبخاصة الإيفواري "جيرفينهو" الذي سجل وصنع للمدفعجية. جيرفينهو يؤكد أنه أصبح الحل الأول لهجوم آرسنال، فهذه هي المباراة الثانية على التوالي التي تكون أهداف آرسنال بسبب الإيفواري فقد سجل في شباك تشيلسي وهاهو يعود ويسجل هدف أول في وقت مثالي في الشوط الأول، وعاد ليتوغل في الوقت الذي كان فيه الفريق متعادلا وصنع بعرضية رائعة الهدف الثاني للألماني "بودولسكي". تدارك آرسنال الأمور في الشوط الثاني واعتمد فينجر على الأطراف بصورة أكبر وأعطى تعليماته لـ"جيبس وجينكينسون" للتقدم أكثر في الهجوم وأيضًا طلب من جيرفينهو وتشامبرلين ومن بعده والكوت بالخروج من الرقابة إلى أطراف الملعب وفتح خطوطه مما صعب من المهمة الدفاعية لأولمبياكوس. لمتابعة فاروق عصام على تويتر .. من هنا !
سلبيات
حارس مرمى أولمبياكوس كان متواضعًا لأبعد حد فهو يتحمل كل أهداف الخصم، الهدف الأول تصويبة جيرفينهو سهلة للغاية وضعيفة ولكنه فشل في التصدي لها لسوء تمركزه على خط المرمى، بجانب الخطأ الذي اقترفه في الهدف الثاني بعد مرور تسديدة بودولسكي من بين قدميه. واصل جيرو غيابه عن التسجيل وصادفه سوء حظ معتاد حيث لم يسجل حتى الآن مع آرسنال أية أهداف باستثناء هدفه في مرمى كوفنتري سيتي في كأس الكابيتال، نعم لعب جيرو دقائق قليلة في المباراة وشارك كبديل ولكنه أضاع هجمتين أمام المرمى. كل ما يصادف الهداف السابق للدوري الفرنسي في وجهة نظري هو مباراة واحدة يسجل بها عدد وفير من الأهداف ليكتسب الثقة المفقودة. مازال فينجر يواصل تجاهله للثنائي "والكوت وأرشافين" رغم تألقهما في مباراة كأس الرابطة أمام كوفنتري وتسجيلهما لأهداف مع الفريق، فمن جديد يبقى والكوت على مقاعد البدلاء، ويضطر المدرب الفرنسي لتغيير خطته تماما من 4-3-3 إلى 4-3-1-2 حتى لا يعتمد على اللاعبين المعاقبين وأيضًا يزيد الضغط أكثر على الجناح الإنجليزي من أجل تجديد عقده مع الفريق. تأثر هجوم أولمبياكوس كثيرًا بعدم تواجد رأس الحربة الجزائري الخطير "رفيق دجبور" الذي غاب عن هذا اللقاء فلم يكن لبطل اليونان أنياب في منطقة جزاء آرسنال على الرغم من وصوله أكثر من مرة لمرمى المدفعجية. كان هناك بعض الأخطاء في التشكيلة الأساسية التي بدأ بها المدرب "ابرتيستو فالفيردي" فإجلاس الثنائي الخطير الجزائري "جمال عبدون" والإسباني "إيباجازا" على مقاعد البدلاء خطأ كبير، وحتى تأخر كثيرًا في الدفع بهم في الشوط الثاني رغم تأخره بفارق هدف وحيد.
انضموا لصفحة جول.كوم للأخبار العربية على الفيس بوك
إيجابيات
نجاح الميلان في حسم المباراة بنتيجة كبيرة و دون ذلك الجهد الكبير، إضافة لثقة اللاعبين في أنفسهم و روح المبادرة التي تحلى بها الفريق استغلالًا لسوء أداء الفريق المنافس.